5 تجارب لرواد أعمال بدأت من الصفر وحققت ملايين
الخميس - 23 فبراير 2017
Thu - 23 Feb 2017
أكد خمسة من رواد الأعمال المشاركين في برنامج (نجاحات شرقية) الذي نظمته غرفة الشرقية مساء أمس الأول أن نجاح رائد الأعمال يرتبط بخطوات عدة، من أبرزها: انطلاق المشروع كيفما كان، والتركيز والتطوير، والمبادرة، حيث أشار الرائد طلال العطوي إلى أنه حقق 50 مليونا في 5 سنوات بعد أن بدأ بمبلغ 150 ألفا، فيما أشار محمد العبدلي إلى إنشاء 4 مصانع لمنتجات الترفيه العائلي بعد أن بدأ عمله من شقة.
من شقة إلى 3 مصانع
في إحدى قصص النجاح التي نقلها الرائد محمد العبدلي أشار إلى أن فكرة مشاريعه انطلقت من الترفيه العائلي، حيث واجهته في البداية مشكلة الموقع الذي يستطيع من خلاله صناعة وإنتاج الألعاب ووسائل الترفيه، مبينا أنه بدأ داخل شقة بمساحة 60 مترا مربعا قبل 6 سنوات أقام عليها مصنعا ومكتب استقبال، واضطر لصغر المساحة لعرض المنتجات في الشارع، وهو ما أزعج الجيران، وانتقل من مكان لآخر إلى أن استقر به الأمر في المدينة الصناعية بسدير بمساحة 6 آلاف متر مربع، لافتا إلى أن المثابرة هي التي تصنع الفرق، لافتا إلى أنه بصدد إنشاء 3 مصانع جديدة في تبوك وجيزان وجدة.
ملاحقة البلديات
وتحدث عبدالعزيز المطرودي أن بداياته مع تجارة العطور والطيب كانت أمام بوابات المساجد، ما جعله يعاني كثيرا من ملاحقة البلديات والجهات ذات العلاقة لمنعه من البيع العشوائي، وبعد محاولات حصل على رخصة لمحل لينطلق بعدها في عالم الأعمال، مشيرا إلى أن الاستسلام أمام الظروف هو أبرز المشكلات التي تواجه رائد الأعمال، حيث إن عليه التغلب عليها.
4 آلاف يوميا
وفي مشاركة أخرى استعرض الرائد محمد كحل تجربته، حيث بدأ بمبلغ 2000 ريال ومن خلال منصة الكترونية على موقع فيس بوك استطاع أن يصل لعملائه المتوقعين ويحقق أرباحا وصلت إلى 4 آلاف ريال يوميا، لافتا إلى أن إنجازات مسيرته توجت في عام 2015 بجائزة رواد الأعمال الأكثر إبداعا في المملكة.
خطط بديلة
وشدد رائد الأعمال مسفر المالكي على ضرورة اعتماد الشخص على نفسه باستغلال إمكانات الإبداع والتفكير لديه واختيار العمل المتناسب مع قدراته، لافتا إلى أن بداية رائد الأعمال تكون بإيمانه بنفسه وبإمكانياته وثقته بأفكاره ومشاريعه، ومن هذا المنطلق يستطيع تحقيق النجاحات المتتالية، مشيرا إلى أن الحياة العملية تعطي رائد الأعمال الدروس الضرورية لممارسة أعماله، مؤكدا أهمية تمتع المرء بالمرونة التي تجعله قادرا على مواجهة المفاجآت، بحيث لا يضع خطة لأعماله إذا لم يكن لديه خطة بديلة لمواجهة وتخطي تلك المفاجآت، مع ضرورة اتخاذ القرار في الوقت المناسب، وعليه أن يدرك أن الفشل هو بداية النجاح والتوسع بشكل متنوع.
50 مليونا في 5 سنوات
وتحدث الرائد طلال العطوي عن بدايته، فأشار إلى أنها كانت من خلال ناد للعلاقات والإعلام في الجامعة، وأنه زار أولا غرفة الشرقية في عام 2008 ليسأل عن كيفية تسجيل اشتراك في الغرفة، لافتا إلى أنه انخرط في عدد من البرامج والدورات التدريبية التي تقدمها الغرفة، حيث ساهمت في تطوير قدراته في تقنية المعلومات والصناعة، وبعد أن كان حجم أعماله في 2008 لا يتجاوز الـ150 ألف ريال، وصلت في عام 2017 إلى قيمة سوقية قدرها 50 مليون ريال.
