الأفيال تتحدى طموح الصقور بأمم أفريقيا
مواجهة نارية بين المغرب والكونغو
مواجهة نارية بين المغرب والكونغو
الاثنين - 16 يناير 2017
Mon - 16 Jan 2017
يتطلع المنتخب الإيفواري (الأفيال) إلى بداية قوية في رحلة الدفاع عن لقبه القاري عندما يلتقي اليوم نظيره التوجولي (الصقور) في افتتاح مباريات المجموعة الثالثة بالدور الأول لكأس الأمم الأفريقية الـ31 الحالية في الجابون.
ويواجه الأفيال الخبرة الهائلة للمدير الفني لتوجو، الفرنسي كلود لوروا، والذي يمتلك خبرة بالكرة الأفريقية تفوق جميع المدربين المشاركين في هذه النسخة.
وبعدما اشتهر المنتخب الإيفواري بقوة هجومه ومهارة وسطه، نجح مديره الفني الفرنسي ميشيل دوساييه في منح الأفيال قوة إضافية من خلال تشكيل دفاع قوي.
ويقود خط الهجوم الإيفواري نجم مانشستر يونايتد الإنجليزي إيريك بيلي، وويلفريد زاها الذي اختار اللعب للأفيال رغم احترافه في الدوري الإنجليزي ومشاركته من قبل في مباراتين وديتين مع المنتخب الإنجليزي، كما يبرز لامين كونيه وماكس جراديل.
ويقود الهجوم التوجولي المخضرم إيمانويل أديبايور الذي يسعى لإثبات ذاته مجددا نظرا لعدم ارتباطه بأي ناد منذ صيف 2016.
المغرب والكونغو الديمقراطية
يستهل المنتخب المغربي مشواره بمواجهة قوية أمام الكونغو الديمقراطية ضمن مباريات المجموعة الثالثة أيضا.
ويعاني المنتخب المغربي من كثرة الغيابات بسبب الإصابة، حيث يفتقد جهود نجم نيس الفرنسي يونس بلهندة، ولاعب سانت إتيان أسامة طنان، ولاعب واتفورد الإنجليزي نور الدين أمرابط، وكذلك لاعب ساوثهامبتون الإنجليزي سفيان بوفال.
ورغم ذلك، يحتفظ أسود الأطلسي بعدد من الأوراق الرابحة مثل حارس نومانسيا الإسباني منير محمدي، ومهدي بن عطية المعار من بايرن ميونخ الألماني إلى يوفنتوس الإيطالي، ونبيل درار (موناكو الفرنسي) ومانويل دا كوستا (أولمبياكوس اليوناني)، ومبارك بوصوفة (الجزيرة الإماراتي) وكريم الأحمدي (فينورد الهولندي) وعمر القدوري (نابولي الإيطالي) ويوسف العربي (لخويا القطري).
أما منتخب الكونغو، فيعتمد على قائمة تضم عددا من اللاعبين الناشطين في الدوري المحلي وخاصة مازيمبي، وعددا من المحترفين في الدوري الإنجليزي.
ولم تخل استعدادات المنتخب الكونغولي من المتاعب، حيث دخل اللاعبون في إضراب بسبب خلاف حول علاوات غير مدفوعة.
واضطر وزير الرياضة الكونغولي ويلي باكونجا للسفر إلى الجابون رفقة وفد يضم 100 مسؤول بهدف إقناع اللاعبين بوقف الإضراب بعد امتناعهم عن التدريب الجمعة الماضي.
ويواجه الأفيال الخبرة الهائلة للمدير الفني لتوجو، الفرنسي كلود لوروا، والذي يمتلك خبرة بالكرة الأفريقية تفوق جميع المدربين المشاركين في هذه النسخة.
وبعدما اشتهر المنتخب الإيفواري بقوة هجومه ومهارة وسطه، نجح مديره الفني الفرنسي ميشيل دوساييه في منح الأفيال قوة إضافية من خلال تشكيل دفاع قوي.
ويقود خط الهجوم الإيفواري نجم مانشستر يونايتد الإنجليزي إيريك بيلي، وويلفريد زاها الذي اختار اللعب للأفيال رغم احترافه في الدوري الإنجليزي ومشاركته من قبل في مباراتين وديتين مع المنتخب الإنجليزي، كما يبرز لامين كونيه وماكس جراديل.
ويقود الهجوم التوجولي المخضرم إيمانويل أديبايور الذي يسعى لإثبات ذاته مجددا نظرا لعدم ارتباطه بأي ناد منذ صيف 2016.
المغرب والكونغو الديمقراطية
يستهل المنتخب المغربي مشواره بمواجهة قوية أمام الكونغو الديمقراطية ضمن مباريات المجموعة الثالثة أيضا.
ويعاني المنتخب المغربي من كثرة الغيابات بسبب الإصابة، حيث يفتقد جهود نجم نيس الفرنسي يونس بلهندة، ولاعب سانت إتيان أسامة طنان، ولاعب واتفورد الإنجليزي نور الدين أمرابط، وكذلك لاعب ساوثهامبتون الإنجليزي سفيان بوفال.
ورغم ذلك، يحتفظ أسود الأطلسي بعدد من الأوراق الرابحة مثل حارس نومانسيا الإسباني منير محمدي، ومهدي بن عطية المعار من بايرن ميونخ الألماني إلى يوفنتوس الإيطالي، ونبيل درار (موناكو الفرنسي) ومانويل دا كوستا (أولمبياكوس اليوناني)، ومبارك بوصوفة (الجزيرة الإماراتي) وكريم الأحمدي (فينورد الهولندي) وعمر القدوري (نابولي الإيطالي) ويوسف العربي (لخويا القطري).
أما منتخب الكونغو، فيعتمد على قائمة تضم عددا من اللاعبين الناشطين في الدوري المحلي وخاصة مازيمبي، وعددا من المحترفين في الدوري الإنجليزي.
ولم تخل استعدادات المنتخب الكونغولي من المتاعب، حيث دخل اللاعبون في إضراب بسبب خلاف حول علاوات غير مدفوعة.
واضطر وزير الرياضة الكونغولي ويلي باكونجا للسفر إلى الجابون رفقة وفد يضم 100 مسؤول بهدف إقناع اللاعبين بوقف الإضراب بعد امتناعهم عن التدريب الجمعة الماضي.