عثر على الصندوق الأسود الرئيس للطائرة العسكرية الروسية، بعد عمليات بحث واسعة النطاق في البحر الأسود، إذ يعد الصندوق العنصر الأساس لتحديد أسباب الكارثة التي لحقت بروسيا قبل أيام من حلول رأس السنة.
وأعلنت وزارة الدفاع الروسية أن «المسجل الرئيس للرحلة عثر عليه أمس على مسافة 1600 متر من الساحل وعلى عمق 17 مترا عند الساعة 2,42 ت غ. وسينقل الصندوق الأسود إلى موسكو لفك تسجيلاته.
وتتواصل عمليات البحث للعثور على الصندوق الآخر وكذلك بقية جثث الذين كانوا على متن الطائرة، وذكرت الوزارة أنه «عثر على 12 جثة و156 من أشلاء الجثث»، وتواصل السلطات عمليات البحث لتحديد أسباب الكارثة لكن يبدو أنها تستبعد فرضية الاعتداء.
وبحسب أجهزة الأمن الروسية فإن الفرضيات المرجحة هي دخول جسم غريب في المحرك، أو سوء نوعية المحروقات، ما أدى إلى فقدان قوة الدفع أو خطأ في القيادة أو عطل فني في الطائرة.
وكان الناطق باسم الكرملين ديمتري بيسكوف اعتبر أمس الأول أن «فرضية العمل الإرهابي غير مرجحة».
وبحسب وزارة الدفاع فإن الطائرة كانت قيد الخدمة منذ 33 عاما، وحلقت 6689 ساعة، وأصلحت في ديسمبر 2014 وخضعت لعملية صيانة في سبتمبر الماضي.
وتحطمت الطائرة وهي من نوع توبوليف-154 الأحد بعيد إقلاعها من سوتشي (جنوب) وكانت متجهة إلى سوريا وتقل 92 شخصا بينهم أكثر من 60 فنانا من جوقة الجيش الأحمر التي تشكل رمزا معروفا للبلاد.
الصندوقان الأسودان
- يسجلان كل البيانات المتعلقة بالرحلة
- يسمحان بفهم أسباب 90% من الحوادث
- يسجل الأول بيانات الرحلة ثانية بثانية لمدة 25 ساعة
- الآخر يسجل آخر ساعتين من كل الأحاديث
- يبثان إشارة بعد سقوطهما في الماء لمدة لا تقل عن شهر
- تلتقط الإشارة على مسافة نحو كيلومترين
- البيانات محمية حتى عمق ستة آلاف متر و1100 درجة مئوية
- سميا بالأسودين لأن البيانات كانت أولا تحفظ في علبة سوداء.
فرضيات ترجحها موسكو
- دخول جسم غريب في المحرك
- سوء نوعية المحروقات
- خطأ في القيادة
- عطل فني في الطائرة.
وأعلنت وزارة الدفاع الروسية أن «المسجل الرئيس للرحلة عثر عليه أمس على مسافة 1600 متر من الساحل وعلى عمق 17 مترا عند الساعة 2,42 ت غ. وسينقل الصندوق الأسود إلى موسكو لفك تسجيلاته.
وتتواصل عمليات البحث للعثور على الصندوق الآخر وكذلك بقية جثث الذين كانوا على متن الطائرة، وذكرت الوزارة أنه «عثر على 12 جثة و156 من أشلاء الجثث»، وتواصل السلطات عمليات البحث لتحديد أسباب الكارثة لكن يبدو أنها تستبعد فرضية الاعتداء.
وبحسب أجهزة الأمن الروسية فإن الفرضيات المرجحة هي دخول جسم غريب في المحرك، أو سوء نوعية المحروقات، ما أدى إلى فقدان قوة الدفع أو خطأ في القيادة أو عطل فني في الطائرة.
وكان الناطق باسم الكرملين ديمتري بيسكوف اعتبر أمس الأول أن «فرضية العمل الإرهابي غير مرجحة».
وبحسب وزارة الدفاع فإن الطائرة كانت قيد الخدمة منذ 33 عاما، وحلقت 6689 ساعة، وأصلحت في ديسمبر 2014 وخضعت لعملية صيانة في سبتمبر الماضي.
وتحطمت الطائرة وهي من نوع توبوليف-154 الأحد بعيد إقلاعها من سوتشي (جنوب) وكانت متجهة إلى سوريا وتقل 92 شخصا بينهم أكثر من 60 فنانا من جوقة الجيش الأحمر التي تشكل رمزا معروفا للبلاد.
الصندوقان الأسودان
- يسجلان كل البيانات المتعلقة بالرحلة
- يسمحان بفهم أسباب 90% من الحوادث
- يسجل الأول بيانات الرحلة ثانية بثانية لمدة 25 ساعة
- الآخر يسجل آخر ساعتين من كل الأحاديث
- يبثان إشارة بعد سقوطهما في الماء لمدة لا تقل عن شهر
- تلتقط الإشارة على مسافة نحو كيلومترين
- البيانات محمية حتى عمق ستة آلاف متر و1100 درجة مئوية
- سميا بالأسودين لأن البيانات كانت أولا تحفظ في علبة سوداء.
فرضيات ترجحها موسكو
- دخول جسم غريب في المحرك
- سوء نوعية المحروقات
- خطأ في القيادة
- عطل فني في الطائرة.