محاربة السعودية للإرهاب في المعرض
الأحد - 25 ديسمبر 2016
Sun - 25 Dec 2016
جانب من الندوة (مكة)
أبرزت ندوة نظمها معرض جدة للكتاب عبر فعاليات البرنامج الثقافي أمس الأول دور المملكة في محاربة الإرهاب بمشاركة المتحدث الرسمي لوزارة الداخلية اللواء منصور التركي والمتخصص في الاجتماع الدكتور عبدالسلام الوايل والكاتبين الدكتور سعود المصيبيح ومحمد الساعد وأدارها الدكتور سحمي الهاجري.
وناقشت الندوة الدور الأساسي الذي اضطلعت به المملكة في محاربة الإرهاب منذ التحذير منه وحتى إنشاء مركز مكافحة الإرهاب ودعوة دول العالم للمشاركة فيه وتقديم أهم صور مواجهة المملكة له على كل الأصعدة .
فيما تطرقت الأمسية الثقافية حول الكتاب بين الفسح والنشر والتسويق بمشاركة الإعلاميين عبدالله الغبين وعبدالرحمن الأحمدي لواقع إنتاج الكتاب، مسلطة الضوء على التحديات الكبيرة والمتعددة في هذا المجال.
وأكدت أن السعودية بالرغم من أنها من أهم الأسواق للناشر العربي إلا أن ثقافة النشر والتوزيع فيها تراوح مكانها مع إضافة عقبة الإجازة ومركزيتها، مقترحة أهم الحلول من المختصين في هذا المجال .
إلى ذلك وصل عدد زوار معرض جدة الدولي الثاني للكتاب منذ انطلاقة فعالياته حتى مساء أمس إلى 273 ألف زائر من الشباب والعوائل والأدباء والمثقفين ومختلف شرائح المجتمع، وسط متابعة متواصلة لمختلف الكتب ودور النشر التي تروج لها في هذه التظاهرة الثقافية العالمية التي وصل عددها إلى 450 دار نشر محلية وخليجية وعربية وعالمية من 30 دولة حول العالم.
وناقشت الندوة الدور الأساسي الذي اضطلعت به المملكة في محاربة الإرهاب منذ التحذير منه وحتى إنشاء مركز مكافحة الإرهاب ودعوة دول العالم للمشاركة فيه وتقديم أهم صور مواجهة المملكة له على كل الأصعدة .
فيما تطرقت الأمسية الثقافية حول الكتاب بين الفسح والنشر والتسويق بمشاركة الإعلاميين عبدالله الغبين وعبدالرحمن الأحمدي لواقع إنتاج الكتاب، مسلطة الضوء على التحديات الكبيرة والمتعددة في هذا المجال.
وأكدت أن السعودية بالرغم من أنها من أهم الأسواق للناشر العربي إلا أن ثقافة النشر والتوزيع فيها تراوح مكانها مع إضافة عقبة الإجازة ومركزيتها، مقترحة أهم الحلول من المختصين في هذا المجال .
إلى ذلك وصل عدد زوار معرض جدة الدولي الثاني للكتاب منذ انطلاقة فعالياته حتى مساء أمس إلى 273 ألف زائر من الشباب والعوائل والأدباء والمثقفين ومختلف شرائح المجتمع، وسط متابعة متواصلة لمختلف الكتب ودور النشر التي تروج لها في هذه التظاهرة الثقافية العالمية التي وصل عددها إلى 450 دار نشر محلية وخليجية وعربية وعالمية من 30 دولة حول العالم.
