بالسجن لمدة 13 عاما، عاقبت المحكمة الجزائية المتخصصة بقضايا الإرهاب وأمن الدولة في الرياض أمس، أحد عناصر تنظيم القاعدة، سبق وأن سافر إلى إيران مرتين، بهدف الالتحاق من خلال أراضيها بمعسكرات التنظيم في أفغانستان والعراق، فضلا عن مشاركته في معارك نهر البارد في لبنان.
ويعد المحكوم عليه في هذه القضية، واحدا من أهم عناصر تنظيم القاعدة، وكانت تربطه علاقات برئيس حركة فتح الإسلام شاكر العبسي خلال وجوده على الأراضي اللبنانية، حيث ألقت سلطات الأمن القبض عليه خلال تأهبه لمغادرة لبنان إلى سوريا في الطريق إلى العراق، وكان يتولى عملية الوعظ والتحريض على القتال في مخيمات نهر البارد وقت اشتعال الاشتباكات فيه.
وأدان القضاء السعودي المدعى عليه في هذه القضية، بانتهاجه المنهج التكفيري، وتكفيره الحكومات التي تساعد الأجانب، وتمويله الإرهاب من خلال جمع مبالغ مالية لدعم التنظيمات المقاتلة في مواطن الصراع.
وكانت السعودية قد تسلمت القاعدي السعودي من السلطات اللبنانية، بعد أن أنهت الأخيرة تحقيقاتها معه ومحاكمته، وذلك في إطار مجموعة تقدر بالعشرات تورطت في معارك النهر البارد في لبنان عام 2007.
إدانة المدعى عليه
- الخروج عن طاعة ولي الأمر والافتيات وانتهاج المنهج التكفيري بتكفيره للحكومات التي تساعد الأجانب دون تكفير المعين.
- اجتماعه بحملة المنهج وذوي التوجهات المنحرفة.
- انضمامه لتنظيم القاعدة وعلاقته بقياداته وأعضائه وسعيه لجمع البيعة لزعيم التنظيم.
- سفره إلى أفغانستان عبر إيران للانضمام لهم والتدرب في معسكراتهم.
- سفره مرة أخرى إلى إيران لأجل الدخول للعراق للقتال ثم إلى لبنان بعد عدم تمكنه الدخول للعراق والالتحاق بإحدى تنظيمات النهر البارد وتحريضه للشباب هناك على الالتحاق بالدورات التدريبية.
- محاولته الدخول للعراق مرة أخرى للمشاركة في القتال.
- جمعه لمبالغ مالية لدعم التنظيمات المقاتلة بمواطن الصراع، وحيازته كلاشنكوف دون ترخيص.
العقوبة المقررة بحقه
1 السجن مدة 13 عاما
2 منعه من السفر للخارج مدة مماثلة لسجنه
ويعد المحكوم عليه في هذه القضية، واحدا من أهم عناصر تنظيم القاعدة، وكانت تربطه علاقات برئيس حركة فتح الإسلام شاكر العبسي خلال وجوده على الأراضي اللبنانية، حيث ألقت سلطات الأمن القبض عليه خلال تأهبه لمغادرة لبنان إلى سوريا في الطريق إلى العراق، وكان يتولى عملية الوعظ والتحريض على القتال في مخيمات نهر البارد وقت اشتعال الاشتباكات فيه.
وأدان القضاء السعودي المدعى عليه في هذه القضية، بانتهاجه المنهج التكفيري، وتكفيره الحكومات التي تساعد الأجانب، وتمويله الإرهاب من خلال جمع مبالغ مالية لدعم التنظيمات المقاتلة في مواطن الصراع.
وكانت السعودية قد تسلمت القاعدي السعودي من السلطات اللبنانية، بعد أن أنهت الأخيرة تحقيقاتها معه ومحاكمته، وذلك في إطار مجموعة تقدر بالعشرات تورطت في معارك النهر البارد في لبنان عام 2007.
إدانة المدعى عليه
- الخروج عن طاعة ولي الأمر والافتيات وانتهاج المنهج التكفيري بتكفيره للحكومات التي تساعد الأجانب دون تكفير المعين.
- اجتماعه بحملة المنهج وذوي التوجهات المنحرفة.
- انضمامه لتنظيم القاعدة وعلاقته بقياداته وأعضائه وسعيه لجمع البيعة لزعيم التنظيم.
- سفره إلى أفغانستان عبر إيران للانضمام لهم والتدرب في معسكراتهم.
- سفره مرة أخرى إلى إيران لأجل الدخول للعراق للقتال ثم إلى لبنان بعد عدم تمكنه الدخول للعراق والالتحاق بإحدى تنظيمات النهر البارد وتحريضه للشباب هناك على الالتحاق بالدورات التدريبية.
- محاولته الدخول للعراق مرة أخرى للمشاركة في القتال.
- جمعه لمبالغ مالية لدعم التنظيمات المقاتلة بمواطن الصراع، وحيازته كلاشنكوف دون ترخيص.
العقوبة المقررة بحقه
1 السجن مدة 13 عاما
2 منعه من السفر للخارج مدة مماثلة لسجنه