4 خطوات للكتابة الإبداعية
جراف مشهد
جراف مشهد
السبت - 28 يناير 2017
Sat - 28 Jan 2017
في شروعهم بالتجربة الأولى، يتساءل المبتدئون من الكتاب عما يجعل بعض الكتب-كما يقول فرانز كافكا -فأسا للبحر المتجمد فينا.
عن الأداة السحرية التي يمتلكها الروائي ليحدث تأثيرا يلمسه القارئ في رواية ما دون أخرى، وعن سبب تصدرها لقائمة الأكثر مبيعا، واتصال العالم بشخصياتها كما لو كانت حقيقة.
هنا الإجابة عن تلك التساؤلات في خطوات بسيطة، والتي يجب أخذها بعين الاعتبار حتى يصبح العمل ناجحا ومدهشا:
أولا: الشخصيات.
تحديد الشخصيات هي الخطوة الأهم عند كتابة أي قصة روائية، فإذا لم تكن تعرف شخصيات قصتك فأنت حتما لا تملك أي قصة حتى لو كنت تملك أفضل حبكة روائية.
ثانيا: الحبكة الروائية.
هي ما تبنى عليه القصة وليست الأحداث، إنها الحكاية المستخلصة من القصة أو الرواية وقد تكون قصة حزينة أو سعيدة أو مغامرة.
ويمكن تقسيم الحبكة إلى:
- قصة فرعية: إضافة أحداث فرعية لقصتك تضيف إليها بعضا من الإثارة والحماس للقارئ.
- الأحداث والصراعات: يجب أن تحتوي قصتك على أحداث بين الشخصيات في القصة، لكي يتفاعل القارئ مع المادة المقروءة.
- الطابع: تحديد محيط الرواية وزمن الرواية.
ثالثا: الموضوع.
تحديد موضوع القصة أو الرواية، وماذا إذا كانت حقيقية أو خيالية.
رابعا: نمط الرواية وقواعدها.
التزم بنمط واحد عند كتابة أي قصة روائية حتى لا يتشتت ذهن القارئ، واحرص على الالتزام بقواعد الكتابة أيضا حتى تكون قصة متماسكة ولا يصعب على القارئ فهمها.
عن الأداة السحرية التي يمتلكها الروائي ليحدث تأثيرا يلمسه القارئ في رواية ما دون أخرى، وعن سبب تصدرها لقائمة الأكثر مبيعا، واتصال العالم بشخصياتها كما لو كانت حقيقة.
هنا الإجابة عن تلك التساؤلات في خطوات بسيطة، والتي يجب أخذها بعين الاعتبار حتى يصبح العمل ناجحا ومدهشا:
أولا: الشخصيات.
تحديد الشخصيات هي الخطوة الأهم عند كتابة أي قصة روائية، فإذا لم تكن تعرف شخصيات قصتك فأنت حتما لا تملك أي قصة حتى لو كنت تملك أفضل حبكة روائية.
ثانيا: الحبكة الروائية.
هي ما تبنى عليه القصة وليست الأحداث، إنها الحكاية المستخلصة من القصة أو الرواية وقد تكون قصة حزينة أو سعيدة أو مغامرة.
ويمكن تقسيم الحبكة إلى:
- قصة فرعية: إضافة أحداث فرعية لقصتك تضيف إليها بعضا من الإثارة والحماس للقارئ.
- الأحداث والصراعات: يجب أن تحتوي قصتك على أحداث بين الشخصيات في القصة، لكي يتفاعل القارئ مع المادة المقروءة.
- الطابع: تحديد محيط الرواية وزمن الرواية.
ثالثا: الموضوع.
تحديد موضوع القصة أو الرواية، وماذا إذا كانت حقيقية أو خيالية.
رابعا: نمط الرواية وقواعدها.
التزم بنمط واحد عند كتابة أي قصة روائية حتى لا يتشتت ذهن القارئ، واحرص على الالتزام بقواعد الكتابة أيضا حتى تكون قصة متماسكة ولا يصعب على القارئ فهمها.