من شقة إلى 3 مصانع
في إحدى قصص النجاح التي نقلها الرائد محمد العبدلي أشار إلى أن فكرة مشاريعه انطلقت من الترفيه العائلي، حيث واجهته في البداية مشكلة الموقع الذي يستطيع من خلاله صناعة وإنتاج الألعاب ووسائل الترفيه، مبينا أنه بدأ داخل شقة بمساحة 60 مترا مربعا قبل 6 سنوات أقام عليها مصنعا ومكتب استقبال، واضطر لصغر المساحة لعرض المنتجات في الشارع، وهو ما أزعج الجيران، وانتقل من مكان لآخر إلى أن استقر به الأمر في المدينة الصناعية بسدير بمساحة 6 آلاف متر مربع، لافتا إلى أن المثابرة هي التي تصنع الفرق، لافتا إلى أنه بصدد إنشاء 3 مصانع جديدة في تبوك وجيزان وجدة.
ملاحقة البلديات
وتحدث عبدالعزيز المطرودي أن بداياته مع تجارة العطور والطيب كانت أمام بوابات المساجد، ما جعله يعاني كثيرا من ملاحقة البلديات والجهات ذات العلاقة لمنعه من البيع العشوائي، وبعد محاولات حصل على رخصة لمحل لينطلق بعدها في عالم الأعمال، مشيرا إلى أن الاستسلام أمام الظروف هو أبرز المشكلات التي تواجه رائد الأعمال، حيث إن عليه التغلب عليها.
4 آلاف يوميا
وفي مشاركة أخرى استعرض الرائد محمد كحل تجربته، حيث بدأ بمبلغ 2000 ريال ومن خلال منصة الكترونية على موقع فيس بوك استطاع أن يصل لعملائه المتوقعين ويحقق أرباحا وصلت إلى 4 آلاف ريال يوميا، لافتا إلى أن إنجازات مسيرته توجت في عام 2015 بجائزة رواد الأعمال الأكثر إبداعا في المملكة.
خطط بديلة
وشدد رائد الأعمال مسفر المالكي على ضرورة اعتماد الشخص على نفسه باستغلال إمكانات الإبداع والتفكير لديه واختيار العمل المتناسب مع قدراته، لافتا إلى أن بداية رائد الأعمال تكون بإيمانه بنفسه وبإمكانياته وثقته بأفكاره ومشاريعه، ومن هذا المنطلق يستطيع تحقيق النجاحات المتتالية، مشيرا إلى أن الحياة العملية تعطي رائد الأعمال الدروس الضرورية لممارسة أعماله، مؤكدا أهمية تمتع المرء بالمرونة التي تجعله قادرا على مواجهة المفاجآت، بحيث لا يضع خطة لأعماله إذا لم يكن لديه خطة بديلة لمواجهة وتخطي تلك المفاجآت، مع ضرورة اتخاذ القرار في الوقت المناسب، وعليه أن يدرك أن الفشل هو بداية النجاح والتوسع بشكل متنوع.
50 مليونا في 5 سنوات
وتحدث الرائد طلال العطوي عن بدايته، فأشار إلى أنها كانت من خلال ناد للعلاقات والإعلام في الجامعة، وأنه زار أولا غرفة الشرقية في عام 2008 ليسأل عن كيفية تسجيل اشتراك في الغرفة، لافتا إلى أنه انخرط في عدد من البرامج والدورات التدريبية التي تقدمها الغرفة، حيث ساهمت في تطوير قدراته في تقنية المعلومات والصناعة، وبعد أن كان حجم أعماله في 2008 لا يتجاوز الـ150 ألف ريال، وصلت في عام 2017 إلى قيمة سوقية قدرها 50 مليون ريال.
الأكثر قراءة
"سدايا" تطلق أداة التقييم الذاتي لأخلاقيات الذكاء الاصطناعي عبر منصة حوكمة البيانات الوطنية
"كاوست" توقع اتفاقية مع جامعة "كونيتيكت" للابتكار والتسويق التجاري
الشركة السعودية للكهرباء وجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية (كاوست) تدعمان المملكة لتحقيق أهدافها في خفض الانبعاثات الكربونية عبر تقنية جديدة في رابغ
جامعة الأعمال تطلق أيام كلية ادارة الأعمال بأكثر من ٥٠ خبير ومؤثر ينقلون تجاربهم في التقنية والابتكار والاستدامة
الزكاة والضريبة والجمارك تدعو وسطاء الشحن إلى الاستفادة من الخدمات الجمركية المقدمة في المنافذ البحرية
بي دبليو سي الشرق الأوسط توافق على استحواذ على شركة إمكان التعليمية للخدمات الاستشارية لتعزيز استثماراتها في مجال تطوير التعليم وتنمية المهارات في المنطقة