الجميع لديهم كثير من الأحلام ليصنعوا من أجلها حياة أفضل، ولكن قد تطول الأفكار في كونها حلما ولا تتجاوز الأمر لتصبح واقعا. وكل ذلك لأنهم لم يجرؤوا على تجاوز الطريق، ورأوه بعيدا بينما قد تكون الحياة التي تمنوها على بضع خطوات بسيطة.
لذلك أشار موقع Psychology Today إلى أهم العادات والاعتقادات التي تمنعك من تجربة تغير إيجابي في حياتك والوصول إلى تحقيق أحلامك، وهي:
1 الانتظار إلى الوقت المناسب: فكرة انتظار توقيت مثالي تقتل الشعور بالحماس وتحطم الأحلام. كثير من الناس يتراجعون عندما يشعرون بالتوتر لفكرة تغير حياتهم، ولكن هذا الشعور بالتوتر وعدم الراحة دليل أنك تمارس شيئا مهما بالنسبة لك.
تفهم الشعور المزعج، ودرب نفسك على التعامل مع الخوف، ولا تنتظر الوقت الذي لا تشعر فيه بالخوف لأنه سيكون متأخرا جدا. كن شجاعا وابدأ بخطوات بسيطة.
2 افتراض أنك تعرف ما ستؤول إليه الأمور: كثير من الناس لا يبدؤون في خوض تجربة جديدة لأنهم يفترضون أنهم يعرفون نهاية طريقها.
وبعيدا عن الاحتمالات والاحصاءات، لا يمكن للفرد أن يعرف ما الذي سيحدث في المستقبل القريب، عوضا عن ذلك كن إيجابيا، واستجب لنداء قلبك ودع النتائج للحياة، ولا تخف من التجربة.
3 التفكير بأن الأمور لن تتغير أبدا: يعتقد كثيرون بأن مصاعب حياتهم التي لازمتهم طوال السنين الماضية لن تتغير، ولكن فور اتخاذ خطوات بسيطة يمكنك أن ترى أن الظروف بدأت تتغير أو تتحسن.
التزم بأحلامك، وستستطيع تحريك الجبال من طريقك.
4 الاستماع إلى الصوت السلبي بداخلك: جميعنا نملك ذلك الصوت بداخلنا الذي يثبط من العزيمة، ويخبرنا بأننا لا نستطيع تحقيق طموحاتنا.
تعلم بعضنا كيف يتجاهل هذا الصوت ولا يستمع إليه، هذا الصوت في الواقع يزداد كلما اتجهنا خارج حدود ما اعتدنا عليه.
لا تسمح للصوت السلبي بأن يوقفك، وتقبل هذا الصوت.
5 القلق حول المال: لا تضع نفسك أو عائلتك عرضة لأزمة اقتصادية لتحقيق أحلامك، ولكن لا تجعل المال يخيفك ويوقفك.
ابحث عن الطرق التي تمكنك من البدء على الأقل بدون المال، أو بمبلغ قليل.
6 الاستماع إلى محطمي الأحلام: كن حريصا مع من أن تشارك أحلامك، خاصة عندما تكون جريئة وخارجة عن المألوف، فكثير من الأشخاص السلبيين سيخبرونك بأنك لن تنجح، وأن شخصا ما حاول فعل الأمر نفسه من قبل وفشل.
يمكن أن يكون ذلك كله حقيقة، ولكن من المحتمل أيضا أن تكون تجربتك ناجحة، والوسيلة الوحيدة لمعرفة ذلك هي خوض التجربة.
7 التفكير بأنه سيتوجب عليك فعل كل شيء وحيدا: مسؤوليتك تكمن في الاستعداد لأفضل النتائج، وتقديم أفضل ما لديك.
تذكر أن تزرع البذور، وتحصد العائد الجيد منها، ودع الحياة تقود ما تبقى.
