أفلام السعودية يختتم أعماله بالساموراي
السبت - 01 أبريل 2017
Sat - 01 Apr 2017
اختتمت عروض أفلام مهرجان أفلام السعودية في دورته الرابعة الذي تنظمه جمعية الثقافة والفنون في الدمام بشراكة مع مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي وبدعم من وزارة الثقافة والإعلام مساء الجمعة بآخر ثلاث جلسات عروض حوت 14 فيلما عرضت في خيمة إثراء، و7 أفلام في ساحة العروض الخارجية.
وبحسب مؤشرات شباك تذاكر المهرجان، فإن عدد التذاكر المقطوعة لعروض اليوم الأخير بلغت 2165 تذكرة، مما يؤكد إقبال الجمهور السعودي على الأفلام.
واستقبل المهرجان اليومين الماضيين عشرات الطلاب من مراحل التعليم، خلال برنامج عروض الأفلام للأطفال التي يقدمها المهرجان هذا العام بالتعاون مع مهرجان الشارقة السينمائي للطفل، بهدف الاطلاع على التجارب العالمية في مجال الأفلام وتعزيزا من قدراتهم، كما اطلع الطلاب على كاميرات التصوير وآلية العمل بها، والمعدات المستخدمة في التصوير السينمائي.
ووقعت كاتبة السيناريو السعودية هناء العمير كتابها الجديد «ساموراي السينما اليابانية.. أكيرا كوروساوا» في موقع مهرجان أفلام السعودية الذي دشن في حفل الافتتاح كأول كتاب عربي يحكي سيرة المخرج الياباني الشهير ويسلط الضوء على أعماله الفنية.
وتقول العمير»الكتاب هو محاولة لإلهام صناع الأفلام ولفت نظرهم لهذا المخرج الذي لو أخذنا فقط فيلمه (الساموراي السبعة) لوجدناه مدرسة كبيرة ومهمة جدا».
وبحسب مؤشرات شباك تذاكر المهرجان، فإن عدد التذاكر المقطوعة لعروض اليوم الأخير بلغت 2165 تذكرة، مما يؤكد إقبال الجمهور السعودي على الأفلام.
واستقبل المهرجان اليومين الماضيين عشرات الطلاب من مراحل التعليم، خلال برنامج عروض الأفلام للأطفال التي يقدمها المهرجان هذا العام بالتعاون مع مهرجان الشارقة السينمائي للطفل، بهدف الاطلاع على التجارب العالمية في مجال الأفلام وتعزيزا من قدراتهم، كما اطلع الطلاب على كاميرات التصوير وآلية العمل بها، والمعدات المستخدمة في التصوير السينمائي.
ووقعت كاتبة السيناريو السعودية هناء العمير كتابها الجديد «ساموراي السينما اليابانية.. أكيرا كوروساوا» في موقع مهرجان أفلام السعودية الذي دشن في حفل الافتتاح كأول كتاب عربي يحكي سيرة المخرج الياباني الشهير ويسلط الضوء على أعماله الفنية.
وتقول العمير»الكتاب هو محاولة لإلهام صناع الأفلام ولفت نظرهم لهذا المخرج الذي لو أخذنا فقط فيلمه (الساموراي السبعة) لوجدناه مدرسة كبيرة ومهمة جدا».