تعد تجربة التسوق في المتاجر الغذائية متعبة وممتعة في آن، وبعيدا عن النظر إلى تنوع المنتجات، والتنافس في الأسعار، وقوة العرض والطلب، فإن النظر إلى الأنواع المختلفة من المتسوقين وملاحظة الفروقات فيما بينهم أمر مسل للغاية.
فيما يلي بعض أنواع المتسوقين، بحسب ما ورد في "TODAY ، THOUGHT CATALOG"، والذين غالبا ما نصادفهم في المتاجر:
1 الظل: ليس لأنه يشبهك، ولكن لأنه يتسوق تماما كما تفعل. فتجد هذا الشخص في كل ممر حتى تبدأ بالتساؤل فيما إذا كان يتبعك أو يراقبك وتتأكد من عدم وجوده حولك ولكن ينتهي الأمر بكما إلى الوقوف في صف المحاسبة نفسه.
2 صاحب العربة المجهول: هناك دائما عربة تقف في طريق المتسوقين وأمام الأرفف دون أن يكون مالكها بجوارها. ويتردد المتسوقون في دفع العربة قليلا ليتمكنوا من الوصول إلى الأرفف، ولكن ماذا لو رآهم مالك العربة واعتقد بأنهم يسرقون منها؟
3 المتذوق: من الخطأ التسوق أثناء الشعور بالجوع، لأنه سيؤدي بالتأكيد إلى الرغبة في تذوق جميع المنتجات. يرى المتسوقون الأمر من منظور آخر يجعلهم مشمئزين من تصرفاتك.
4 المتردد: لا يمكن لهذا المتسوق أن يحسم نوعية أو كمية المنتج الذي يرغب فيه، فيخبر البائع بأن يضع له نصف كيلو، ولكنه سرعان ما يتراجع ويجعله ربع كيلو، في حين يتمنى المتسوقون من خلفه في أن يتنحى جانبا حتى يقرر ما يريده.
5 الوحوش الصغيرة: يتفهم من لديه أطفال احتمالية تحول الطفل إلى كائن بري صغير لا يمكن السيطرة عليه. تجد أطفالا يركضون ويصرخون في كل مكان وتجد والدهم أو والدتهم تقرأ مكونات إحدى المنتجات بكل هدوء؟
6 البخيل: حين تقرر أن تغير صف المحاسبة وتنتقل إلى صف آخر لتتجنب الوقوف أمام متسوق لديه الكثير في عربته، إلا أنك تجد نفسك خلف متسوق بخيل يتأكد من العروض لكل منتج ومن سعر كل منتج بصوت عال، ومن ثم يشتكي من ارتفاع أسعار المتجر للموظف الذي يعاني من مشاكل مالية.
7 الناسي: عندما تظن بأنه اقترب المتسوق أمامك من الانتهاء أخيرا من المحاسبة، تجده يتذكر بشكل مفاجئ منتجات أخرى يرغب في شرائها. يذهب إلى الممرات ويعود محملا بالمزيد من المنتجات، فيزعجك ويزعج الموظف ويزعج الجميع.
8 المبالغ: يتميز باختياره للمنتجات بالجملة أو بكرتون من جميع احتياجاته، وتجد في عربته منتجات تكفي لمتجر صغير.
9 السريع: يتسوق بهدف شراء احتياجه لليوم فحسب، يختار منتجات يعرفها واعتاد عليها دون النظر لأي منتجات أخرى. ويمكن ملاحظته من خلال خطواته السريعة بين الممرات وبحثه عن أقل الممرات ازدحاما ليعبر من خلالها.
10 المهووس بقائمة التسوق: بالرغم من أنه يتوقف بين الحين والآخر في الممرات لقراءة قائمته، إلا أننا يمكن أن نتعلم منه تخصيص ميزانية التسوق وتحديد المنتجات التي نحتاج لشرائها وكذلك معرفة الوقت اللازم للتسوق.
فيما يلي بعض أنواع المتسوقين، بحسب ما ورد في "TODAY ، THOUGHT CATALOG"، والذين غالبا ما نصادفهم في المتاجر:
1 الظل: ليس لأنه يشبهك، ولكن لأنه يتسوق تماما كما تفعل. فتجد هذا الشخص في كل ممر حتى تبدأ بالتساؤل فيما إذا كان يتبعك أو يراقبك وتتأكد من عدم وجوده حولك ولكن ينتهي الأمر بكما إلى الوقوف في صف المحاسبة نفسه.
2 صاحب العربة المجهول: هناك دائما عربة تقف في طريق المتسوقين وأمام الأرفف دون أن يكون مالكها بجوارها. ويتردد المتسوقون في دفع العربة قليلا ليتمكنوا من الوصول إلى الأرفف، ولكن ماذا لو رآهم مالك العربة واعتقد بأنهم يسرقون منها؟
3 المتذوق: من الخطأ التسوق أثناء الشعور بالجوع، لأنه سيؤدي بالتأكيد إلى الرغبة في تذوق جميع المنتجات. يرى المتسوقون الأمر من منظور آخر يجعلهم مشمئزين من تصرفاتك.
4 المتردد: لا يمكن لهذا المتسوق أن يحسم نوعية أو كمية المنتج الذي يرغب فيه، فيخبر البائع بأن يضع له نصف كيلو، ولكنه سرعان ما يتراجع ويجعله ربع كيلو، في حين يتمنى المتسوقون من خلفه في أن يتنحى جانبا حتى يقرر ما يريده.
5 الوحوش الصغيرة: يتفهم من لديه أطفال احتمالية تحول الطفل إلى كائن بري صغير لا يمكن السيطرة عليه. تجد أطفالا يركضون ويصرخون في كل مكان وتجد والدهم أو والدتهم تقرأ مكونات إحدى المنتجات بكل هدوء؟
6 البخيل: حين تقرر أن تغير صف المحاسبة وتنتقل إلى صف آخر لتتجنب الوقوف أمام متسوق لديه الكثير في عربته، إلا أنك تجد نفسك خلف متسوق بخيل يتأكد من العروض لكل منتج ومن سعر كل منتج بصوت عال، ومن ثم يشتكي من ارتفاع أسعار المتجر للموظف الذي يعاني من مشاكل مالية.
7 الناسي: عندما تظن بأنه اقترب المتسوق أمامك من الانتهاء أخيرا من المحاسبة، تجده يتذكر بشكل مفاجئ منتجات أخرى يرغب في شرائها. يذهب إلى الممرات ويعود محملا بالمزيد من المنتجات، فيزعجك ويزعج الموظف ويزعج الجميع.
8 المبالغ: يتميز باختياره للمنتجات بالجملة أو بكرتون من جميع احتياجاته، وتجد في عربته منتجات تكفي لمتجر صغير.
9 السريع: يتسوق بهدف شراء احتياجه لليوم فحسب، يختار منتجات يعرفها واعتاد عليها دون النظر لأي منتجات أخرى. ويمكن ملاحظته من خلال خطواته السريعة بين الممرات وبحثه عن أقل الممرات ازدحاما ليعبر من خلالها.
10 المهووس بقائمة التسوق: بالرغم من أنه يتوقف بين الحين والآخر في الممرات لقراءة قائمته، إلا أننا يمكن أن نتعلم منه تخصيص ميزانية التسوق وتحديد المنتجات التي نحتاج لشرائها وكذلك معرفة الوقت اللازم للتسوق.