فيصل بن بندر يدعو أبناء الرياض للمحافظة على الطرق الجديدة والإبلاغ عن أي إساءة
الخميس - 29 ديسمبر 2016
Thu - 29 Dec 2016
افتتح أمير منطقة الرياض رئيس الهيئة العليا لتطوير مدينة الرياض فيصل بن بندر اليوم عددا من مشاريع الطرق الجديدة التي نفذتها أمانة المنطقة.
وشملت مشروع إنشاء أنفاق بطريق الأمير تركي بن عبدالعزيز الأول عند تقاطعه مع طريق الأمير محمد بن عبدالعزيز وشارع موسى بن نصير ومشروع تطوير وتحسين شارع الملك سعود ومشروع تطوير وتحسين طريق الصحابة ومشروع تحسين وتطوير الشريط التجاري في المنطقة المحصورة بين طريق الملك فهد غربا وشارع العليا شرقا وطريق الملك سلمان شمالا والدائري الشمالي جنوبا.
ورفع أمير المنطقة عقب تدشين المشاريع التهنئة والشكر لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد وولي ولي العهد على هذه الإنجازات المتتالية الضخمة بالعاصمة الرياض، مؤكدا أن أبناء العاصمة بدؤوا موسم الحصاد الآن للاستفادة من هذه المشاريع الكبرى التي بدأت تظهر للوجود، مشيدا بجودة تنفيذ المشاريع وكذلك اللمسات الجمالية في التصميم التي تزيد من جمال مدينة الرياض، مشددا على أهمية الاعتناء بهذه المشاريع وعدم إساءة استخدامها لتحقيق أفضل استفادة منها وفقا لما هو مخطط له.
وأعرب عن تقديره لجهود وزارة الشؤون البلدية والقروية ووزارة النقل وأمانة منطقة الرياض والهيئة العليا لتطوير مدينة الرياض على جهودهم بما تحقق من إنجازات ومشاريع في مدينة الرياض، كما عبر عن شكره لأهالي مدينة الرياض الذين تحملوا بعض العناء خلال فترة تنفيذ مشاريع الطرق الجديدة جراء التقاطعات المرورية التي تطلبها التنفيذ.
وقال "قلت قبل عامين لنتحمل قليلا وها نحن اليوم نجني الثمار"، وننعم بالنتائج الكبيرة التي تحققت التي ستيسر الحركة المرورية بالعاصمة، مؤكدا وجود كثير من المشاريع لتطوير منظومة الطرق بمدينة الرياض.
وحول مشروع قطار الرياض وسير العمل فيه أكد أن المشروع يسير بخطى ثابتة حيث نفذ نحو 45% منه، وقريبا سيتم انتهاء عمل آخر آلة من آلات الحفر، مشيرا إلى أن المشروع يسير بشكل جيد وفق الدراسات المكتملة الخاصة به، كذلك الاعتمادات المالية المتوفرة في ظل دعم خادم الحرمين الشريفين لهذا المشروع الكبير.
ودعا أمير المنطقة أبناء الرياض إلى المحافظة على الطرق الجديدة والإبلاغ عن أي إساءة أو تشويه لها والتعاون في ذلك باعتبار هذه المشاريع ملكا للجميع، لافتا إلى أهمية التعاون والتنسيق بين جميع الجهات مع أمانة الرياض للحفاظ على الوجه الجميل للعاصمة على غرار دور الأمانة الكبير في إزالة المركبات المتروكة والخربة التي تشوه المنظر العام للطرق والشوارع.
وشملت مشروع إنشاء أنفاق بطريق الأمير تركي بن عبدالعزيز الأول عند تقاطعه مع طريق الأمير محمد بن عبدالعزيز وشارع موسى بن نصير ومشروع تطوير وتحسين شارع الملك سعود ومشروع تطوير وتحسين طريق الصحابة ومشروع تحسين وتطوير الشريط التجاري في المنطقة المحصورة بين طريق الملك فهد غربا وشارع العليا شرقا وطريق الملك سلمان شمالا والدائري الشمالي جنوبا.
ورفع أمير المنطقة عقب تدشين المشاريع التهنئة والشكر لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد وولي ولي العهد على هذه الإنجازات المتتالية الضخمة بالعاصمة الرياض، مؤكدا أن أبناء العاصمة بدؤوا موسم الحصاد الآن للاستفادة من هذه المشاريع الكبرى التي بدأت تظهر للوجود، مشيدا بجودة تنفيذ المشاريع وكذلك اللمسات الجمالية في التصميم التي تزيد من جمال مدينة الرياض، مشددا على أهمية الاعتناء بهذه المشاريع وعدم إساءة استخدامها لتحقيق أفضل استفادة منها وفقا لما هو مخطط له.
وأعرب عن تقديره لجهود وزارة الشؤون البلدية والقروية ووزارة النقل وأمانة منطقة الرياض والهيئة العليا لتطوير مدينة الرياض على جهودهم بما تحقق من إنجازات ومشاريع في مدينة الرياض، كما عبر عن شكره لأهالي مدينة الرياض الذين تحملوا بعض العناء خلال فترة تنفيذ مشاريع الطرق الجديدة جراء التقاطعات المرورية التي تطلبها التنفيذ.
وقال "قلت قبل عامين لنتحمل قليلا وها نحن اليوم نجني الثمار"، وننعم بالنتائج الكبيرة التي تحققت التي ستيسر الحركة المرورية بالعاصمة، مؤكدا وجود كثير من المشاريع لتطوير منظومة الطرق بمدينة الرياض.
وحول مشروع قطار الرياض وسير العمل فيه أكد أن المشروع يسير بخطى ثابتة حيث نفذ نحو 45% منه، وقريبا سيتم انتهاء عمل آخر آلة من آلات الحفر، مشيرا إلى أن المشروع يسير بشكل جيد وفق الدراسات المكتملة الخاصة به، كذلك الاعتمادات المالية المتوفرة في ظل دعم خادم الحرمين الشريفين لهذا المشروع الكبير.
ودعا أمير المنطقة أبناء الرياض إلى المحافظة على الطرق الجديدة والإبلاغ عن أي إساءة أو تشويه لها والتعاون في ذلك باعتبار هذه المشاريع ملكا للجميع، لافتا إلى أهمية التعاون والتنسيق بين جميع الجهات مع أمانة الرياض للحفاظ على الوجه الجميل للعاصمة على غرار دور الأمانة الكبير في إزالة المركبات المتروكة والخربة التي تشوه المنظر العام للطرق والشوارع.