29 نصيحة للعودة إلى الدراسة

الأربعاء - 18 يناير 2017

Wed - 18 Jan 2017

29-u0646u0635u064au062du0629-u0644u0644u0639u0648u062fu0629-u0627u0655u0644u0649-u0627u0644u062fu0631u0627u0633u0629-
29-نصيحة-للعودة-إلى-الدراسة-
يظل شعور العودة إلى الدراسة من بعد انقطاع أو إجازة واحدا على مختلف الأعمار وجميع الفئات؛ رهبة وتوتر، وستبقى هذه اللحظات مربكة ولا يمكن تفاديها، وإنما نستطيع التقليل من سلبيتها

.

وقد جمع موقع "Telegraph" نصائح عدة للعودة للمدرسة من خبراء التعليم وتربية الصغار للتخفيف من الشعور بالتوتر.



استعادة مزاج الأطفال للعودة إلى الدراسة:



1
تحديد الأهداف: التحدث مع الطفل حول المواد الدراسية، وتذكيرهم بما سبقت دراسته.

2
التقليل من الثرثرة: التحدث قبل بداية الفصل الدراسي حول الثرثرة أثناء الحصص والمحاضرات وتشجيعهم على التعاون لوقف المشتتات.

3
التشجيع على تحمل المسؤولية: وضع لوحة أو سبورة في غرفة الطفل لكتابة المهام الدراسية والجدول الدراسي وتجديد محتواها بشكل يومي.

4
التفاعل مع مناهج الأطفال: السؤال عن إنجازات الأطفال في المدرسة بشكل يومي ومتابعة واجباتهم المدرسية والمساعدة في تعليمهم.

5
احتضان مواهبهم: ملاحظة اهتمامات الأطفال والأنشطة التي يستمتعون بها سواء كانت الرياضة أو الرسم أو غير ذلك

.

الاهتمام بصندوق غذائهم:

6
الماء: يعد الماء جزءا رئيسا من وجبة الطفل، حيث يمنحه طاقة عالية للاستمرار في يومه بنشاط، ويمكن إضافة بعض شرائح الليمون المجمدة لإضافة نكهة منعشة.

7
الخضراوات: الحرص على تجنب وضع رقائق البطاطا المقلية والوجبات السريعة واستبدال ذلك بالخضراوات المليئة بالعناصر الغذائية.

8
التنوع في الاختيار: تغيير نوع الخبز والجبن من يوم لآخر، وكذلك ترتيب الأطعمة وأنواعها ونكهاتها حتى لا تضعف شهية الطفل.

9
الأطعمة الحلوة: يمكن إضافة الزبادي بالفواكه أو خلط الزبادي السادة ببعض التوت الأزرق المجمد.



تجنب التوتر الصباحي:

10
الاستيقاظ: توقيت المنبه قبل موعد استيقاظ الأطفال بـ15 دقيقة لإعداد جميع احتياجاتهم.

11
وجبة الإفطار: منح الأطفال الفرصة في اختيار مكونات وجبة الإفطار منذ الليلة السابقة لمعرفة الوقت اللازم لتحضيرها.

12
الاستعداد والتجهيز: إعداد الزي المدرسي وصندوق الغذاء في وقت مسبق سيساعد في الوصول إلى المدرسة أو الجامعة في وقت مبكر.

13
الأجهزة الالكترونية: يفضل الابتعاد عنها وحظرها بقدر الإمكان، كونها تشتت انتباه وتركيز الأطفال وتضيع كثيرا من أوقاتهم.



التعامل مع توتر اليوم الأول:

14
الاستعداد: قراءة المنشورات التي تقدمها المدرسة والاستعداد لذلك اليوم بقدر استعداد الطفل.

15
تعويد الطفل: أخذ الطفل في جولة لمبنى المدرسة حتى يشعر بالألفة بداخله.

16
التحدث عن تجارب الوالدين: إخبار الأطفال قصصا مرحة ومضحكة لذكريات الأب والأم خلال أيامهم الدراسية.

17
التواصل: إهداء الطفل تذكارا رمزيا يحتفظ به خلال يومه الدراسي ليمنحه شعورا بقرب والديه منه خلال الأوقات الصعبة.



وضع استراتيجية لحل الواجبات المدرسية:

18
وضع خطة بالاشتراك مع الطفل: منح الطفل الشعور بالمسؤولية، وذلك بتقسيم أوقاته بنفسه إلى أوقات مخصصة للدراسة وأخرى للعب والنوم.

19
طلب المساعدة: تختلف طريقة تعليم الأبناء عن الطرق التي تعلم بها الأبوان، ويمكن طلب المساعدة من الآباء الآخرين أو من المعلم حول أفضل الطرق في التدريس.

20
تنشيط المهارات الدراسية: ينصح الوالدان بقراءة بعض الكتب التعليمية حتى يتمكنا من مساعدة أبنائهما أثناء حل الواجبات والدراسة.



التعامل مع الانتقال لمدرسة جديدة:

21
ماذا يعني ذلك؟ تختلف المدارس في بعض الأمور عن المدارس الأخرى، مثل التجمع في الساحة، أو تنظيم الطابور الصباحي، ويمكن لذلك أن يؤثر على الطفل.

22
ما اسمك؟ تكوين أصدقاء جدد في المدرسة الجديدة أمر يتطلب بعض التدريب، حيث يحتاج الطفل لبعض العبارات المساعدة لذلك، مثل "ما اسمك؟"، " ماذا تحب أن تلعب؟" لمنحهم الثقة.

23
أبناء المرحلة الثانوية: تشجيع الأبناء في هذه المرحلة على معرفة المعلومات الأساسية للمدرسة والمعلمين والطلبة الذين يمكن طلب المساعدة منهم، وذلك لتعزيز ثقتهم بأنفسهم.



التعرف على المعلمين:

24
الاهتمام باجتماع الآباء واجتماع الأمهات: من الضروري حضور جميع اللقاءات التي تنظمها المدرسة، والحرص على الوصول مبكرا لاغتنام فرصة لقاء المعلمين.

25
التطوع: المشاركة في الرحلات التي تعدها المدرسة للطلاب لتعزيز الروابط بين الآباء وأبنائهم.



العمل على تقوية صداقات الأبناء:

26
إظهار الاهتمام: التحدث بشكل دائم حول أصدقاء الأبناء وحفظ أسمائهم وذكرهم في المحادثات اليومية.

27
احترام أسلوب صداقة الأبناء: ليس هناك ضرورة لأن يقلق الآباء بشأن قلة أصدقاء ابنهم، حتى لو كان لديه صديق واحد فحسب.

28
منح الأبناء مساحتهم الخاصة: الشدة مع الأبناء حول أصدقائهم والتدخل الدائم في اختيارهم يعرقل الأبناء من التحرك والاندفاع نحو المجتمع.

29
القدوة الحسنة: يجب أن يحرص الآباء على التحدث بلباقة مع الآخرين والتعاون معهم حتى يقتدي الأبناء بذلك.