التخصصي يدفع بـ 12 اختصاصيا في التوحد إلى الميدان
الخميس - 19 يناير 2017
Thu - 19 Jan 2017
خرج مركز أبحاث التوحد بمستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث بالرياض 12 اختصاصيا في تحليل السلوك التطبيقي يمثلون الدفعة الأولى بعد إنهائهم برنامجا متقدما في علاج الأطفال المصابين باضطراب طيف التوحد استمر على مدى عامين بالتعاون مع جامعة نيفادا رينو الأمريكية.
وأوضح المشرف العام التنفيذي للمؤسسة العامة لمستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث الدكتور قاسم القصبي أن الدراسات العلمية أثبتت أن تحليل السلوك التطبيقي من أنجح الطرق لتعليم وتدريب الأطفال من مختلف الأعمار ممن يعانون من اضطرابات طيف التوحد أو اضطرابات سلوكية أخرى أو اضطرابات في النمو.
وأبان خلال رعايته حفل تكريم الخريجين أن القائمين على مركز أبحاث التوحد يسعون منذ تأسيسه في 2010 إلى إجراء الأبحاث في مختلف مجالات اضطراب طيف التوحد بهدف تطوير وتحسين الطرق التشخيصية والعلاجية للأفراد المصابين بهذا الاضطراب، وذلك بالتعاون مع المراكز المحلية والإقليمية والعالمية، كما يسعون أيضا إلى تدريب اختصاصيين مؤهلين في أحدث طرق تشخيص وعلاج المصابين باضطراب التوحد وذلك لجعل السعودية مكتفية ذاتيا في مجالي التشخيص والعلاج الخاص به.
وعبر القصبي عن عميق شكره وتقديره للشركة السعودية للصناعات الأساسية (سابك)، واصفا إياها بأنها كانت وما زالت سباقة في تلمس احتياجات المواطن من منطلق شعورها بالمسؤولية الاجتماعية، مضيفا أنها ظلت تدعم مركز أبحاث التوحد منذ إنشائه وحتى اليوم ومثمنا لجامعة نيفادا رينو اختيارهم مركز أبحاث التوحد في المستشفى ليكون المركز الأول لتدريس هذا البرنامج الحيوي المتكامل في منطقة الشرق الأوسط.
وأوضح المشرف العام التنفيذي للمؤسسة العامة لمستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث الدكتور قاسم القصبي أن الدراسات العلمية أثبتت أن تحليل السلوك التطبيقي من أنجح الطرق لتعليم وتدريب الأطفال من مختلف الأعمار ممن يعانون من اضطرابات طيف التوحد أو اضطرابات سلوكية أخرى أو اضطرابات في النمو.
وأبان خلال رعايته حفل تكريم الخريجين أن القائمين على مركز أبحاث التوحد يسعون منذ تأسيسه في 2010 إلى إجراء الأبحاث في مختلف مجالات اضطراب طيف التوحد بهدف تطوير وتحسين الطرق التشخيصية والعلاجية للأفراد المصابين بهذا الاضطراب، وذلك بالتعاون مع المراكز المحلية والإقليمية والعالمية، كما يسعون أيضا إلى تدريب اختصاصيين مؤهلين في أحدث طرق تشخيص وعلاج المصابين باضطراب التوحد وذلك لجعل السعودية مكتفية ذاتيا في مجالي التشخيص والعلاج الخاص به.
وعبر القصبي عن عميق شكره وتقديره للشركة السعودية للصناعات الأساسية (سابك)، واصفا إياها بأنها كانت وما زالت سباقة في تلمس احتياجات المواطن من منطلق شعورها بالمسؤولية الاجتماعية، مضيفا أنها ظلت تدعم مركز أبحاث التوحد منذ إنشائه وحتى اليوم ومثمنا لجامعة نيفادا رينو اختيارهم مركز أبحاث التوحد في المستشفى ليكون المركز الأول لتدريس هذا البرنامج الحيوي المتكامل في منطقة الشرق الأوسط.