أنهى الرحالة السعودي ناصر القحطاني أخيرا رحلته الخليجية ضمن مشروعه السير مشيا على الأقدام إلى عواصم دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية برعاية الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني.
وبدأت الرحلة من مقر إمارة المنطقة الشرقية، مرورا بدول الكويت والبحرين وقطر والإمارات العربية المتحدة ثم سلطنة عمان، وصولا لمقر الأمانة العامة لمجلس التعاون بالعاصمة الرياض.
وأوضح القحطاني في بيان له اليوم أنه بدأ في التفكير والإعداد لهذه الرحلة من فترة طويلة بهدف زيارة أبرز معالم الدول السياحية والتاريخية والالتقاء بأفراد المجتمع لتعريفهم برحلته وأهدافها ونشر ثقافة المشي في المجتمعات الخليجية، مبينا أنه تم استقباله بكل ترحاب ودعم وتقدير من الجهات الرسمية في دول المجلس والأشقاء أبناء الخليج ممزوجة بكرم الضيافة والترحاب.
وأفاد أن الرحلة التي قطع خلالها مسافة 1900 كلم زار خلالها العواصم الخليجية استغرقت 28.5 يوما، بمعدل 50 - 80 كلم يوميا، مشيرا إلى زيارته معالم التراث والحضارة والثقافة والسياحة وتشرف بمقابلة وزراء في الدول الأعضاء، وسفراء للمملكة بدول الخليج.
وقدم الشكر الجزيل لرئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني الأمير سلطان بن سلمان على دعمه لمشروعه.
وأشار الرحالة القحطاني إلى أنه رفع خلال رحلاته لدول الخليج شعارات "واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا" بهدف لحمة وتوحيد دول المجلس وعدم الاختلاف، وأيضا علم المملكة، بجانب شعار "لا تترك أثرا" بغرض توعية المجتمع بضرورة المحافظة على البيئة بشكل عام والمناطق السياحية بشكل خاص في دول الخليج.
وأبان أن رحلته انطلقت من إمارة المنطقة الشرقية بعد استقبال أمير المنطقة الشرقية سعود بن نايف، حيث بدأ أولى الرحلات من محافظة الخفجي السعودية وانتهت في الأبراج بالعاصمة الكويت.
والرحلة الثانية من مقر إمارة المنطقة الشرقية إلى بوابة البحرين.
والرحلة الثالثة من مركز سلوى إلى الدوحة وسوق واقف بدولة قطر.
فيما انطلقت الرحلة الرابعة من جامع منفذ البطحاء بالرياض إلى مسجد الشيخ زايد في أبوظبي، ثم إلى حديقة زعبيل في دبي، ثم المركز الحدودي مع سلطنة عمان.
وبدأت الرحلة الخامسة من منفذ حتا الحدودي إلى العاصمة العمانية مسقط وانتهت بوزارة السياحة العمانية، حيث استقبله وزير السياحة العماني.
والرحلة السادسة والأخيرة كانت من مقر إمارة المنطقة الشرقية إلى ومقر مجلس التعاون لدول الخليج العربي بالعاصمة السعودية الرياض.
ولفت إلى سعيه الحالي لإعداد كتاب يوثق رحلته لدول الخليج، كما يخطط خلال الفترة المقبلة لاستكمال رحلاته في مدن ومحافظات مناطق المملكة سيرا على الأقدام، حيث زار تسع مناطق في المملكة 26 مرة، منها أربع مرات لأداء مناسك الحج، وبصدد زيارة للمناطق الأربع الباقية قريبا، إضافة إلى زيارة العاصمة اليمنية صنعاء لتغطية الجزيرة العربية، وكذلك بعض الدول العربية والأجنبية.
وبدأت الرحلة من مقر إمارة المنطقة الشرقية، مرورا بدول الكويت والبحرين وقطر والإمارات العربية المتحدة ثم سلطنة عمان، وصولا لمقر الأمانة العامة لمجلس التعاون بالعاصمة الرياض.
