خبرة الفراعنة تصطدم بطموحات الخيول
الأربعاء - 01 فبراير 2017
Wed - 01 Feb 2017
يتطلع المنتخب المصري للاقتراب خطوة أخرى نحو تحقيق حلمه في التتويج بلقبه القاري الثامن، حينما يواجه منتخب بوركينا فاسو في نصف نهائي كأس أمم أفريقيا في العاشرة مساء اليوم بتوقيت السعودية على ملعب (دانجوندجي) بالعاصمة الجابونية ليبرفيل.
ويسعى منتخب مصر، الذي يمتلك رقما قياسيا بحفاظه على سجله خاليا من الهزائم خلال 23 مباراة متتالية في البطولة، للمضي قدما في المسابقة ومواصلة تفوقه على منتخب بوركينا فاسو الذي تغلب عليه في مواجهتيهما السابقتين بالبطولة.
وفاز الفراعنة على نظيرهم البوركيني 2 / صفر في الدور قبل النهائي لنسخة البطولة التي أقيمت ببوركينا فاسو عام 1998، قبل أن يتغلب عليه 4 / 2 في النسخة التالية التي استضافتها نيجيريا وغانا عام 2000.
من جانبه، يعود منتخب بوركينا فاسو للظهور في الأدوار النهائية للبطولة، بتأهله للدور قبل النهائي للمرة الثانية خلال النسخ الثلاث الأخيرة.
ويخطئ من يتكهن بقدرة منتخب مصر على ترويض المنتخب الملقب بـ(الخيول) بسهولة، في ظل الأداء المتصاعد الذي يقدمه منتخب بوركينا فاسو في المسابقة، رغم فقدانه خدمات نجميه جوناثان زونجو وجوناثان بيترويبا بسبب الإصابة.
وتصدر منتخب بوركينا فاسو مجموعته برصيد خمس نقاط بفارق هدف أمام أقرب ملاحقيه منتخب الكاميرون، الذي تساوى معه في نفس الرصيد، وفي ربع النهائي قدم المنتخب البوركيني أفضل عروضه في البطولة، خلال فوزه الثمين والمستحق 2 / صفر على المنتخب التونسي، حيث كان الطرف الأفضل في معظم فترات المباراة، خاصة في الشوط الثاني، الذي أهدر خلاله أكثر من فرصة، مستغلا الهفوات الدفاعية التي وقع فيها التوانسة.
ويسعى منتخب مصر، الذي يمتلك رقما قياسيا بحفاظه على سجله خاليا من الهزائم خلال 23 مباراة متتالية في البطولة، للمضي قدما في المسابقة ومواصلة تفوقه على منتخب بوركينا فاسو الذي تغلب عليه في مواجهتيهما السابقتين بالبطولة.
وفاز الفراعنة على نظيرهم البوركيني 2 / صفر في الدور قبل النهائي لنسخة البطولة التي أقيمت ببوركينا فاسو عام 1998، قبل أن يتغلب عليه 4 / 2 في النسخة التالية التي استضافتها نيجيريا وغانا عام 2000.
من جانبه، يعود منتخب بوركينا فاسو للظهور في الأدوار النهائية للبطولة، بتأهله للدور قبل النهائي للمرة الثانية خلال النسخ الثلاث الأخيرة.
ويخطئ من يتكهن بقدرة منتخب مصر على ترويض المنتخب الملقب بـ(الخيول) بسهولة، في ظل الأداء المتصاعد الذي يقدمه منتخب بوركينا فاسو في المسابقة، رغم فقدانه خدمات نجميه جوناثان زونجو وجوناثان بيترويبا بسبب الإصابة.
وتصدر منتخب بوركينا فاسو مجموعته برصيد خمس نقاط بفارق هدف أمام أقرب ملاحقيه منتخب الكاميرون، الذي تساوى معه في نفس الرصيد، وفي ربع النهائي قدم المنتخب البوركيني أفضل عروضه في البطولة، خلال فوزه الثمين والمستحق 2 / صفر على المنتخب التونسي، حيث كان الطرف الأفضل في معظم فترات المباراة، خاصة في الشوط الثاني، الذي أهدر خلاله أكثر من فرصة، مستغلا الهفوات الدفاعية التي وقع فيها التوانسة.