نجوم شباك القراءة يفرضون سيطرتهم مبكرا على كتاب الرياض
الثلاثاء - 14 مارس 2017
Tue - 14 Mar 2017
الكتب الأكثر مبيعا (مكة)
حمل مستوى الشراء خلال الأيام الثلاثة الأولى من معرض الكتاب بالرياض، مؤشرات مبدئية، كان أبرزها أن الكتب الأكثر شعبية في الدورات السابقة جددت عادتها هذا العام، ليفرض مؤلفوها أنفسهم كـ(نجوم شباك) دائمين في دور النشر.
وفي وقت مبكر من يوم الجمعة، كان جناح المنظمة العربية للترجمة يعرض نسخة واحدة متبقية من كتاب (الاعترافات) للمفكر جاك جان روسو، وهو كتاب مرجعي في علم الاجتماع تحضر منه مجموعة كبيرة في كل معرض، ولا يتبقى منها شيء دائما.
أما الكتاب الثاني فهو (تاريخ الفكر الغربي من اليونان إلى القرن العشرين) للمؤلفين غنار سكيربك، ونلز غيلجي، حيث كان مسؤول الدار يؤكد أنه ثاني الكتب طلبا بعد كتاب روسو، ولا يقل عنه كتاب (الكينونة والعدم) للمفكر سارتر.
و يجدد كتاب (حياة في الإدارة) للدكتور غازي القصيبي عادته السنوية بمغادرة المعرض قبل انتهائه بأيام، بحسب ما يؤكده مسؤول المؤسسة العربية للدراسات، حيث بيعت منه مئات النسخ خلال الأيام الأولى.
أما دار أفريقيا الشرق التي لا تحمل توقعات معينة بشأن بروز كتاب دون آخر، فقد أوضح المسؤول فيها الإقبال الواضح على كتاب (في نقد الاستشراق) للمؤلف محمد المزوغي، و(الإمامة السياسية للمرأة)، وهي دراسة نقدية للدكتورة ثريا أقصري،إلى جانب مجموعتها الحصرية من مؤلفات المفكر الألماني نيتشه، من أبرزها (هذا الإنسان)، (العلم المرح) و(ميلاد التراجيديا).
وفي دار مسكيلياني التونسية، فالمسؤول عن الدار لا يكاد يتوقف عن فتح الصناديق لتعويض الكميات الناقصة في الواجهة من كتب (لاعب الشطرنج) و(الساعة الخامسة والعشرون) و(ظل الريح)، فضلا عن كتابين آخرين، هما (هيا نشتر شاعرا) و(نرسيس وغولدمون).
وأخيرا..(القصيم) هي العبارة التي يقولها مسؤول دار جداول فورا بمجرد سؤاله عن الكتب الأكثر طلبا، والأمر هنا يتعلق بكتاب (القصيم عبر التاريخ) للمؤلف سليمان علي السعران، كما أن الإقبال هنا لا يستثني كتابا آخر يتناول المبحث نفسه تقريبا، وهو كتاب (موقف الدولة العثمانية من الأحداث السياسية في القصيم) للمؤلف سليمان العطني.
في حين تتصدر الدار كتب أخرى تحتل أسماؤها أغلب فواتير الشراء، ونتحدث هنا عن (الإيمان والعقل) لرتشارد سونيبرن، و(حب الحياة) لايريك فروم، و(أبناء الأدهم) لجبير المليحان، و(الشغف العربي) لجيل كيبل، بالإضافة إلى (دراسة اللغة) لجورج يول من ترجمة الدكتور حمزة المزيني.
وفي وقت مبكر من يوم الجمعة، كان جناح المنظمة العربية للترجمة يعرض نسخة واحدة متبقية من كتاب (الاعترافات) للمفكر جاك جان روسو، وهو كتاب مرجعي في علم الاجتماع تحضر منه مجموعة كبيرة في كل معرض، ولا يتبقى منها شيء دائما.
أما الكتاب الثاني فهو (تاريخ الفكر الغربي من اليونان إلى القرن العشرين) للمؤلفين غنار سكيربك، ونلز غيلجي، حيث كان مسؤول الدار يؤكد أنه ثاني الكتب طلبا بعد كتاب روسو، ولا يقل عنه كتاب (الكينونة والعدم) للمفكر سارتر.
و يجدد كتاب (حياة في الإدارة) للدكتور غازي القصيبي عادته السنوية بمغادرة المعرض قبل انتهائه بأيام، بحسب ما يؤكده مسؤول المؤسسة العربية للدراسات، حيث بيعت منه مئات النسخ خلال الأيام الأولى.
أما دار أفريقيا الشرق التي لا تحمل توقعات معينة بشأن بروز كتاب دون آخر، فقد أوضح المسؤول فيها الإقبال الواضح على كتاب (في نقد الاستشراق) للمؤلف محمد المزوغي، و(الإمامة السياسية للمرأة)، وهي دراسة نقدية للدكتورة ثريا أقصري،إلى جانب مجموعتها الحصرية من مؤلفات المفكر الألماني نيتشه، من أبرزها (هذا الإنسان)، (العلم المرح) و(ميلاد التراجيديا).
وفي دار مسكيلياني التونسية، فالمسؤول عن الدار لا يكاد يتوقف عن فتح الصناديق لتعويض الكميات الناقصة في الواجهة من كتب (لاعب الشطرنج) و(الساعة الخامسة والعشرون) و(ظل الريح)، فضلا عن كتابين آخرين، هما (هيا نشتر شاعرا) و(نرسيس وغولدمون).
وأخيرا..(القصيم) هي العبارة التي يقولها مسؤول دار جداول فورا بمجرد سؤاله عن الكتب الأكثر طلبا، والأمر هنا يتعلق بكتاب (القصيم عبر التاريخ) للمؤلف سليمان علي السعران، كما أن الإقبال هنا لا يستثني كتابا آخر يتناول المبحث نفسه تقريبا، وهو كتاب (موقف الدولة العثمانية من الأحداث السياسية في القصيم) للمؤلف سليمان العطني.
في حين تتصدر الدار كتب أخرى تحتل أسماؤها أغلب فواتير الشراء، ونتحدث هنا عن (الإيمان والعقل) لرتشارد سونيبرن، و(حب الحياة) لايريك فروم، و(أبناء الأدهم) لجبير المليحان، و(الشغف العربي) لجيل كيبل، بالإضافة إلى (دراسة اللغة) لجورج يول من ترجمة الدكتور حمزة المزيني.
