ترك برونو جانز، صاحب النبرة الصوتية الفريدة، والحضور المميز على الشاشة الفضية، سواء بأداء دور ملك أو صحفي أو ديكتاتور، بصمته على السينما الأوروبية في النصف الثاني من القرن الماضي.
واعترافا منها بمكانة هذا العلم من أعلامها ابن الـ 76 ربيعا، المتواضع، وكثير التدقيق، قررت سويسرا تكريمه بمنحه الجائزة الفخرية للسينما السويسرية.
ومع أن برونو جانز لا يقوم بدور نجم، إلا أن كبار المخرجين الأوروبيين يدللونه، وكما يقول المخرج السويسري نوربير فيدمر، الذي أخرج الفيلمين الوثائقيين عن برونو جانز «إنه رجل انطوائي، ويحتاج لأن يُخصص له وقت كثير».
واعترافا منها بمكانة هذا العلم من أعلامها ابن الـ 76 ربيعا، المتواضع، وكثير التدقيق، قررت سويسرا تكريمه بمنحه الجائزة الفخرية للسينما السويسرية.
ومع أن برونو جانز لا يقوم بدور نجم، إلا أن كبار المخرجين الأوروبيين يدللونه، وكما يقول المخرج السويسري نوربير فيدمر، الذي أخرج الفيلمين الوثائقيين عن برونو جانز «إنه رجل انطوائي، ويحتاج لأن يُخصص له وقت كثير».