مورجان ستانلي تجري مراجعة لسوق الأسهم السعودية في يونيو
الخميس - 26 يناير 2017
Thu - 26 Jan 2017
تعتزم مورجان ستانلي كابيتال إنترناشيونال «إم.إس.سي.آي» إجراء مراجعة لسوق الأسهم السعودية «تداول» في يونيو المقبل تمهيدا لإدراجها في مؤشر الأسواق الناشئة.
وقالت إم.إس.سي.آي لمؤشرات الأسهم العالمية في بيان إنها ترحب بإصلاحات سوق الأسهم السعودية، مضيفة أنها قد تطلق مراجعة في يونيو بشأن ما إذا كانت ستدرج المملكة على مؤشرها للأسواق الناشئة.
وقالت في بيان صدر في ساعة متأخرة أمس الأول «تعي إم.إس.سي.آي بشكل خاص مدى وسرعة التغيير الذي تعكف عليه السلطات السعودية لفتح سوق الأسهم المحلية أمام المستثمرين من المؤسسات العالمية. ستواصل إم.إس.سي.آي مراقبة هذه التطورات الإيجابية».
تمهيدا للإدراج
وعن إمكان تصنيف السعودية سوقا ناشئة بما قد يجذب مليارات الدولارات إلى بورصتها قالت إم.إس.سي.آي «مثل هذا المقترح قد يدرج على قائمة المراجعة في إطار الدورة المقبلة التي ستطلق في يونيو 2017. الإدراج على قائمة المراجعة سيكون مشروطا بتلقي آراء إيجابية مبكرة من المتعاملين في السوق وتجربتهم الإيجابية على صعيد الاستثمار في الأسهم السعودية».
وعلى مدى الـ12 شهرا الأخيرة أعلنت السعودية خطوات جديدة لزيادة جاذبية السوق للمستثمرين الأجانب.
في هذا الإطار قالت سوق الأسهم السعودية إنها تطمح إلى تمديد فترة تسوية المعاملات إلى يومي عمل من تاريخ التنفيذ بدلا من التسوية في نفس اليوم على أن تنتهي من ذلك قبل يونيو. وطلبت من الجمهور التعليق بحلول الثامن من فبراير على مسودة قواعد للسماح بالبيع على المكشوف وإقراض الأسهم واقتراضها.
وبعد إطلاق المراجعة تستغرق إم.إس.سي.آي عادة 11 شهرا قبل إعلان قرار ثم يأتي الإدراج الفعلي على المؤشر بعد عام من ذلك. وقد يعني هذا أن تدخل السعودية مؤشر الأسواق الناشئة منتصف 2019 لكن إم.إس.سي.آي تملك مرونة التحرك أسرع من ذلك إذا أرادت.
وتقول شركة المؤشرات المنافسة إف.تي.إس.أيه إنها ستقرر في سبتمبر المقبل ما إذا كانت سترفع تصنيف السعودية إلى وضع السوق الناشئة الثانوية.
وقالت إم.إس.سي.آي لمؤشرات الأسهم العالمية في بيان إنها ترحب بإصلاحات سوق الأسهم السعودية، مضيفة أنها قد تطلق مراجعة في يونيو بشأن ما إذا كانت ستدرج المملكة على مؤشرها للأسواق الناشئة.
وقالت في بيان صدر في ساعة متأخرة أمس الأول «تعي إم.إس.سي.آي بشكل خاص مدى وسرعة التغيير الذي تعكف عليه السلطات السعودية لفتح سوق الأسهم المحلية أمام المستثمرين من المؤسسات العالمية. ستواصل إم.إس.سي.آي مراقبة هذه التطورات الإيجابية».
تمهيدا للإدراج
وعن إمكان تصنيف السعودية سوقا ناشئة بما قد يجذب مليارات الدولارات إلى بورصتها قالت إم.إس.سي.آي «مثل هذا المقترح قد يدرج على قائمة المراجعة في إطار الدورة المقبلة التي ستطلق في يونيو 2017. الإدراج على قائمة المراجعة سيكون مشروطا بتلقي آراء إيجابية مبكرة من المتعاملين في السوق وتجربتهم الإيجابية على صعيد الاستثمار في الأسهم السعودية».
وعلى مدى الـ12 شهرا الأخيرة أعلنت السعودية خطوات جديدة لزيادة جاذبية السوق للمستثمرين الأجانب.
في هذا الإطار قالت سوق الأسهم السعودية إنها تطمح إلى تمديد فترة تسوية المعاملات إلى يومي عمل من تاريخ التنفيذ بدلا من التسوية في نفس اليوم على أن تنتهي من ذلك قبل يونيو. وطلبت من الجمهور التعليق بحلول الثامن من فبراير على مسودة قواعد للسماح بالبيع على المكشوف وإقراض الأسهم واقتراضها.
وبعد إطلاق المراجعة تستغرق إم.إس.سي.آي عادة 11 شهرا قبل إعلان قرار ثم يأتي الإدراج الفعلي على المؤشر بعد عام من ذلك. وقد يعني هذا أن تدخل السعودية مؤشر الأسواق الناشئة منتصف 2019 لكن إم.إس.سي.آي تملك مرونة التحرك أسرع من ذلك إذا أرادت.
وتقول شركة المؤشرات المنافسة إف.تي.إس.أيه إنها ستقرر في سبتمبر المقبل ما إذا كانت سترفع تصنيف السعودية إلى وضع السوق الناشئة الثانوية.
الأكثر قراءة
"سدايا" تطلق أداة التقييم الذاتي لأخلاقيات الذكاء الاصطناعي عبر منصة حوكمة البيانات الوطنية
الشركة السعودية للكهرباء وجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية (كاوست) تدعمان المملكة لتحقيق أهدافها في خفض الانبعاثات الكربونية عبر تقنية جديدة في رابغ
بي دبليو سي الشرق الأوسط توافق على استحواذ على شركة إمكان التعليمية للخدمات الاستشارية لتعزيز استثماراتها في مجال تطوير التعليم وتنمية المهارات في المنطقة
جامعة الأعمال تطلق أيام كلية ادارة الأعمال بأكثر من ٥٠ خبير ومؤثر ينقلون تجاربهم في التقنية والابتكار والاستدامة
الزكاة والضريبة والجمارك تدعو وسطاء الشحن إلى الاستفادة من الخدمات الجمركية المقدمة في المنافذ البحرية
"كاوست" توقع اتفاقية مع جامعة "كونيتيكت" للابتكار والتسويق التجاري