لماذا الملك سلمان ضمن أول عشرة اتصالات لترمب؟

الاثنين - 30 يناير 2017

Mon - 30 Jan 2017

منذ اللحظة الأولى له في رئاسة الولايات المتحدة الأمريكية قبل 10 أيام، وعيون العالم تراقب حركات وسكنات الرئيس الأمريكي الجديد دونالد ترمب، وتبعا لذلك فإن الأولويات تحجز مساحة انطباع لدى المراقبين حول أكثر الملفات والدول أهمية للإدارة الأمريكية الجديدة. وباستثناء اتصال بروتوكولي من الرئيس الأمريكي مع رئيس حكومة إسرائيل بنيامين نتنياهو، واتصالين بدولتي الجوار الأمريكي كندا والمكسيك، ولقائه رئيسة وزراء بريطانيا تيريزا ماي في واشنطن، أجرى ترمب اتصالات هاتفية بـ5 زعماء حول العالم، كان سادسها أمس الأول مع خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز.



المحاور التي تناولها اتصال الرئيس الأمريكي بالملك السعودي تجيب عن سؤال: لماذا الملك سلمان ضمن أول عشرة اتصالات لترمب بزعماء العالم:

• عمق ومتانة العلاقات التاريخية والاستراتيجية

• تطورات الأوضاع في المنطقة والعالم

• الشراكة الاستراتيجية للقرن الـ21

• الارتقاء بالتعاون الاقتصادي والأمني والعسكري

• مواجهة مزعزعي استقرار المنطقة

• التصدي للمتدخلين في الشؤون الداخلية للدول

• تأييد الملك سلمان ودعمه لإقامة مناطق آمنة بسوريا

• استمرار التشاور حيال قضايا المنطقة

• دعم الرئيس الأمريكي لرؤية 2030

• محاربة الإرهاب والتطرف وتمويلهما

• دعوات متبادلة من الزعيمين لزيارة البلدين