فقدت الساحة الشعرية السعودية أمس أحد أعلامها وهو الشاعر مساعد الرشيدي الذي غيبه الموت عن 55 عاما بعد معاناة مع المرض أدخل على إثرها مستشفى مدينة الملك عبدالعزيز الطبية في الحرس الوطني.
ونشر نجله فيصل تغريدة أعلن فيها عن وفاة والده عبر موقع تويتر، وكتب «إنا لله وإنا إليه راجعون رحمك الله يا والدي الحمد لله على كل حال ولا حول ولا قوة إلا بالله».
ولد الرشيدي في الدمام في 1962 وانتقل مع أسرته للكويت بسبب ظروف عمل والده، ثم انتقل إلى جازان وفيها كتب أول محاولة شعرية.
وخاض الرشيدى غمار القوافي مبكرا وكان شغوفا بالقراءة وحافظ على قيمة الشعر الشعبي في مشوراه وقدم العديد من الأمسيات في المملكة وعدد من الدول العربية وغنى له عدد من المطربين منهم محمد عبده وعبدالمجيد عبدالله.
ونشر نجله فيصل تغريدة أعلن فيها عن وفاة والده عبر موقع تويتر، وكتب «إنا لله وإنا إليه راجعون رحمك الله يا والدي الحمد لله على كل حال ولا حول ولا قوة إلا بالله».
ولد الرشيدي في الدمام في 1962 وانتقل مع أسرته للكويت بسبب ظروف عمل والده، ثم انتقل إلى جازان وفيها كتب أول محاولة شعرية.
وخاض الرشيدى غمار القوافي مبكرا وكان شغوفا بالقراءة وحافظ على قيمة الشعر الشعبي في مشوراه وقدم العديد من الأمسيات في المملكة وعدد من الدول العربية وغنى له عدد من المطربين منهم محمد عبده وعبدالمجيد عبدالله.