عند الانتهاء من الكتابة يجب على الكاتب أن ينتقل إلى الخطوة الأهم، وهي التحرير لأنه يساعد في الحصول على كتابة محترفة وخالية من الأخطاء، وأفضل طريقة هي تحرير المؤلف بنفسه لأنه يعرف ما الذي يريد إيصاله بالتحديد للقراء.
هنا خطوات تساعد في تحرير الكتابة الذاتية وتطويرها:
1 الاستراحة: عند الانتهاء من الكتابة لا تعد لمراجعتها في نفس الوقت حتى يتسنى لك الانتباه إلى الأخطاء. كما يمكن تدوين الكلمات والعبارات التي تريد تجنب استخدامها عند الكتابة للبحث عنها واستبدالها بغيرها.
2 القراءة بصوت عال: تساعد على اكتشاف الأخطاء الكتابية والتكرار، والجمل الناقصة، والأخطاء الإملائية.
3 التخلص من الكلمات الزائدة: يستخدم الكاتب كلمات اعتاد عليها ولكنها تضعف المعنى مثل: قام، تم. لذا يفضل البحث عن مثل هذه الكلمات خلال المراجعة واستبدالها دون تغيير المعنى.
4 تشذيب الجمل: ألق نظرة على جميع الجمل المكتوبة واحذف المكررة والتي تؤدي لنفس المعنى، فغالبا ما يمكن إعادة صياغة الجمل الطويلة بكلمات أقل.
5 علامات الترقيم: استخدم علامات الترقيم لتكون كتابتك مقننة ومفهومة لدى القارئ دون أي لبس في المعنى.
6 عدم المبالغة في استخدام علامات الترقيم: تستخدم بطريقة تتناسق مع سياق الجمل، واحذر من المبالغة في استخدامها حتى لا تصبح كتابتك غير محترفة، وبالأخص علامة التعجب.
7 تصريف الأفعال: انتبه لاختيار الزمن الصحيح للأفعال وعلامته الإعرابية.
8 التخلص من التكرار في الحوارات: لا تكرر ذكر المتحدث عند كتابة حوار إذا كان السياق يوضح للقارئ هوية المتحدث، كما يفضل استبدال الأفعال المنمقة لتوضيح الحوارات بأفعال بسيطة.
9 تجنب صيغة المبني للمجهول: ابتعد عن استخدام صيغة المبني للمجهول كونها تربك القارئ لتحديد هوية الفاعل، واستخدم دائما صيغة المبني للمعلوم.
10 التأكد من الزمن: راجع المحتوى المكتوب، ومن ثم دقق وجود أي خلط بين أزمنة أفعال ماضية وحاضرة معا. واختر الأفعال التي تتماشى بشكل أفضل مع تناسق السياق.
هنا خطوات تساعد في تحرير الكتابة الذاتية وتطويرها:
1 الاستراحة: عند الانتهاء من الكتابة لا تعد لمراجعتها في نفس الوقت حتى يتسنى لك الانتباه إلى الأخطاء. كما يمكن تدوين الكلمات والعبارات التي تريد تجنب استخدامها عند الكتابة للبحث عنها واستبدالها بغيرها.
2 القراءة بصوت عال: تساعد على اكتشاف الأخطاء الكتابية والتكرار، والجمل الناقصة، والأخطاء الإملائية.
3 التخلص من الكلمات الزائدة: يستخدم الكاتب كلمات اعتاد عليها ولكنها تضعف المعنى مثل: قام، تم. لذا يفضل البحث عن مثل هذه الكلمات خلال المراجعة واستبدالها دون تغيير المعنى.
4 تشذيب الجمل: ألق نظرة على جميع الجمل المكتوبة واحذف المكررة والتي تؤدي لنفس المعنى، فغالبا ما يمكن إعادة صياغة الجمل الطويلة بكلمات أقل.
5 علامات الترقيم: استخدم علامات الترقيم لتكون كتابتك مقننة ومفهومة لدى القارئ دون أي لبس في المعنى.
6 عدم المبالغة في استخدام علامات الترقيم: تستخدم بطريقة تتناسق مع سياق الجمل، واحذر من المبالغة في استخدامها حتى لا تصبح كتابتك غير محترفة، وبالأخص علامة التعجب.
7 تصريف الأفعال: انتبه لاختيار الزمن الصحيح للأفعال وعلامته الإعرابية.
8 التخلص من التكرار في الحوارات: لا تكرر ذكر المتحدث عند كتابة حوار إذا كان السياق يوضح للقارئ هوية المتحدث، كما يفضل استبدال الأفعال المنمقة لتوضيح الحوارات بأفعال بسيطة.
9 تجنب صيغة المبني للمجهول: ابتعد عن استخدام صيغة المبني للمجهول كونها تربك القارئ لتحديد هوية الفاعل، واستخدم دائما صيغة المبني للمعلوم.
10 التأكد من الزمن: راجع المحتوى المكتوب، ومن ثم دقق وجود أي خلط بين أزمنة أفعال ماضية وحاضرة معا. واختر الأفعال التي تتماشى بشكل أفضل مع تناسق السياق.