محاضرة بمتحف توكسون: جمال الإسلام انعكس على الفن
السبت - 11 فبراير 2017
Sat - 11 Feb 2017
قدمت محاضرة الفن في متحف توكسون بالولايات المتحدة الأمريكية «سوزان هيل»، عرضا لأشهر الفنون الإسلامية أمام 100 شخص بمكتبة وادي جوينر الخضراء في أريزونا. بهدف تقليل خوف الناس من الإسلام «الإسلاموفوبيا».
وأوضحت سوزان بحسب ما جاء في Green Valley News أن «الفن وجد في العالم الإسلامي منذ العصور الوسطى بأربعة مجالات تتضمن المعمار والنسيج والتصميم الزخرفي والكتب».
وذكرت «أن مصطلح الفن الإسلامي يشير إلى الفن الذي أنتج بين القرن السابع إلى الـ17 في المناطق التي تتبع الإسلام، و تشمل الفنون لجميع الحضارات الإسلامية وليست المنتجة من أجل الدين الإسلامي».
وبينت أن الخط العربي أصبح أكثر جمالا وترابطا عندما أخذ صورته النهائية بالتنقيط والحركات. مؤكدة أن رؤية الكلمات المطبوعة والاستماع إليها ساعد على تكثيف أهمية هذه المرحلة من الفن.
وأضافت «بحلول نهاية القرن الـ19 كانت العديد من العينات الفنية الإسلامية موجودة في أوروبا والولايات المتحدة».
وأغلقت سوزان رسالتها بأن «معالم الفن الإسلامي توسعت لتشمل أعمالا معاصرة لفنانين يحملون جذورا من الشرق الأوسط، مستمدين الإلهام من بيئتهم وتقاليدهم الخاصة باستخدام التقنيات ودمج الصور والأفكار من الفترات السابقة، وهم لا يعيدون اختراع الفن الإسلامي بقدر ما يحاولون تطويعه ليصبح وسيلة أكثر وضوحا للتعبير عن الذات التي تحررت من القيود».
وأوضحت سوزان بحسب ما جاء في Green Valley News أن «الفن وجد في العالم الإسلامي منذ العصور الوسطى بأربعة مجالات تتضمن المعمار والنسيج والتصميم الزخرفي والكتب».
وذكرت «أن مصطلح الفن الإسلامي يشير إلى الفن الذي أنتج بين القرن السابع إلى الـ17 في المناطق التي تتبع الإسلام، و تشمل الفنون لجميع الحضارات الإسلامية وليست المنتجة من أجل الدين الإسلامي».
وبينت أن الخط العربي أصبح أكثر جمالا وترابطا عندما أخذ صورته النهائية بالتنقيط والحركات. مؤكدة أن رؤية الكلمات المطبوعة والاستماع إليها ساعد على تكثيف أهمية هذه المرحلة من الفن.
وأضافت «بحلول نهاية القرن الـ19 كانت العديد من العينات الفنية الإسلامية موجودة في أوروبا والولايات المتحدة».
وأغلقت سوزان رسالتها بأن «معالم الفن الإسلامي توسعت لتشمل أعمالا معاصرة لفنانين يحملون جذورا من الشرق الأوسط، مستمدين الإلهام من بيئتهم وتقاليدهم الخاصة باستخدام التقنيات ودمج الصور والأفكار من الفترات السابقة، وهم لا يعيدون اختراع الفن الإسلامي بقدر ما يحاولون تطويعه ليصبح وسيلة أكثر وضوحا للتعبير عن الذات التي تحررت من القيود».