أكدت مجموعة بن دبيس العقارية أن غرفة مكة للتجارة والصناعة باتت واحدة من أهم المنارات الاقتصادية وأهم البيوتات التجارية والتي مكنتها من ريادة غرف إسلامية وقارية ومحلية وقيادتها للحراك الاقتصادي خاصة المتعلق بالعقار والحج والعمرة والنقل.
وأشار خالد ردة بن دبيس إلى أن غرفة مكة وبفضل الزخم المعرفي والتجاري الذي تحتضنه تمتلك كل المقومات الاقتصادية الكاملة والواسعة لاحتضان أقوى المؤتمرات الدولية، فهي تزخر بكل مقومات الإبداع وفيها ومنها بدأت كل التجارب الناجحة والريادية، وكانت غرفة مكة على امتداد عقودها الاقتصادية قوة خدمت ملفات اقتصادية مهمة سواء فيما يتعلق بالفنادق والحج والعمرة وتقديمها كامل الاستشارات اللازمة والتي كانت نواة لكل التشريعات التي قدمت الخدمة المتميزة لضيوف الرحمن.
وأفاد بن دبيس إلى أن غرفة مكة للتجارة والأعمال اعتمدت منهجية الابتكار وتقديم المبادرات والرؤى الاقتصادية المتجددة وهذا الأمر دفعها لأن تحظى بإعجاب كثير من الاقتصاديين في العالم الإسلامي والذي رأوا فيها معقلا فكريا ملهما لتقديم كل الأطر الاقتصادية الواعدة، كما أنها وطدت العلاقة بين المستثمرين وبناء التكتلات الاقتصادية الهامة على مختلف التخصصات والمجالات وساعدت في بناء كثير من التحالفات الاقتصادية لإعمار مكة والقضاء على عشوائياتها.
وحول هذا الصدد، قال خالد بن دبيس إن فكرة الاحتفال بمناسبة مرور 70 عاما على تأسيس غرفة مكة للتجارة والأعمال هي فكرة خلاقة وواعدة.
واستطراد، لتاريخ عريق من التميز وهذا الأمر يعتبر بمثابة بوابة معرفية واقتصادية كبرى مكنت غرفة مكة على امتداد تاريخها من محاكات التجارب الاقتصادية المهمة واللافتة في معالجة العشوائيات والتي أرقت وعطلت كثيرا من التنمية التي كان يطمح لها الجميع، وكان لغرفة مكة بالغ الأثر في الوصول إلى أطر اقتصادية واعدة وموائمة.
ظلت غرفة مكة بحسب خالد بن دبيس، واحدة من أهم المعادلات الاقتصادية القوية والتي سمحت بتشكيل مفاهيم تجارية متألقة ومتجددة، وهي في هذا الإطار، تمتلك الكوادر البشرية ذات الخبرة والدراية الواسعة مشتملة على الرغبة الصادقة في تحويل مكة إلى مصاف العالم الأول، كما يتطلع إليها مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة خالد الفيصل والذي وعد وأوفى بتحويل مكة إلى مصاف الدول المتقدمة في ما يختص بالمدن الذكية والذي تطلب وجود كوكبة من الاقتصاديين الفاعلين أصحاب الدراية والمحبة لأقدس مدينة حول العالم.
ويضيف خالد بن دبيس أن مكة على امتداد تاريخها ظلت مرجعا اقتصاديا مهما لكثير من التبادلات التجارية بين السعودية ودول إسلامية أخرى مثل تركيا وماليزيا وإندونيسيا والدول العربية، واستطاعت أن تحقق النموذج الاقتصادي المتكامل والذي يحكي ويقوي عرى الاقتصاد الفاعل والممنهج وأهميته في رسم الخرائط الاقتصادية الناجعة والتي تهدف نحو وضع مكة كمركز قوى متحرك تنطلق منه وإليه كل المحركات الاقتصادية وتكون غرفته هي الحاضنة المهمة واللافتة في توحيد الرؤى الاقتصادية الإسلامية، وهو ما جعلها مركزا إشعاعيا اقتصاديا مهما، جعله بوصلة التحرك الاقتصادية في عواصم عالمية إسلامية عدة تتجه نحو مكة بكل اقتدار، وهذا الأمر يبعث على التفاؤل والفخر.
