وفرت مؤسسة محمد بن سلمان الخيرية «مسك» ضمن مهرجان نكست للعلامات التجارية، المنعقد بمدينة الملك عبدالله الاقتصادية منذ أمس وحتى يوم غد، بيئة خاصة لفعاليتها «ماركاثون» يتنافس فيه نحو 200 شاب وشابة لاكتشاف المواهب الوطنية في المجالات كافة، وإيجاد بيئة صحية لنموها وتمكينها.
ووصف مدير الإعلام والنشر في «مسك الخيرية» يوسف الحمادي في مؤتمر صحفي خلال افتتاح فعاليات المهرجان الماركاثون بـ»التحدي بطريقة مبتكرة وفي إطار تعليمي لإثراء الجانب العلمي وتمكين الكوادر المبدعة في المجالات التسويقية».
وقال الحمادي لـ»مكة»: تشارك في الماركاثون 12 شركة ذات اختصاص وباع طويل في التسويق والعلامات التجارية الكبرى، تطرح مشكلات على المتسابقين الموزعين عبر 24 فريقا طيلة يومين، ليخرجوا بمشاريع تقيم من قبل الشركات، ويمكن الاستفادة منها فيما بعد كأعمال خاصة.
ولفت إلى تعزيز ثقافة العلامات التجارية لدى هذا الجيل، لقيادة القطاع الخاص في المستقبل القريب نحو التوسع والانتشار داخليا وخارجيا، والمساهمة الفاعلة في دفع عجلة الاقتصاد، وعد أمين عام مهرجان نكست فهد حميدالدين العلامة التجارية أحد أهم عوامل التحول إلى اقتصاد مستدام ومعتمد على القطاع الخاص ومنافس في أي سوق، وقال للصحيفة إن المنافسة الصحيحة تتضمن التوجه نحو العميل والمقدرة على كسبه.
وشدد على استقلالية تقرير BrandZ للعلامات التجارية كجهة موثوقة وحيادية على مستوى العالم، والذي تقدمه كلية الأمير محمد بن سلمان للإدارة وريادة الأعمال بمدينة الملك عبدالله الاقتصادية.
وأبان أن إعلان مؤشر العلامات التجارية الوطنية الأعلى قيمة، وكذلك العلامات التجارية الوطنية الأعلى تأثيرا في ختام المهرجان خطوة لترسيخ أهمية بناء تلك العلامات بتسليط الضوء على الشركات الرائدة، وتحفيز الشركات المتوسطة والصغيرة على الاهتمام بالكوادر والتطوير لرفع قيمة العلامة التجارية وإطلاق طاقاتها والانطلاق نحو مستويات متجددة من النجاح.
ووصف مدير الإعلام والنشر في «مسك الخيرية» يوسف الحمادي في مؤتمر صحفي خلال افتتاح فعاليات المهرجان الماركاثون بـ»التحدي بطريقة مبتكرة وفي إطار تعليمي لإثراء الجانب العلمي وتمكين الكوادر المبدعة في المجالات التسويقية».
وقال الحمادي لـ»مكة»: تشارك في الماركاثون 12 شركة ذات اختصاص وباع طويل في التسويق والعلامات التجارية الكبرى، تطرح مشكلات على المتسابقين الموزعين عبر 24 فريقا طيلة يومين، ليخرجوا بمشاريع تقيم من قبل الشركات، ويمكن الاستفادة منها فيما بعد كأعمال خاصة.
ولفت إلى تعزيز ثقافة العلامات التجارية لدى هذا الجيل، لقيادة القطاع الخاص في المستقبل القريب نحو التوسع والانتشار داخليا وخارجيا، والمساهمة الفاعلة في دفع عجلة الاقتصاد، وعد أمين عام مهرجان نكست فهد حميدالدين العلامة التجارية أحد أهم عوامل التحول إلى اقتصاد مستدام ومعتمد على القطاع الخاص ومنافس في أي سوق، وقال للصحيفة إن المنافسة الصحيحة تتضمن التوجه نحو العميل والمقدرة على كسبه.
وشدد على استقلالية تقرير BrandZ للعلامات التجارية كجهة موثوقة وحيادية على مستوى العالم، والذي تقدمه كلية الأمير محمد بن سلمان للإدارة وريادة الأعمال بمدينة الملك عبدالله الاقتصادية.
وأبان أن إعلان مؤشر العلامات التجارية الوطنية الأعلى قيمة، وكذلك العلامات التجارية الوطنية الأعلى تأثيرا في ختام المهرجان خطوة لترسيخ أهمية بناء تلك العلامات بتسليط الضوء على الشركات الرائدة، وتحفيز الشركات المتوسطة والصغيرة على الاهتمام بالكوادر والتطوير لرفع قيمة العلامة التجارية وإطلاق طاقاتها والانطلاق نحو مستويات متجددة من النجاح.