شكلت أنامل فنانة تشكيلية من الطائف علاقتها ببنات الريح الخيل العربية الأصيلة جزءا كبيرا من اهتمامها بالفن والرسم، حيث تعكف نادية النفيعي منذ سنوات عدة على أعمال فنية مخصصة للخيل كي تعكس بذلك جزءا من شخصيتها الجامحة على حد قولها.
وتقول النفيعي خريجة الفنون الإسلامية بجامعة الملك عبدالعزيز ومعلمة التربية الفنية «اهتمامي برسم الخيل العربية الأصيلة جاء بعد عشقي لجمالها، وتكريس موهبتي الفنية لالتقاط تفاصيل وحركات واستعراض بنات الريح التي تغنى بها الشعراء والمغنون في كثير من المواقع والقصائد».
وأضافت أن عشقها للخيل أبعدها عن تخصصها المتمثل في الفنون الإسلامية، وذكرت مشاركتها الأخيرة في مركز المسرة الدولي للفروسية الذي أتاح لها الظهور أمام الجمهور وأعطاها مساحة لمعرضها الأول، خلال إقامة بطولة جمال الخيل العربي.
وتابعت «شاركت بـ18 لوحة فنية جميعها تجسد جماليات الخيول، فهي تحاكي حركة الخيل وسط الميدان أثناء الاستعراض، فضلا عن جمال الوجه والعين والشعر وكذلك حوافرها أثناء رقصاتها واستعراضها».
وأشارت إلى مشاركتها في معارض فنية بعدد من الدول، لكنها تعتزم تنظيم معرض شخصي للوصول برسالتها الفنية لكل العالم.
وتقول النفيعي خريجة الفنون الإسلامية بجامعة الملك عبدالعزيز ومعلمة التربية الفنية «اهتمامي برسم الخيل العربية الأصيلة جاء بعد عشقي لجمالها، وتكريس موهبتي الفنية لالتقاط تفاصيل وحركات واستعراض بنات الريح التي تغنى بها الشعراء والمغنون في كثير من المواقع والقصائد».
وأضافت أن عشقها للخيل أبعدها عن تخصصها المتمثل في الفنون الإسلامية، وذكرت مشاركتها الأخيرة في مركز المسرة الدولي للفروسية الذي أتاح لها الظهور أمام الجمهور وأعطاها مساحة لمعرضها الأول، خلال إقامة بطولة جمال الخيل العربي.
وتابعت «شاركت بـ18 لوحة فنية جميعها تجسد جماليات الخيول، فهي تحاكي حركة الخيل وسط الميدان أثناء الاستعراض، فضلا عن جمال الوجه والعين والشعر وكذلك حوافرها أثناء رقصاتها واستعراضها».
وأشارت إلى مشاركتها في معارض فنية بعدد من الدول، لكنها تعتزم تنظيم معرض شخصي للوصول برسالتها الفنية لكل العالم.