واصل المؤشر العام لسوق الأسهم السعودية بقاءه داخل المنطقة الحمراء للجلسة الثانية بضغط من 13 قطاعا، ليغلق خاسرا 45 نقطة بنسبة بلغت 0.65% وسط ثبات في قيم التداولات اليومية، واحتل قطاع الاستثمار المتعدد المرتبة الأولى في قائمة الأكثر تراجعا بنسبة بلغت 2.48%.
قال الخبير الاقتصادي عبدالله الغامدي إن الأسواق المالية دخلت مرحلة التحفظ مع اقتراب نهاية العام الحالي وبداية العطلات السنوية، وهي مرحلة يبدأ المستثمرون فيها عمليات تصفية لمراكز مالية، وهذا ما نراه في الفترة المقبلة في سوق الأسهم السعودية مع اقتراب إعلان الميزانية ومدى قدرة الشركات على التعامل مع المعطيات الجديدة.
وبين الغامدي أن هناك توقعات برفع الدعم عن الطاقة خلال الفترة المقبلة، وهي الزيادة الثانية التي قد يعلن عنها، والمتزامنة مع التحديات الجيوسياسية التي تحيط بالمنطقة، مشيرا إلى أن استقرار أسعار النفط سيسهم في بقاء الإيرادات وزيادة الإنفاق حتى الأعوام المقبلة.
أفاد المحلل الفني للأسواق المالية أيمن طلبة أن المعطيات الحالية التي دفعت بالمؤشر العام للسوق لملامسة مستويات 7234 نقطة قل أثرها في الفترة الحالية، ويتضح ذلك من عملية الاستقرار التي يشهدها المؤشر مع تراجع في قيم التداولات اليومية.
وبين طلبة أن مستويات 7234 نقطة تعد مناطق مقاومة مهمة على المدى القريب اختراقها يعطي السوق مزيدا من الزخم للوصول لمناطق 7500 نقطة ، مشيرا إلى أن مستويات 7030 تعد دعما أوليا لبقاء الإيجابية على المدى القريب.
وأشار طلبة إلى أن قطاع النقل واجه من الناحية الفنية مناطق مقاومة عند مستويات 1625 نقطة لذلك بدأ بالدخول في مسار عرضي على المدى القريب، مبينا أن تداولات دون مستويات 1580 نقطة تعد أمرا سلبيا للقطاع.
وأضاف طلبة أن مستويات 32.70 ريالا لسهم دار بدجت تعد دعما أوليا للسهم، وفي حال الثبات أعلى منها يؤهل السهم لمستويات 30 ريالا، موضحا أن الإيجابية الكاملة تأتي باختراق مستويات 30 ريالا للوصل لمناطق 34.5 ريالا.
قال الخبير الاقتصادي عبدالله الغامدي إن الأسواق المالية دخلت مرحلة التحفظ مع اقتراب نهاية العام الحالي وبداية العطلات السنوية، وهي مرحلة يبدأ المستثمرون فيها عمليات تصفية لمراكز مالية، وهذا ما نراه في الفترة المقبلة في سوق الأسهم السعودية مع اقتراب إعلان الميزانية ومدى قدرة الشركات على التعامل مع المعطيات الجديدة.
وبين الغامدي أن هناك توقعات برفع الدعم عن الطاقة خلال الفترة المقبلة، وهي الزيادة الثانية التي قد يعلن عنها، والمتزامنة مع التحديات الجيوسياسية التي تحيط بالمنطقة، مشيرا إلى أن استقرار أسعار النفط سيسهم في بقاء الإيرادات وزيادة الإنفاق حتى الأعوام المقبلة.
أفاد المحلل الفني للأسواق المالية أيمن طلبة أن المعطيات الحالية التي دفعت بالمؤشر العام للسوق لملامسة مستويات 7234 نقطة قل أثرها في الفترة الحالية، ويتضح ذلك من عملية الاستقرار التي يشهدها المؤشر مع تراجع في قيم التداولات اليومية.
وبين طلبة أن مستويات 7234 نقطة تعد مناطق مقاومة مهمة على المدى القريب اختراقها يعطي السوق مزيدا من الزخم للوصول لمناطق 7500 نقطة ، مشيرا إلى أن مستويات 7030 تعد دعما أوليا لبقاء الإيجابية على المدى القريب.
وأشار طلبة إلى أن قطاع النقل واجه من الناحية الفنية مناطق مقاومة عند مستويات 1625 نقطة لذلك بدأ بالدخول في مسار عرضي على المدى القريب، مبينا أن تداولات دون مستويات 1580 نقطة تعد أمرا سلبيا للقطاع.
وأضاف طلبة أن مستويات 32.70 ريالا لسهم دار بدجت تعد دعما أوليا للسهم، وفي حال الثبات أعلى منها يؤهل السهم لمستويات 30 ريالا، موضحا أن الإيجابية الكاملة تأتي باختراق مستويات 30 ريالا للوصل لمناطق 34.5 ريالا.
الأكثر قراءة
"سدايا" تطلق أداة التقييم الذاتي لأخلاقيات الذكاء الاصطناعي عبر منصة حوكمة البيانات الوطنية
الشركة السعودية للكهرباء وجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية (كاوست) تدعمان المملكة لتحقيق أهدافها في خفض الانبعاثات الكربونية عبر تقنية جديدة في رابغ
جامعة الأعمال تطلق أيام كلية ادارة الأعمال بأكثر من ٥٠ خبير ومؤثر ينقلون تجاربهم في التقنية والابتكار والاستدامة
الزكاة والضريبة والجمارك تدعو وسطاء الشحن إلى الاستفادة من الخدمات الجمركية المقدمة في المنافذ البحرية
بي دبليو سي الشرق الأوسط توافق على استحواذ على شركة إمكان التعليمية للخدمات الاستشارية لتعزيز استثماراتها في مجال تطوير التعليم وتنمية المهارات في المنطقة
"كاوست" توقع اتفاقية مع جامعة "كونيتيكت" للابتكار والتسويق التجاري