وأوضح القحطاني في بيان له اليوم أنه بدأ في التفكير والإعداد لهذه الرحلة من فترة طويلة بهدف زيارة أبرز معالم الدول السياحية والتاريخية والالتقاء بأفراد المجتمع لتعريفهم برحلته وأهدافها ونشر ثقافة المشي في المجتمعات الخليجية، مبينا أنه تم استقباله بكل ترحاب ودعم وتقدير من الجهات الرسمية في دول المجلس والأشقاء أبناء الخليج ممزوجة بكرم الضيافة والترحاب.
وأفاد أن الرحلة التي قطع خلالها مسافة 1900 كلم زار خلالها العواصم الخليجية استغرقت 28.5 يوما، بمعدل 50 - 80 كلم يوميا، مشيرا إلى زيارته معالم التراث والحضارة والثقافة والسياحة وتشرف بمقابلة وزراء في الدول الأعضاء، وسفراء للمملكة بدول الخليج.
وقدم الشكر الجزيل لرئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني الأمير سلطان بن سلمان على دعمه لمشروعه.
وأشار الرحالة القحطاني إلى أنه رفع خلال رحلاته لدول الخليج شعارات "واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا" بهدف لحمة وتوحيد دول المجلس وعدم الاختلاف، وأيضا علم المملكة، بجانب شعار "لا تترك أثرا" بغرض توعية المجتمع بضرورة المحافظة على البيئة بشكل عام والمناطق السياحية بشكل خاص في دول الخليج.
وأبان أن رحلته انطلقت من إمارة المنطقة الشرقية بعد استقبال أمير المنطقة الشرقية سعود بن نايف، حيث بدأ أولى الرحلات من محافظة الخفجي السعودية وانتهت في الأبراج بالعاصمة الكويت.
والرحلة الثانية من مقر إمارة المنطقة الشرقية إلى بوابة البحرين.
والرحلة الثالثة من مركز سلوى إلى الدوحة وسوق واقف بدولة قطر.
فيما انطلقت الرحلة الرابعة من جامع منفذ البطحاء بالرياض إلى مسجد الشيخ زايد في أبوظبي، ثم إلى حديقة زعبيل في دبي، ثم المركز الحدودي مع سلطنة عمان.
وبدأت الرحلة الخامسة من منفذ حتا الحدودي إلى العاصمة العمانية مسقط وانتهت بوزارة السياحة العمانية، حيث استقبله وزير السياحة العماني.
والرحلة السادسة والأخيرة كانت من مقر إمارة المنطقة الشرقية إلى ومقر مجلس التعاون لدول الخليج العربي بالعاصمة السعودية الرياض.
ولفت إلى سعيه الحالي لإعداد كتاب يوثق رحلته لدول الخليج، كما يخطط خلال الفترة المقبلة لاستكمال رحلاته في مدن ومحافظات مناطق المملكة سيرا على الأقدام، حيث زار تسع مناطق في المملكة 26 مرة، منها أربع مرات لأداء مناسك الحج، وبصدد زيارة للمناطق الأربع الباقية قريبا، إضافة إلى زيارة العاصمة اليمنية صنعاء لتغطية الجزيرة العربية، وكذلك بعض الدول العربية والأجنبية.
الأكثر قراءة
كادي الخثعمي تروي كيف ألهمتها بيئة عسير في رحلتها نحو التميز والإبداع من خلال القراءة
افتتاح معرض مكة للفنادق والمطاعم بمشاركة شركات محلية ودولية
المملكة تستعرض جهودها في الارتقاء بصناعة الفعاليات العالمية مع ختام القمة الدولية للمعارض والمؤتمرات في الرياض
الهيئة السعودية للمحامين تختتم فعاليات مؤتمر المحاماة السعودي 2024
نادي "أمان" لليوغا: بناء مجتمع صحي يعزز التوازن الجسدي والروحاني
"شتانا... حكاية": رحلة "هنري مورز" إلى قلب الرياض.. حكاية تنبض بروح المغامرة وسحر السعودية