هوليوود تستعد للكشف عن ترشيحات جوائز الأوسكار
الاثنين - 23 يناير 2017
Mon - 23 Jan 2017
تتجه الأنظار إلى هوليوود مع إعلان الترشحيات لجوائز الأوسكار مع توقع أن تنافس أفلام »لالا لاند« و»مونلايت« و»مانشستر باي ذي سي«، بقوة.
ولكن إلى جانب الترقب السائد بشأن هوية المرشحين، من المتوقع أن تراعي هذه الترشحيات الجدل القائم حول غياب المرشحين السود عن جوائز الأوسكار والذي ألقى بظلاله على حفل العام الماضي بسبب النقص في التنوع.
وسيكشف عن أسماء الأفلام والممثلين والممثلات والمخرجين المرشحين للفوز بجوائز الأوسكار في حفل يقام قبيل فجر الثلاثاء. وسيبث للمرة الأولى مباشرة عبر الانترنت.
ويتوقع المراقبون في الأوساط السينمائية أن يهيمن الفيلم الغنائي الاستعراضي «لالا لاند» على حفل توزيع جوائز الأوسكار مدعوما بفوزه بسبع جوائز جولدن جلوب، من بينها أفضل فيلم وأفضل ممثل وممثلة وأفضل مخرج في فئة الأفلام الكوميدية-الاستعراضية.
إلا أن الفيلم يواجه منافسة كبيرة مع «مونلايت» و»مانشستر باي ذي سي». ونال الفيلمان الآخران جوائز خلال حفل جولدن جلوب لكن أقل بكثير من جوائز «لالا لاند».
ومن الأعمال المحتملة في فئة أفضل فيلم «ارايفال» العلمي الخيالي من إخراج دوني فيلنوف و»هاكسو ريدج» لميل جيبسون حول الحرب العالمية الثانية و»لاين» لجاريث ديفيس حول مأساة عائلية و»هيدن فيجرز» الفيلم الكوميدي-الدرامي لثيودير ميلفي.
وفي فئة أفضل ممثل يبرز خاصة جوسلينج وافليك ودنزل واشنطن الذي يقوم بدور أمريكي أسود يحاول تربية عائلته في «فنسيز» المقتبس عن المسرحية الناجحة في برودواي.
ومن المرشحين المحتملين الآخرين أندرو جارفيلد بفيلم «هاكسو ريدج» وفيجو مورتنسن الذي يؤدي دور رجل لديه ستة أطفال في «كابتن فانتاستيك».
والمنافسة محتدمة أيضا في فئة أفضل ممثلة، حيث يتوقع أن تنال إيما ستون ترشيحا إلى جانب ناتالي بورتمان. وفازت اوبير التي غالبا ما توصف بانها ميريل ستريب فرنسا، بجائزة أفضل ممثلة في فيلم درامي خلال جوائز جولدن جلوب عن أدائها في «إيل» الذي اختير أفضل فيلم أجنبي أيضا.
وقال المدير التنفيذي لتوقعات الفوز بالجوائز السينمائية في موقع «جولد ديربي» الالكتروني كريس بيشوم «بعد فوزها المفاجئ جدا بجائزة جولدن جلوب في وقت سابق من الشهر الحالي نحن لا نتوقع ان تنال ايزابيل اوبير ترشيحا الثلاثاء فحسب بل أن تكون منافسة قوية للفوز في فبراير».
ولكن إلى جانب الترقب السائد بشأن هوية المرشحين، من المتوقع أن تراعي هذه الترشحيات الجدل القائم حول غياب المرشحين السود عن جوائز الأوسكار والذي ألقى بظلاله على حفل العام الماضي بسبب النقص في التنوع.
وسيكشف عن أسماء الأفلام والممثلين والممثلات والمخرجين المرشحين للفوز بجوائز الأوسكار في حفل يقام قبيل فجر الثلاثاء. وسيبث للمرة الأولى مباشرة عبر الانترنت.
ويتوقع المراقبون في الأوساط السينمائية أن يهيمن الفيلم الغنائي الاستعراضي «لالا لاند» على حفل توزيع جوائز الأوسكار مدعوما بفوزه بسبع جوائز جولدن جلوب، من بينها أفضل فيلم وأفضل ممثل وممثلة وأفضل مخرج في فئة الأفلام الكوميدية-الاستعراضية.
إلا أن الفيلم يواجه منافسة كبيرة مع «مونلايت» و»مانشستر باي ذي سي». ونال الفيلمان الآخران جوائز خلال حفل جولدن جلوب لكن أقل بكثير من جوائز «لالا لاند».
ومن الأعمال المحتملة في فئة أفضل فيلم «ارايفال» العلمي الخيالي من إخراج دوني فيلنوف و»هاكسو ريدج» لميل جيبسون حول الحرب العالمية الثانية و»لاين» لجاريث ديفيس حول مأساة عائلية و»هيدن فيجرز» الفيلم الكوميدي-الدرامي لثيودير ميلفي.
وفي فئة أفضل ممثل يبرز خاصة جوسلينج وافليك ودنزل واشنطن الذي يقوم بدور أمريكي أسود يحاول تربية عائلته في «فنسيز» المقتبس عن المسرحية الناجحة في برودواي.
ومن المرشحين المحتملين الآخرين أندرو جارفيلد بفيلم «هاكسو ريدج» وفيجو مورتنسن الذي يؤدي دور رجل لديه ستة أطفال في «كابتن فانتاستيك».
والمنافسة محتدمة أيضا في فئة أفضل ممثلة، حيث يتوقع أن تنال إيما ستون ترشيحا إلى جانب ناتالي بورتمان. وفازت اوبير التي غالبا ما توصف بانها ميريل ستريب فرنسا، بجائزة أفضل ممثلة في فيلم درامي خلال جوائز جولدن جلوب عن أدائها في «إيل» الذي اختير أفضل فيلم أجنبي أيضا.
وقال المدير التنفيذي لتوقعات الفوز بالجوائز السينمائية في موقع «جولد ديربي» الالكتروني كريس بيشوم «بعد فوزها المفاجئ جدا بجائزة جولدن جلوب في وقت سابق من الشهر الحالي نحن لا نتوقع ان تنال ايزابيل اوبير ترشيحا الثلاثاء فحسب بل أن تكون منافسة قوية للفوز في فبراير».