ينهمك البعض من شباب الجيل الجديد في العمل بجهد ولساعات طويلة، معتقدين أن ذلك سيزيد إنتاجيتهم ويحسن أوضاعهم، لكن هذا النمط أثبت عدم فعاليته في أداء الموظف، مما قلل من إنتاجيته للأسباب التالية:
1 العمل لساعات مطولة يتسبب بالإرهاق وقلة التركيز
2 لا تعتمد الترقيات على عدد ساعات العمل
3 تكليف جهة العمل الموظف بأداء جميع المهام غير الضرورية
4 الانهماك في العمل لا يزيد من شعبية الموظف في العمل
5 أداء جميع المهمات دون طلب المساعدة سيستغرق وقتا طويلا
6 البحث عن المثالية يقلل دائما من الشعور بالرضا والسعادة
1 العمل لساعات مطولة يتسبب بالإرهاق وقلة التركيز
2 لا تعتمد الترقيات على عدد ساعات العمل
3 تكليف جهة العمل الموظف بأداء جميع المهام غير الضرورية
4 الانهماك في العمل لا يزيد من شعبية الموظف في العمل
5 أداء جميع المهمات دون طلب المساعدة سيستغرق وقتا طويلا
6 البحث عن المثالية يقلل دائما من الشعور بالرضا والسعادة