لم يعد الفرح في حفلات الزفاف كما كان في عقود ماضية من الزمن، إذ تحول خلال العقد الأخير إلى مظاهر تشبه الفرح إلى حد كبير إلا أنها لا تمثل الفرح الحقيقي، وأصبحت حفلات تقليدية، على حد تعبير الكثيرين.
بعد صلاة العشاء هو الموعد الرئيسي لبدء الاستقبال في غالبية حفلات الزفاف، وقد يتقدم الوقت قليلا في بعض القرى التي تحول الكثير منها إلى طابع المدن في تقليدية حفل الزواج، والتي ترتكز على ثلاثة محاور رئيسة، وهي:
1 الاستقبال بعد صلاة العشاء.
2 العشاء بين الساعة 10 – 11 مساء.
3 الفنون الشعبية لمدة ساعتين أو ثلاث كحد أقصى بعد تناول الطعام.
ورغم اتفاق عدد كبير من أطياف المجتمع على تقليديتها، إلا أن هناك حالات خاصة من المتمسكين ببعض مظاهر الفرح، وفي الغالب تكون نهاية الفرح بمجرد تناول طعام العشاء، الأمر الذي حول ذلك إلى كآبة وأصبح الكثيرون يتوجهون إليه من أجل تسليم "الرفد"، أو ما يسمى بالعانية عند البعض ومحاولة الهرب من باب المطبخ.
ويظل الفرح ومظاهره يتمثل في القسم النسائي في جميع حفلات الزفاف السعودية، وقد تتعدد فيه أساليب الوناسة والابتكار بمحاولة الوصول إلى قاعدة نسائية فيه "حفل يحكو ويتحاكوا عنه"، والذي يستمر إلى ساعات طويلة إلى ما قبل صلاة الفجر بدقائق قليلة.
بعد صلاة العشاء هو الموعد الرئيسي لبدء الاستقبال في غالبية حفلات الزفاف، وقد يتقدم الوقت قليلا في بعض القرى التي تحول الكثير منها إلى طابع المدن في تقليدية حفل الزواج، والتي ترتكز على ثلاثة محاور رئيسة، وهي:
1 الاستقبال بعد صلاة العشاء.
2 العشاء بين الساعة 10 – 11 مساء.
3 الفنون الشعبية لمدة ساعتين أو ثلاث كحد أقصى بعد تناول الطعام.
ورغم اتفاق عدد كبير من أطياف المجتمع على تقليديتها، إلا أن هناك حالات خاصة من المتمسكين ببعض مظاهر الفرح، وفي الغالب تكون نهاية الفرح بمجرد تناول طعام العشاء، الأمر الذي حول ذلك إلى كآبة وأصبح الكثيرون يتوجهون إليه من أجل تسليم "الرفد"، أو ما يسمى بالعانية عند البعض ومحاولة الهرب من باب المطبخ.
ويظل الفرح ومظاهره يتمثل في القسم النسائي في جميع حفلات الزفاف السعودية، وقد تتعدد فيه أساليب الوناسة والابتكار بمحاولة الوصول إلى قاعدة نسائية فيه "حفل يحكو ويتحاكوا عنه"، والذي يستمر إلى ساعات طويلة إلى ما قبل صلاة الفجر بدقائق قليلة.