8 أساليب للحفظ السريع

الخميس - 19 يناير 2017

Thu - 19 Jan 2017

يعتقد كثيرون بأن أفضل طريقة للتذكر هي التكرار المستمر دون توقف، ولكن لأن لكل شخص طريقته، ولأنه يوجد طالب سماعي، وطالب بصري، وطالب حركي، فإن التكرار ليس مناسبا للجميع.



هنا خطوات للمساعدة في حفظ كثير من المعلومات في وقت قصير.



1 التجهيز:

يجب اختيار بيئة ملائمة لطبيعة الطالب، سواء كانت بيئة اجتماعية أو منفردة بشرط أن تكون خالية من المشتتات.



وينصح بشرب الشاي الأخضر، حيث أثبتت الدراسات العلمية دوره كمحفز طبيعي لتحسين الذاكرة، بجانب أداء التمارين الرياضية.



2 التسجيل:

التسجيل مرادف للحفظ، فتسجيل المحاضرات يساعد في الإلمام بجميع جوانبها.



ويفضل أن تسجل صوتك أثناء حفظ قصيدة أو خطاب ثم الاستماع للتسجيل، وتعد هذه الطريقة مناسبة جدا للطالب السماعي.



3 الكتابة:

يمكن المحاولة بكتابة المعلومات المطلوب حفظها مرارا وتكرارا، ليصبح الطالب أكثر إلماما بالمعلومة حين حفظها، وهي طريقة ملائمة للطالب الحركي.



4 تقسيم دفتر الملاحظات:

بتقسيم الملاحظات إلى أجزاء باستخدام الألوان لكل موضوع، وذلك لتسهيل مهمة الحفظ على الدماغ بالنسبة للطالب البصري.



5 التكرار:

ينصح بحفظ جزء بسيط من النص وتكراره دون النظر للكتاب، وبعد التمكن من حفظه يمكن إضافة جزء آخر لما سبق حفظه، ثم تكرارها جميعا.



تناسب هذه الطريقة الطالب البصري والطالب السماعي إذا كان التكرار بصوت مرتفع.



6 الكتابة بعد الحفظ:

كتابة ما تم حفظه مسبقا كما حفظه الدماغ، لتعزيز ما سبق تعلمه وحفظه.



7 الشرح والتدريس:

تعد طريقة إعادة الشرح للذات أو لشخص آخر من أكثر الطرق فعالية في المذاكرة، ويدخل ضمن هذه الطريقة إعداد ملخصات أو نماذج أسئلة واختبارات.



8 فترة الاستراحة:

دع دماغك يتنفس بأخذ فترات استراحة قصيرة، دون تفكير بما سبق مذاكرته من أجل التركيز على ما تبقى.

الأكثر قراءة