طرف مجهول وراء لوكيشن نوفو سينما في كورنيش جدة
يفضل نشر صورة ضوئية عن مادة من هي نوفو سينما؟
يفضل نشر صورة ضوئية عن مادة من هي نوفو سينما؟
السبت - 11 فبراير 2017
Sat - 11 Feb 2017
أوضحت مسؤولة العلاقات العامة والإعلام بشركة نوفو سينما «فيكوتريا بروليت»، أن الموقع المحدد لها عبر خرائط قوقل على كورنيش مدينة جدة وضع بواسطة طرف ثالث لا يحق له استخدام العلامة التجارية للشركة، وقالت لـ«مكة»: «تحديد هذا الموقع لم يكن بطلب من صاحبة العلامة التجارية كطرف أول، وليس بواسطة قوقل كطرف ثان».
وأشارت إلى أن شركة نوفو سينما، تابعة لمجموعة Elan Group في قطر، وتقر بأهمية وضخامة السوق السعودية، غير أن الشركة تقدر التقاليد والثقافة المحلية بالسعودية، كما تحترمها في كل الدول التي تنشئ فروعا فيها.
ولفتت إلى أن الشركة موجودة في السعودية بخدمات المحتوى التعليمي، إذ تطور علاقات قوية مع المؤسسات التعليمية لتمكينها من محاذاة الأفلام مع مصالح الطلاب والمناهج التي تتبعها.
وأكدت استجابة قوقل لسحب الموقع المحدد للشركة في جدة قائلة إنه «لا يوجد موقع حالي لنوفا في السعودية على الرغم من اعتبارها سوقا مهمة ذات إمكانات كبيرة وسنستمر في العمل مع الشركاء الرئيسيين بجميع أنحاء منطقة الشرق الأوسط».
وكانت الصحيفة قد أرسلت عددا من الأسئلة الصحفية لمسؤولة العلاقات العامة والإعلام فيكتوريا بروليت، وتم نشر التقرير الصحفي بتاريخ 19 يناير وبالإشارة إلى عدم إجابة الشركة على أسئلة الصحيفة بعد مرور ما يزيد عن 60 يوما على إرسالها، وردت الإجابات إلى الصحيفة بعد نشر التقرير.
وأشارت إلى أن شركة نوفو سينما، تابعة لمجموعة Elan Group في قطر، وتقر بأهمية وضخامة السوق السعودية، غير أن الشركة تقدر التقاليد والثقافة المحلية بالسعودية، كما تحترمها في كل الدول التي تنشئ فروعا فيها.
ولفتت إلى أن الشركة موجودة في السعودية بخدمات المحتوى التعليمي، إذ تطور علاقات قوية مع المؤسسات التعليمية لتمكينها من محاذاة الأفلام مع مصالح الطلاب والمناهج التي تتبعها.
وأكدت استجابة قوقل لسحب الموقع المحدد للشركة في جدة قائلة إنه «لا يوجد موقع حالي لنوفا في السعودية على الرغم من اعتبارها سوقا مهمة ذات إمكانات كبيرة وسنستمر في العمل مع الشركاء الرئيسيين بجميع أنحاء منطقة الشرق الأوسط».
وكانت الصحيفة قد أرسلت عددا من الأسئلة الصحفية لمسؤولة العلاقات العامة والإعلام فيكتوريا بروليت، وتم نشر التقرير الصحفي بتاريخ 19 يناير وبالإشارة إلى عدم إجابة الشركة على أسئلة الصحيفة بعد مرور ما يزيد عن 60 يوما على إرسالها، وردت الإجابات إلى الصحيفة بعد نشر التقرير.