7 فوائد تجنيها السعودية من تنظيم ملتقى الخليج للتدريب
الاثنين - 13 فبراير 2017
Mon - 13 Feb 2017
أكد الأمين العام لاتحاد غرف دول مجلس التعاون عبدالرحيم نقي أهمية إعادة النظر في السياسات التعليمية بدول مجلس التعاون بما يتناسب مع احتياجات سوق العمل الخليجي، والعمل على تنظيم الدورات عبر المؤسسات التدريبية الحديثة القادرة على تخريج الأيدي العاملة التي يحتاجها السوق الخليجي في الوقت الراهن.
وحدد نقي في تصريح بمناسبة انعقاد ملتقى ومعرض الخليج للتعليم بجدة يومي 22 و23 فبراير الحالي 7 فوائد تجنيها السعودية من تنظيم ملتقى الخليج للتدريب.
- إتاحة الاستفادة من وجود المشاركين والمتحدثين لعرض الإنجازات والتطور المشهود في مجال التعليم بها.
- التعاون بين المؤسسات الأكاديمية في المملكة ووصيفاتها مما يسهم بدوره في تبادل الخبرات والتجارب.
- المساعدة على توفير فرص لبناء شراكات استراتيجية بين الجامعات الأوروبية والأمريكية المشاركة والمؤسسات التعليمية بالمملكة.
- المساهمة في تطوير المؤسسات التعليمية السعودية بما يعزز برنامج التوطين الذي تنتهجه.
- فتح نافذة للطلاب السعوديين للتعرف على برامج وفرص التبادل الطلابي والعمل البحثي المشترك المتوفرة في الخارج.
- إعطاء فرص أكثر للمشاركين من المملكة للاستفادة من تحسين وتطوير مجال التعليم في المدارس والجامعات.
- إتاحة الفرصة للتبادل المعرفي وإيجاد الشراكات.
الاحتياجات الفعلية للقطاع الخاص
ودعا نقي إلى ضرورة توثيق العلاقة بين المؤسسات التعليمية والتدريبية الخليجية لتنسيق جهودها في مجال التعليم والتدريب بما يوفر الاحتياجات الفعلية للقطاع الخاص الخليجي، والمواءمة بين مخرجات التعليم واحتياجات القطاع الخاص.
وأشار إلى اهتمام الأمانة العامة للاتحاد بمجال التدريب، بإعداد البرامج التي من شأنها صناعة كوادر خليجية مؤهلة بعد أن أصبحت تحتل محورا استراتيجيا في استراتيجيات الدول الأعضاء، حيث السعي لتوفير حاجة القطاع الخاص الخليجي من الكوادر المؤهلة.
وحدد نقي في تصريح بمناسبة انعقاد ملتقى ومعرض الخليج للتعليم بجدة يومي 22 و23 فبراير الحالي 7 فوائد تجنيها السعودية من تنظيم ملتقى الخليج للتدريب.
- إتاحة الاستفادة من وجود المشاركين والمتحدثين لعرض الإنجازات والتطور المشهود في مجال التعليم بها.
- التعاون بين المؤسسات الأكاديمية في المملكة ووصيفاتها مما يسهم بدوره في تبادل الخبرات والتجارب.
- المساعدة على توفير فرص لبناء شراكات استراتيجية بين الجامعات الأوروبية والأمريكية المشاركة والمؤسسات التعليمية بالمملكة.
- المساهمة في تطوير المؤسسات التعليمية السعودية بما يعزز برنامج التوطين الذي تنتهجه.
- فتح نافذة للطلاب السعوديين للتعرف على برامج وفرص التبادل الطلابي والعمل البحثي المشترك المتوفرة في الخارج.
- إعطاء فرص أكثر للمشاركين من المملكة للاستفادة من تحسين وتطوير مجال التعليم في المدارس والجامعات.
- إتاحة الفرصة للتبادل المعرفي وإيجاد الشراكات.
الاحتياجات الفعلية للقطاع الخاص
ودعا نقي إلى ضرورة توثيق العلاقة بين المؤسسات التعليمية والتدريبية الخليجية لتنسيق جهودها في مجال التعليم والتدريب بما يوفر الاحتياجات الفعلية للقطاع الخاص الخليجي، والمواءمة بين مخرجات التعليم واحتياجات القطاع الخاص.
وأشار إلى اهتمام الأمانة العامة للاتحاد بمجال التدريب، بإعداد البرامج التي من شأنها صناعة كوادر خليجية مؤهلة بعد أن أصبحت تحتل محورا استراتيجيا في استراتيجيات الدول الأعضاء، حيث السعي لتوفير حاجة القطاع الخاص الخليجي من الكوادر المؤهلة.
الأكثر قراءة
"سدايا" تطلق أداة التقييم الذاتي لأخلاقيات الذكاء الاصطناعي عبر منصة حوكمة البيانات الوطنية
الشركة السعودية للكهرباء وجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية (كاوست) تدعمان المملكة لتحقيق أهدافها في خفض الانبعاثات الكربونية عبر تقنية جديدة في رابغ
بي دبليو سي الشرق الأوسط توافق على استحواذ على شركة إمكان التعليمية للخدمات الاستشارية لتعزيز استثماراتها في مجال تطوير التعليم وتنمية المهارات في المنطقة
جامعة الأعمال تطلق أيام كلية ادارة الأعمال بأكثر من ٥٠ خبير ومؤثر ينقلون تجاربهم في التقنية والابتكار والاستدامة
الزكاة والضريبة والجمارك تدعو وسطاء الشحن إلى الاستفادة من الخدمات الجمركية المقدمة في المنافذ البحرية
"كاوست" توقع اتفاقية مع جامعة "كونيتيكت" للابتكار والتسويق التجاري