وقال خالد بن دبيس إن مجموعة بن دبيس للمقاولات ترى في قوة غرفة مكة معول بناء لجميع القوى الاقتصادية الفاعلية والمهتمة في بناء الإنسان والمكان، وهي بهذا المنجر تقدم نفسها كأحد الروافد الاقتصادية الملهمة لكثير من التجارب العالمية، وتضع يدها جنبا إلى جنب مع كل المبادرات الكفيلة بتطوير أدائها، وهي بذلك تكون قد حظيت بجماليات وتفرد لم تستطع أي غرفة غيرها تحقيق هذه المزايا الاقتصادية القوية وهو ما مكنها من التعامل بمقدرة عالية وكفاءة مشهودة ونجاح يحظى بالإعجاب من كل المراقبين، مع كل التحديات والمتغيرات بفضل القيادة الواعية المحنكة والرؤية الثاقبة والنهج السليم والسياسات الواعية المتزنة.
وقال إن غرفة مكة استطاعت تحقيق النجاح ونستذكر معها فيها جميع المنجزات التاريخية لهذا الوطن المعطاء تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز الذي استطاع بحكمة قادته الحصول على مراكز مرموقة بين دول العالم، لا سيما المجال الاقتصادي والاستثماري وهو الأمر الذي انعكس بالخير على جميع المواطنين.
وأشار خالد ردة بن دبيس إلى أن غرفة مكة وبفضل الزخم المعرفي والتجاري الذي تحتضنه تمتلك كل المقومات الاقتصادية الكاملة والواسعة لاحتضان أقوى المؤتمرات الدولية، فهي تزخر بكل مقومات الإبداع وفيها ومنها بدأت كل التجارب الناجحة والريادية، وكانت غرفة مكة على امتداد عقودها الاقتصادية قوة خدمت ملفات اقتصادية مهمة سواء فيما يتعلق بالفنادق والحج والعمرة وتقديمها كامل الاستشارات اللازمة والتي كانت نواة لكل التشريعات التي قدمت الخدمة المتميزة لضيوف الرحمن.
وأفاد بن دبيس إلى أن غرفة مكة للتجارة والأعمال اعتمدت منهجية الابتكار وتقديم المبادرات والرؤى الاقتصادية المتجددة وهذا الأمر دفعها لأن تحظى بإعجاب كثير من الاقتصاديين في العالم الإسلامي والذي رأوا فيها معقلا فكريا ملهما لتقديم كل الأطر الاقتصادية الواعدة، كما أنها وطدت العلاقة بين المستثمرين وبناء التكتلات الاقتصادية الهامة على مختلف التخصصات والمجالات وساعدت في بناء كثير من التحالفات الاقتصادية لإعمار مكة والقضاء على عشوائياتها.
وحول هذا الصدد، قال خالد بن دبيس إن فكرة الاحتفال بمناسبة مرور 70 عاما على تأسيس غرفة مكة للتجارة والأعمال هي فكرة خلاقة وواعدة.
واستطراد، لتاريخ عريق من التميز وهذا الأمر يعتبر بمثابة بوابة معرفية واقتصادية كبرى مكنت غرفة مكة على امتداد تاريخها من محاكات التجارب الاقتصادية المهمة واللافتة في معالجة العشوائيات والتي أرقت وعطلت كثيرا من التنمية التي كان يطمح لها الجميع، وكان لغرفة مكة بالغ الأثر في الوصول إلى أطر اقتصادية واعدة وموائمة.
