أظهرت دراسة تستند إلى أعمال لسالفادور دالي وفيليم دي كونينج أن الرسامين الذين يعانون من مرضي باركنسون والزهايمر يمكن تشخيص إصابتهم باكرا بفضل تحليل رسماتهم.
وأجريت الدراسة على 2092 لوحة من بينها أعمال لفنانين عانيا من مرض باركنسون هما سالفادر دالي ونورفال موريسو وآخرين أصيبا بمرض الزهايمر وهما فيليم دي كونينج وجيمس بروكس.
وفي حالتي دالي وموريسو، فقد خلصت الدراسة التي نشرت في مجلة «نوروسايكولودجي» الأمريكية إلى ارتفاع في «البعد الكسيري» في منتصف عمريهما، تلاه تراجع مع اقترابهما من سن الستين.
وأجريت الدراسة على 2092 لوحة من بينها أعمال لفنانين عانيا من مرض باركنسون هما سالفادر دالي ونورفال موريسو وآخرين أصيبا بمرض الزهايمر وهما فيليم دي كونينج وجيمس بروكس.
وفي حالتي دالي وموريسو، فقد خلصت الدراسة التي نشرت في مجلة «نوروسايكولودجي» الأمريكية إلى ارتفاع في «البعد الكسيري» في منتصف عمريهما، تلاه تراجع مع اقترابهما من سن الستين.