أستانة مستعدة لاستضافة المحادثات السورية
الثلاثاء - 27 ديسمبر 2016
Tue - 27 Dec 2016
أكدت كازاخستان استعدادها لاستضافة المحادثات متعددة الأطراف بشأن الصراع في سوريا في العاصمة أستانة.
وأوضح رئيس كازاخستان نور نزارباييف خلال زيارة لسان بطرسبرج أمس حيث اجتمع مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أن «كازاخستان مستعدة لاستضافة جميع الأطراف لإجراء محادثات في أستانة».
وذكر بوتين الجمعة أن روسيا وإيران وتركيا وبشار الأسد وافقوا جميعا على إجراء مفاوضات السلام السورية الجديدة في عاصمة كازاخستان.
من جهتها دعت تركيا أعضاء التحالف ضد تنظيم داعش إلى تقديم دعم جوي للقوات التي تدعمها وتحاصر الباب السورية الخاضعة لسيطرة التنظيم. وطالب المتحدث باسم الرئيس التركي رجب إردوغان، إبراهيم كالين في مؤتمر صحفي أمس التحالف الدولي بأداء واجباته فيما يتعلق بالدعم الجوي للمعركة التي تخوضها بلاده في الباب، مضيفا «عدم تقديم الدعم اللازم أمر غير مقبول».
ويحاصر مقاتلون من المعارضة السورية تدعمهم قوات تركية منذ أسابيع البلدة في إطار عملية «درع الفرات» التي بدأتها تركيا قبل نحو أربعة أشهر لإخراج عناصر التنظيم المتشدد ومقاتلين أكراد من المنطقة الحدودية بين سوريا وتركيا.
وفي السياق بين الجيش التركي أن 30 مدنيا على الأقل قتلوا قرب المدينة بعد هجوم لداعش أمس الأول.
إلى ذلك أعلن وزير الخارجية النيوزيلندي موراي ماكلي في بيان أمس أن نيوزيلندا ستقدم مساعدات إنسانية إضافية بمليون دولار نيوزيلندي لمساعدة الشعب السوري المتضرر من الحرب الأهلية، بمن في ذلك الموجودون في حلب.
وأشار البيان إلى أن هذه المساعدة ترفع قيمة المساعدات الإجمالية التي قدمتها نيوزيلندا إلى المتنضررين من الحرب في سوريا إلى أكثر من 26 مليون دولار نيوزيلندي منذ 2012.
أحداث سورية
- أنقرة تطالب التحالف بدعم جوي في حربه ضد الإرهاب
- مقتل 30 مدنيا على الأقل قرب الباب بعد هجوم لداعش
- مساعدات نيوزيلندية إنسانية إضافية
- الجامعة العربية تدعو لتحرك دولي عاجل للتعامل مع حلب
وأوضح رئيس كازاخستان نور نزارباييف خلال زيارة لسان بطرسبرج أمس حيث اجتمع مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أن «كازاخستان مستعدة لاستضافة جميع الأطراف لإجراء محادثات في أستانة».
وذكر بوتين الجمعة أن روسيا وإيران وتركيا وبشار الأسد وافقوا جميعا على إجراء مفاوضات السلام السورية الجديدة في عاصمة كازاخستان.
من جهتها دعت تركيا أعضاء التحالف ضد تنظيم داعش إلى تقديم دعم جوي للقوات التي تدعمها وتحاصر الباب السورية الخاضعة لسيطرة التنظيم. وطالب المتحدث باسم الرئيس التركي رجب إردوغان، إبراهيم كالين في مؤتمر صحفي أمس التحالف الدولي بأداء واجباته فيما يتعلق بالدعم الجوي للمعركة التي تخوضها بلاده في الباب، مضيفا «عدم تقديم الدعم اللازم أمر غير مقبول».
ويحاصر مقاتلون من المعارضة السورية تدعمهم قوات تركية منذ أسابيع البلدة في إطار عملية «درع الفرات» التي بدأتها تركيا قبل نحو أربعة أشهر لإخراج عناصر التنظيم المتشدد ومقاتلين أكراد من المنطقة الحدودية بين سوريا وتركيا.
وفي السياق بين الجيش التركي أن 30 مدنيا على الأقل قتلوا قرب المدينة بعد هجوم لداعش أمس الأول.
إلى ذلك أعلن وزير الخارجية النيوزيلندي موراي ماكلي في بيان أمس أن نيوزيلندا ستقدم مساعدات إنسانية إضافية بمليون دولار نيوزيلندي لمساعدة الشعب السوري المتضرر من الحرب الأهلية، بمن في ذلك الموجودون في حلب.
وأشار البيان إلى أن هذه المساعدة ترفع قيمة المساعدات الإجمالية التي قدمتها نيوزيلندا إلى المتنضررين من الحرب في سوريا إلى أكثر من 26 مليون دولار نيوزيلندي منذ 2012.
أحداث سورية
- أنقرة تطالب التحالف بدعم جوي في حربه ضد الإرهاب
- مقتل 30 مدنيا على الأقل قرب الباب بعد هجوم لداعش
- مساعدات نيوزيلندية إنسانية إضافية
- الجامعة العربية تدعو لتحرك دولي عاجل للتعامل مع حلب