طه: نعيش في وقت لا يعي قيمة الخط
الثلاثاء - 28 مارس 2017
Tue - 28 Mar 2017
أكد خطاط المصحف الشريف عثمان طه أننا لا نزال في وقت لا يعي قيمة فن الخط، في مداخلته بالندوة التي قدمها الباحث في الخط العربي الخطاط الكويتي علي البداح ونظمها أمس نادي الأوس للفنون بالتعاون مع الجمعية السعودية للفنون التشكيلية بحضور نخبة من خطاطي المدينة.
رسائل وجهها الخطاط عثمان طه في الندوة:
- إلى محبي الخط ذي المكانة السامية والمنزلة الرفيعة عليهم بـ»الثلث«
- إلى المولعين بالمنمنات الناعمة الحريرية واللؤلؤ المكنون عليهم بـ »النسخ – خط المصحف الشريف«
- إلى عشاق الخط ذي السحبات الصافية والعروق الدقيقة الجميلة عليهم بـ »النستعليق«
- إلى الذين يرغبون في إهداء أعواد الريحان الرشيقة إلى محبيهم عليهم بـ »الديواني«
- إلى من يميل إلى الفخامة والأصالة والعظمة عليه بالخط الكوفي
- إلى عامة الشعب العربي المثقف عليهم بالرقعة
وقال البداح « لا يوجد خط اسمه حجازي، وإنما كتب المصحف بالخط المكي، وكانت المصاحف التي كتبت في عهد سيدنا عثمان بن عفان على التحقيق سبعة مصاحف، وليست أربعة مصاحف كما يشاع «
وأضاف «كتب عبدالله الزهدي الواجهة الداخلية للمسجد النبوي الشريف بناء على توجيه السلطان عبدالمجيد وكان عمره آنذاك ما بين 19-20 سنة، حيث قدم في قافلة إلى المدينة من إسطنبول، وبعد وفاة السلطان العثماني لم يجد من يتكفل بترميم المسجد النبوي سوى أعيان وتجار المدينة الذين تكفلوا بذلك موضحا أن الخطاط عبدالله رضا هو خطاط الحرم النبوي في العهد السعودي، وله بعض الكتابات الأخرى في المدينة».
رسائل وجهها الخطاط عثمان طه في الندوة:
- إلى محبي الخط ذي المكانة السامية والمنزلة الرفيعة عليهم بـ»الثلث«
- إلى المولعين بالمنمنات الناعمة الحريرية واللؤلؤ المكنون عليهم بـ »النسخ – خط المصحف الشريف«
- إلى عشاق الخط ذي السحبات الصافية والعروق الدقيقة الجميلة عليهم بـ »النستعليق«
- إلى الذين يرغبون في إهداء أعواد الريحان الرشيقة إلى محبيهم عليهم بـ »الديواني«
- إلى من يميل إلى الفخامة والأصالة والعظمة عليه بالخط الكوفي
- إلى عامة الشعب العربي المثقف عليهم بالرقعة
وقال البداح « لا يوجد خط اسمه حجازي، وإنما كتب المصحف بالخط المكي، وكانت المصاحف التي كتبت في عهد سيدنا عثمان بن عفان على التحقيق سبعة مصاحف، وليست أربعة مصاحف كما يشاع «
وأضاف «كتب عبدالله الزهدي الواجهة الداخلية للمسجد النبوي الشريف بناء على توجيه السلطان عبدالمجيد وكان عمره آنذاك ما بين 19-20 سنة، حيث قدم في قافلة إلى المدينة من إسطنبول، وبعد وفاة السلطان العثماني لم يجد من يتكفل بترميم المسجد النبوي سوى أعيان وتجار المدينة الذين تكفلوا بذلك موضحا أن الخطاط عبدالله رضا هو خطاط الحرم النبوي في العهد السعودي، وله بعض الكتابات الأخرى في المدينة».