فوجئت الفرق الأمنية المكونة من شرطة منطقة جازان وجهات أخرى مساندة، بإطلاق نار عند مداهمتهم وكرا في منطقة جبلية وعرة، يتردد عليها مجموعة من الأفارقة يمتهنون بيع وترويج مادة الحشيش المخدر، عند تنفيذ الجهات الأمنية لحملات أمنية مكثفة أخيرا.
وأفاد الناطق الإعلامي لشرطة المنطقة النقيب نايف حكمي أن إطلاقهم للنار استدعى الرد عليهم بالمثل، وإصابة اثنين منهم والقبض عليهما، وعثر بحوزتهما على 21 قطعة من الحشيش المخدر وكميات من العرق المسكر جاهزة للترويج، جرى تحريزها وتسليمها لجهة الاختصاص.
وأطاحت الفرق بعدد من المخالفين، وضبطت كميات من القات والحشيش المخدر والعرق، في عمليات أمنية مكثفة استهدفت مواقع جبلية وعرة بمحافظة الداير والحشر ومركز عمود وغيرها، قبض خلالها على 1596 مخالفا، وضبطت كميات من حزم القات مع سائق مركبة حاول تضليل رجال اﻷمن بإخفائها بشكل محكم.
من جهته قدم مدير شرطة منطقة جازان رئيس اللجنة اﻷمنية الدائمة اللواء ناصر الدويسي تقديره لجميع الجهات المشاركة في الحملات، مؤكدا أن توجيهات أمير منطقة جازان تقضي بالاهتمام وتكثيف الحملات التي من شأنها كبح الشرر وضبط العابثين وإزالة خطرهم عن المجتمع.
وأفاد الناطق الإعلامي لشرطة المنطقة النقيب نايف حكمي أن إطلاقهم للنار استدعى الرد عليهم بالمثل، وإصابة اثنين منهم والقبض عليهما، وعثر بحوزتهما على 21 قطعة من الحشيش المخدر وكميات من العرق المسكر جاهزة للترويج، جرى تحريزها وتسليمها لجهة الاختصاص.
وأطاحت الفرق بعدد من المخالفين، وضبطت كميات من القات والحشيش المخدر والعرق، في عمليات أمنية مكثفة استهدفت مواقع جبلية وعرة بمحافظة الداير والحشر ومركز عمود وغيرها، قبض خلالها على 1596 مخالفا، وضبطت كميات من حزم القات مع سائق مركبة حاول تضليل رجال اﻷمن بإخفائها بشكل محكم.
من جهته قدم مدير شرطة منطقة جازان رئيس اللجنة اﻷمنية الدائمة اللواء ناصر الدويسي تقديره لجميع الجهات المشاركة في الحملات، مؤكدا أن توجيهات أمير منطقة جازان تقضي بالاهتمام وتكثيف الحملات التي من شأنها كبح الشرر وضبط العابثين وإزالة خطرهم عن المجتمع.