كشف الشاعر عبدالرحمن العشماوي عن إلقائه قصيدة غزلية على مسامع الشيخ عبدالعزيز بن باز وأنه استحسنها، مستدركا أن وقع الأحداث الدولية منذ سنوات يخيم على قلبه ووجدانه فلا يستطيع بسببه أن يكتب في المواضيع الوجدانية، جاء ذلك خلال الأمسية الشعرية التي نظمها نادي المدينة الأدبي أمس بعنوان «إبحار في أعماق الفصحى».
وبدأ العشماوي أمسيته بقصيدة «خيل قصائدي»، والتي كتبها عام 1414هـ، وجاء فيها:
للشعر أثواب تباين نسجها وقصائدي من كل نسج ترتدي
للفن ساحات وخيل قصائدي تجري وسيف بيانها لم يغمدِ
وعلل العشماوي عدم كتابة القصيدة الغزلية بأن وقع الأحداث يضرب على قلبه ووجدانه ولا يستطيع بسببه الكتابة في الغزل والشعر الوجداني العاطفي، مضيفا أنه ألقى على مسامع الشيخ عبدالعزيز بن باز مقطوعتين غزليتين في لقاء جمعهما، وجاء منهما:
هذا طريق نجاتي فأتبعي أثري
ولا تصدي جنون اللحن عن وتري
وشدد العشماوي على أن بعده عن الغزل لا يعني أنه لا يجوز، وإنما ـ بحسب قوله ـ «جرحي أكبر من الغزل».
وبدأ العشماوي أمسيته بقصيدة «خيل قصائدي»، والتي كتبها عام 1414هـ، وجاء فيها:
للشعر أثواب تباين نسجها وقصائدي من كل نسج ترتدي
للفن ساحات وخيل قصائدي تجري وسيف بيانها لم يغمدِ
وعلل العشماوي عدم كتابة القصيدة الغزلية بأن وقع الأحداث يضرب على قلبه ووجدانه ولا يستطيع بسببه الكتابة في الغزل والشعر الوجداني العاطفي، مضيفا أنه ألقى على مسامع الشيخ عبدالعزيز بن باز مقطوعتين غزليتين في لقاء جمعهما، وجاء منهما:
هذا طريق نجاتي فأتبعي أثري
ولا تصدي جنون اللحن عن وتري
وشدد العشماوي على أن بعده عن الغزل لا يعني أنه لا يجوز، وإنما ـ بحسب قوله ـ «جرحي أكبر من الغزل».