قال العقاد مرة بأنه يقرأ لأن حياة واحدة لا تكفيه، أما بالنسبة للروائي "يوسف المحيميد" فإنه يكتب لأنه لا يزال حيا، وبالكتابة تمتد الحياة في أيامه، وفي أيام كل الذين كبروا على كلماته.
ماذا تكتب؟
أكتب رواية جديدة، بعدما أنجزت العام الماضي رواية صغيرة "نوفيلا" ترددت في نشرها حتى هذه اللحظة.
لماذا تكتب؟
أكتب لأنني لم أمت بعد، فالكتابة جزء من يومي وحياتي.
لمن تكتب؟
أكتب لقارئ متخيل أثبتت الأيام أنني أصادفه أحيانا، وأتعثر به، وأهرب منه خجلا.
متى تكتب؟
أكتب ليلا بعدما تنام حمامة رمادية في نافذة مكتبي بالمنزل، وأتنبه لها كل فينة حينما تتململ.
كيف تكتب؟
ببساطة أكتب باللمس على الشاشات، والطرق على أزرار الكيبورد، فأصابعي تعلمت الرقص منذ الطفولة.
ماذا تكتب؟
أكتب رواية جديدة، بعدما أنجزت العام الماضي رواية صغيرة "نوفيلا" ترددت في نشرها حتى هذه اللحظة.
لماذا تكتب؟
أكتب لأنني لم أمت بعد، فالكتابة جزء من يومي وحياتي.
لمن تكتب؟
أكتب لقارئ متخيل أثبتت الأيام أنني أصادفه أحيانا، وأتعثر به، وأهرب منه خجلا.
متى تكتب؟
أكتب ليلا بعدما تنام حمامة رمادية في نافذة مكتبي بالمنزل، وأتنبه لها كل فينة حينما تتململ.
كيف تكتب؟
ببساطة أكتب باللمس على الشاشات، والطرق على أزرار الكيبورد، فأصابعي تعلمت الرقص منذ الطفولة.