ظلت غرفة مكة بحسب خالد بن دبيس، واحدة من أهم المعادلات الاقتصادية القوية والتي سمحت بتشكيل مفاهيم تجارية متألقة ومتجددة، وهي في هذا الإطار، تمتلك الكوادر البشرية ذات الخبرة والدراية الواسعة مشتملة على الرغبة الصادقة في تحويل مكة إلى مصاف العالم الأول، كما يتطلع إليها مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة خالد الفيصل والذي وعد وأوفى بتحويل مكة إلى مصاف الدول المتقدمة في ما يختص بالمدن الذكية والذي تطلب وجود كوكبة من الاقتصاديين الفاعلين أصحاب الدراية والمحبة لأقدس مدينة حول العالم.
ويضيف خالد بن دبيس أن مكة على امتداد تاريخها ظلت مرجعا اقتصاديا مهما لكثير من التبادلات التجارية بين السعودية ودول إسلامية أخرى مثل تركيا وماليزيا وإندونيسيا والدول العربية، واستطاعت أن تحقق النموذج الاقتصادي المتكامل والذي يحكي ويقوي عرى الاقتصاد الفاعل والممنهج وأهميته في رسم الخرائط الاقتصادية الناجعة والتي تهدف نحو وضع مكة كمركز قوى متحرك تنطلق منه وإليه كل المحركات الاقتصادية وتكون غرفته هي الحاضنة المهمة واللافتة في توحيد الرؤى الاقتصادية الإسلامية، وهو ما جعلها مركزا إشعاعيا اقتصاديا مهما، جعله بوصلة التحرك الاقتصادية في عواصم عالمية إسلامية عدة تتجه نحو مكة بكل اقتدار، وهذا الأمر يبعث على التفاؤل والفخر.
وقال خالد بن دبيس إن مجموعة بن دبيس للمقاولات ترى في قوة غرفة مكة معول بناء لجميع القوى الاقتصادية الفاعلية والمهتمة في بناء الإنسان والمكان، وهي بهذا المنجر تقدم نفسها كأحد الروافد الاقتصادية الملهمة لكثير من التجارب العالمية، وتضع يدها جنبا إلى جنب مع كل المبادرات الكفيلة بتطوير أدائها، وهي بذلك تكون قد حظيت بجماليات وتفرد لم تستطع أي غرفة غيرها تحقيق هذه المزايا الاقتصادية القوية وهو ما مكنها من التعامل بمقدرة عالية وكفاءة مشهودة ونجاح يحظى بالإعجاب من كل المراقبين، مع كل التحديات والمتغيرات بفضل القيادة الواعية المحنكة والرؤية الثاقبة والنهج السليم والسياسات الواعية المتزنة.
وقال إن غرفة مكة استطاعت تحقيق النجاح ونستذكر معها فيها جميع المنجزات التاريخية لهذا الوطن المعطاء تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز الذي استطاع بحكمة قادته الحصول على مراكز مرموقة بين دول العالم، لا سيما المجال الاقتصادي والاستثماري وهو الأمر الذي انعكس بالخير على جميع المواطنين.
الأكثر قراءة
"سدايا" تطلق أداة التقييم الذاتي لأخلاقيات الذكاء الاصطناعي عبر منصة حوكمة البيانات الوطنية
الشركة السعودية للكهرباء وجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية (كاوست) تدعمان المملكة لتحقيق أهدافها في خفض الانبعاثات الكربونية عبر تقنية جديدة في رابغ
بي دبليو سي الشرق الأوسط توافق على استحواذ على شركة إمكان التعليمية للخدمات الاستشارية لتعزيز استثماراتها في مجال تطوير التعليم وتنمية المهارات في المنطقة
جامعة الأعمال تطلق أيام كلية ادارة الأعمال بأكثر من ٥٠ خبير ومؤثر ينقلون تجاربهم في التقنية والابتكار والاستدامة
الزكاة والضريبة والجمارك تدعو وسطاء الشحن إلى الاستفادة من الخدمات الجمركية المقدمة في المنافذ البحرية
"كاوست" توقع اتفاقية مع جامعة "كونيتيكت" للابتكار والتسويق التجاري