8 التفكير بأنه يجب أن تكون مستعدا أو في أفضل حالاتك: ابدأ وستتحسن مهاراتك وقدراتك في الطريق، والبدء عندما لا تكون مستعدا تماما هو أفضل طريقة لتتحسن.
لذلك أشار موقع Psychology Today إلى أهم العادات والاعتقادات التي تمنعك من تجربة تغير إيجابي في حياتك والوصول إلى تحقيق أحلامك، وهي:
1 الانتظار إلى الوقت المناسب: فكرة انتظار توقيت مثالي تقتل الشعور بالحماس وتحطم الأحلام. كثير من الناس يتراجعون عندما يشعرون بالتوتر لفكرة تغير حياتهم، ولكن هذا الشعور بالتوتر وعدم الراحة دليل أنك تمارس شيئا مهما بالنسبة لك.
تفهم الشعور المزعج، ودرب نفسك على التعامل مع الخوف، ولا تنتظر الوقت الذي لا تشعر فيه بالخوف لأنه سيكون متأخرا جدا. كن شجاعا وابدأ بخطوات بسيطة.
2 افتراض أنك تعرف ما ستؤول إليه الأمور: كثير من الناس لا يبدؤون في خوض تجربة جديدة لأنهم يفترضون أنهم يعرفون نهاية طريقها.
وبعيدا عن الاحتمالات والاحصاءات، لا يمكن للفرد أن يعرف ما الذي سيحدث في المستقبل القريب، عوضا عن ذلك كن إيجابيا، واستجب لنداء قلبك ودع النتائج للحياة، ولا تخف من التجربة.
3 التفكير بأن الأمور لن تتغير أبدا: يعتقد كثيرون بأن مصاعب حياتهم التي لازمتهم طوال السنين الماضية لن تتغير، ولكن فور اتخاذ خطوات بسيطة يمكنك أن ترى أن الظروف بدأت تتغير أو تتحسن.
التزم بأحلامك، وستستطيع تحريك الجبال من طريقك.
4 الاستماع إلى الصوت السلبي بداخلك: جميعنا نملك ذلك الصوت بداخلنا الذي يثبط من العزيمة، ويخبرنا بأننا لا نستطيع تحقيق طموحاتنا.
تعلم بعضنا كيف يتجاهل هذا الصوت ولا يستمع إليه، هذا الصوت في الواقع يزداد كلما اتجهنا خارج حدود ما اعتدنا عليه.
لا تسمح للصوت السلبي بأن يوقفك، وتقبل هذا الصوت.
5 القلق حول المال: لا تضع نفسك أو عائلتك عرضة لأزمة اقتصادية لتحقيق أحلامك، ولكن لا تجعل المال يخيفك ويوقفك.
ابحث عن الطرق التي تمكنك من البدء على الأقل بدون المال، أو بمبلغ قليل.
6 الاستماع إلى محطمي الأحلام: كن حريصا مع من أن تشارك أحلامك، خاصة عندما تكون جريئة وخارجة عن المألوف، فكثير من الأشخاص السلبيين سيخبرونك بأنك لن تنجح، وأن شخصا ما حاول فعل الأمر نفسه من قبل وفشل.
يمكن أن يكون ذلك كله حقيقة، ولكن من المحتمل أيضا أن تكون تجربتك ناجحة، والوسيلة الوحيدة لمعرفة ذلك هي خوض التجربة.
7 التفكير بأنه سيتوجب عليك فعل كل شيء وحيدا: مسؤوليتك تكمن في الاستعداد لأفضل النتائج، وتقديم أفضل ما لديك.
تذكر أن تزرع البذور، وتحصد العائد الجيد منها، ودع الحياة تقود ما تبقى.
8 التفكير بأنه يجب أن تكون مستعدا أو في أفضل حالاتك: ابدأ وستتحسن مهاراتك وقدراتك في الطريق، والبدء عندما لا تكون مستعدا تماما هو أفضل طريقة لتتحسن.