تأهل فريق الفتح لدور المجموعات من دوري أبطال آسيا، عقب فوزه المستحق على ناساف الأوزبكي بهدف خلال المواجهة التي جرت بينهما مساء أمس على ملعب مدينة الأمير عبدالله بن جلوي الرياضية بالأحساء ضمن المحلق الآسيوي.
وانضم النموذجي لفرق المجموعة الثانية التي تضم إلى جانبه فرق استقلال خوزستان الإيراني، والجزيرة الإماراتي، ولخويا القطري، وسيبدأ الفتح مشواره يوم 20 فبراير الحالي بمواجهة استقلال خوزستان.
دخل المدير الفني لفريق الفتح، فتحي الجبال المواجهة بتشكيل مكون من عبدالله العويشير في حراسة المرمى، وماجد هزازي وعبدالله العمار وعلي آل بليهي وعبدالله الدوسري ورياض شراحيلي ونوح الموسى وتوفيق بوحيمد وحمد الحمد وأوكرا وناثان جونيور، وقدم الفريقان أداء متكافئا في الربع ساعة الأولى، حيث حاول ناساف مفاجأة مستضيفه من خلال شن بعض الهجمات التي لم يتعامل معها الدفاع الفتحاوي بشكل جيد، وانتظر النموذجي حتى الدقيقة الأخيرة من الشوط ليحرز الهدف الأول عن طريق محترفه أوكرا من ركلة ثابتة قرب خط الـ18 وضعها فوق الحائط الدفاعي بطريقة جميلة.
وفي الشوط الثاني تواصل تبادل الهجمات بين الفريقين وكان الفتح الأكثر تماسكا حيث ركز على تأمين خطوطه الخلفية مع الهجوم المرتد السريع، وأضاع الفتح أكثر من فرصة لإضافة هدف ثان خاصة في الدقائق الأخيرة والوقت بدل الضائع الذي قدره الحكم بـ5 دقائق.
وانضم النموذجي لفرق المجموعة الثانية التي تضم إلى جانبه فرق استقلال خوزستان الإيراني، والجزيرة الإماراتي، ولخويا القطري، وسيبدأ الفتح مشواره يوم 20 فبراير الحالي بمواجهة استقلال خوزستان.
دخل المدير الفني لفريق الفتح، فتحي الجبال المواجهة بتشكيل مكون من عبدالله العويشير في حراسة المرمى، وماجد هزازي وعبدالله العمار وعلي آل بليهي وعبدالله الدوسري ورياض شراحيلي ونوح الموسى وتوفيق بوحيمد وحمد الحمد وأوكرا وناثان جونيور، وقدم الفريقان أداء متكافئا في الربع ساعة الأولى، حيث حاول ناساف مفاجأة مستضيفه من خلال شن بعض الهجمات التي لم يتعامل معها الدفاع الفتحاوي بشكل جيد، وانتظر النموذجي حتى الدقيقة الأخيرة من الشوط ليحرز الهدف الأول عن طريق محترفه أوكرا من ركلة ثابتة قرب خط الـ18 وضعها فوق الحائط الدفاعي بطريقة جميلة.
وفي الشوط الثاني تواصل تبادل الهجمات بين الفريقين وكان الفتح الأكثر تماسكا حيث ركز على تأمين خطوطه الخلفية مع الهجوم المرتد السريع، وأضاع الفتح أكثر من فرصة لإضافة هدف ثان خاصة في الدقائق الأخيرة والوقت بدل الضائع الذي قدره الحكم بـ5 دقائق.