أن تكون ناجحا يعني أن تكون قد أخفقت في الوصول لبلوغ هدفك مرة على الأقل، هذا أمر طبيعي بالتأكيد، إلا أن الناجحين لا ينوهون عن ذلك الفشل، لأنهم يؤمنون أن ما حدث جزء مهم من أجل إصرارهم على المواصلة.
الطبيبة النفسية «أتلانتا بومونت»، وضعت خطوطا عريضة بخصوص أسباب الفشل .
وقد تحدثت في مقال نشر لها في مجلة «Psychology Today» عن الاختلاف بين الناجحين وغيرهم، وأن جوهر الفرق بينهما يكمن في كيفية تعامل مع مصاعب الحياة.
ورأت أن هناك 15 سلوكا قد تفعلها غالبا ما تكون سببا لفشلك:
1 إلقاء اللوم على الآخرين دون التفكير في طريقة لتجعل حياتك ومواقفك أفضل.
2 أن تصر على عدم الإيمان بنفسك وقدراتك، وتحيط نفسك بهالة من التشاؤم
3 أن تراجع الإخفاق مرة تلو أخرى، وتقر بفشلك في داخلك، وبأنه ليس بالإمكان تغيير واقعك مهما فعلت
4 أن ترى حياتك كأنها سلسلة من الكوارث المتعاقبة فأنت تفشل، وهم ينجحون، أنت تعيش كوابيس الإخفاق، وهم يعيشون نشوة الانتصار
5 أن تحتفظ بمشاعرك تجاه الآخرين لنفسك، ولا تكلف نفسك عناء الإفصاح عما يجول في خاطرك حيالهم
6 أن تندفع بطريقة هوجاء للتعبير عن مشاعرك السلبية، دون الاكتراث بالوقت والمكان إن كان مناسبا، ففي النهاية مشاعرك أولى وأهم
7 تمارس الغيبة دون أن تردع نفسك، وإضافة لذلك تنشر الإشاعات ولا تتحقق من مصدر حديثك
8 ألا تترك مسافة بينك وبين الآخرين في طريقة تعاملهم، بل تساعدهم في عدم احترامك حين لا تحدد لهم أوقاتا يحدثونك بها، ولا تدافع عن نفسك حين يشتمونك علانية
9 أن تفعل كل شيء بأقصى سرعة ممكنة، لا سيما المواقف الصعبة التي تتعلق بالآخرين، ولا تطلب وقتا إضافيا
10 مقارنة نفسك بغيرك، ثم انتقاص قدراتك بناء على هذه المقارنة، وترديد ألفاظ سلبية، كأن تقول: أنا مغفل
11 أن تأخذ الأمور بشكل شخصي، وتحتفظ بضغائنك في قلبك لفترات طويلة
12 أن تعبس في وجه الآخرين، لا تشكر أحدا لقاء خدمة قدمها لك، ولا تبتسم أو تبادر بابتسامة ودية
13 أن ترفض مديح الناس لك بشكل قطعي لإيمانك بأن الثناء سبيل للاستغلال، ولا مصداقية لأحد عندك، فالكل يكذب عليك
14 أن تتجاهل هذا المقال، فلست من الأشخاص المؤمنين بجدوى الأحاديث والنصائح، بل تحاول إقناع نفسك بأن التغيير أمر صعب
15 أن تتناول الوجبات السريعة، وتهمل صحتك كرد فعل على قسوة الحياة
الطبيبة النفسية «أتلانتا بومونت»، وضعت خطوطا عريضة بخصوص أسباب الفشل .
وقد تحدثت في مقال نشر لها في مجلة «Psychology Today» عن الاختلاف بين الناجحين وغيرهم، وأن جوهر الفرق بينهما يكمن في كيفية تعامل مع مصاعب الحياة.
ورأت أن هناك 15 سلوكا قد تفعلها غالبا ما تكون سببا لفشلك:
1 إلقاء اللوم على الآخرين دون التفكير في طريقة لتجعل حياتك ومواقفك أفضل.
2 أن تصر على عدم الإيمان بنفسك وقدراتك، وتحيط نفسك بهالة من التشاؤم
3 أن تراجع الإخفاق مرة تلو أخرى، وتقر بفشلك في داخلك، وبأنه ليس بالإمكان تغيير واقعك مهما فعلت
4 أن ترى حياتك كأنها سلسلة من الكوارث المتعاقبة فأنت تفشل، وهم ينجحون، أنت تعيش كوابيس الإخفاق، وهم يعيشون نشوة الانتصار
5 أن تحتفظ بمشاعرك تجاه الآخرين لنفسك، ولا تكلف نفسك عناء الإفصاح عما يجول في خاطرك حيالهم
6 أن تندفع بطريقة هوجاء للتعبير عن مشاعرك السلبية، دون الاكتراث بالوقت والمكان إن كان مناسبا، ففي النهاية مشاعرك أولى وأهم
7 تمارس الغيبة دون أن تردع نفسك، وإضافة لذلك تنشر الإشاعات ولا تتحقق من مصدر حديثك
8 ألا تترك مسافة بينك وبين الآخرين في طريقة تعاملهم، بل تساعدهم في عدم احترامك حين لا تحدد لهم أوقاتا يحدثونك بها، ولا تدافع عن نفسك حين يشتمونك علانية
9 أن تفعل كل شيء بأقصى سرعة ممكنة، لا سيما المواقف الصعبة التي تتعلق بالآخرين، ولا تطلب وقتا إضافيا
10 مقارنة نفسك بغيرك، ثم انتقاص قدراتك بناء على هذه المقارنة، وترديد ألفاظ سلبية، كأن تقول: أنا مغفل
11 أن تأخذ الأمور بشكل شخصي، وتحتفظ بضغائنك في قلبك لفترات طويلة
12 أن تعبس في وجه الآخرين، لا تشكر أحدا لقاء خدمة قدمها لك، ولا تبتسم أو تبادر بابتسامة ودية
13 أن ترفض مديح الناس لك بشكل قطعي لإيمانك بأن الثناء سبيل للاستغلال، ولا مصداقية لأحد عندك، فالكل يكذب عليك
14 أن تتجاهل هذا المقال، فلست من الأشخاص المؤمنين بجدوى الأحاديث والنصائح، بل تحاول إقناع نفسك بأن التغيير أمر صعب
15 أن تتناول الوجبات السريعة، وتهمل صحتك كرد فعل على قسوة الحياة