ضغط قطاع الصناعات البتروكيماوية الذي خسر 2.4% على المؤشر العام لسوق الأسهم السعودية الذي تراجع بنسبة 0.85%، فاقدا 60 نقطة، خاصة بعد أن أعلن سهم سابك أمس الأول عن توزيع أرباح بواقع ريالين لكل سهم عن النصف الثاني من العام الحالي.
قال محلل الأسواق المالية حسام جخلب إن السوق المالية شهدت تحسنا في الإيجابية من خلال استقرار السيولة وتحسن أسعار النفط، والتي شهدت أداء إيجابيا خلال الأسبوع الماضي، والسوق يترقب عددا من المحفزات الإيجابية، خاصة في الموازنة الاقتصادية بعد الإصلاحات الاقتصادية وإعادة الهيكلة في أروقة الاقتصاد.
وبين جخلب أن هناك محفزات أخرى ستلعب دورا إيجابيا في حركة المؤشر العام، منها نتائج الشركات القيادية، خاصة سهم سابك، حيث تشير التقارير إلى أن هناك أرباحا تفوق التوقعات قد تصل إلى ما بين 6 و7 مليارات ريال خلال الربع الرابع، موضحا أن تحسن نتائج سابك خلال الربعين الأخيرين، وتحسن أسعار النفط والبتروكيماويات سيدفعان بقطاع البتروكيماويات لقيادية السوق خلال الفترة المقبلة.
أفاد المحلل الفني للأسواق المالية فيصل العتيبي بأن المؤشر العام استطاع المحافظة على مستويات 7050 نقطة التي تعد الركيزة الأساسية لمواصلة الصعود لقمة 7234 نقطة، والتي بتجاوزها يستهدف مستويات 7400 نقطة، في حين التداول أدنى منها يعني البحث عن مناطق الدعم 6750 ـ 6890 نقطة.
ونوه العتيبي إلى أن قطاع الفنادق والسياحة ما زال محافظا على مستويات الدعم عند 8565 نقطة، وهذه إشارة إيجابية على المدى القريب لتكون مستويات 9300 - 10000 هدفا أوليا له، موضحا أن أي تداول أدنى من الدعم 8565 نقطة يعد غير جيد للقطاع، ويرجح الدخول في موجة هابطة لمستويات 7888 نقطة.
وأوضح العتيبي أن سهم مجموعة الطيار أمامه مقاومة مهمة عند مستويات 36.80 ريالا، اختراقها يعطي مساحة أكبر لمواصلة الصعود لمناطق 39.60 ريالا، منوها إلى أن السهم شهد تداولات إيجابية وفجوة صاعدة إثر الأخبار الإيجابية حول تملك المجموعة حصة في إحدى الشركات التابعة لقطاع النقل مع دخول مستثمرين جدد.
قال محلل الأسواق المالية حسام جخلب إن السوق المالية شهدت تحسنا في الإيجابية من خلال استقرار السيولة وتحسن أسعار النفط، والتي شهدت أداء إيجابيا خلال الأسبوع الماضي، والسوق يترقب عددا من المحفزات الإيجابية، خاصة في الموازنة الاقتصادية بعد الإصلاحات الاقتصادية وإعادة الهيكلة في أروقة الاقتصاد.
وبين جخلب أن هناك محفزات أخرى ستلعب دورا إيجابيا في حركة المؤشر العام، منها نتائج الشركات القيادية، خاصة سهم سابك، حيث تشير التقارير إلى أن هناك أرباحا تفوق التوقعات قد تصل إلى ما بين 6 و7 مليارات ريال خلال الربع الرابع، موضحا أن تحسن نتائج سابك خلال الربعين الأخيرين، وتحسن أسعار النفط والبتروكيماويات سيدفعان بقطاع البتروكيماويات لقيادية السوق خلال الفترة المقبلة.
أفاد المحلل الفني للأسواق المالية فيصل العتيبي بأن المؤشر العام استطاع المحافظة على مستويات 7050 نقطة التي تعد الركيزة الأساسية لمواصلة الصعود لقمة 7234 نقطة، والتي بتجاوزها يستهدف مستويات 7400 نقطة، في حين التداول أدنى منها يعني البحث عن مناطق الدعم 6750 ـ 6890 نقطة.
ونوه العتيبي إلى أن قطاع الفنادق والسياحة ما زال محافظا على مستويات الدعم عند 8565 نقطة، وهذه إشارة إيجابية على المدى القريب لتكون مستويات 9300 - 10000 هدفا أوليا له، موضحا أن أي تداول أدنى من الدعم 8565 نقطة يعد غير جيد للقطاع، ويرجح الدخول في موجة هابطة لمستويات 7888 نقطة.
وأوضح العتيبي أن سهم مجموعة الطيار أمامه مقاومة مهمة عند مستويات 36.80 ريالا، اختراقها يعطي مساحة أكبر لمواصلة الصعود لمناطق 39.60 ريالا، منوها إلى أن السهم شهد تداولات إيجابية وفجوة صاعدة إثر الأخبار الإيجابية حول تملك المجموعة حصة في إحدى الشركات التابعة لقطاع النقل مع دخول مستثمرين جدد.
الأكثر قراءة
"سدايا" تطلق أداة التقييم الذاتي لأخلاقيات الذكاء الاصطناعي عبر منصة حوكمة البيانات الوطنية
الشركة السعودية للكهرباء وجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية (كاوست) تدعمان المملكة لتحقيق أهدافها في خفض الانبعاثات الكربونية عبر تقنية جديدة في رابغ
جامعة الأعمال تطلق أيام كلية ادارة الأعمال بأكثر من ٥٠ خبير ومؤثر ينقلون تجاربهم في التقنية والابتكار والاستدامة
الزكاة والضريبة والجمارك تدعو وسطاء الشحن إلى الاستفادة من الخدمات الجمركية المقدمة في المنافذ البحرية
بي دبليو سي الشرق الأوسط توافق على استحواذ على شركة إمكان التعليمية للخدمات الاستشارية لتعزيز استثماراتها في مجال تطوير التعليم وتنمية المهارات في المنطقة
"كاوست" توقع اتفاقية مع جامعة "كونيتيكت" للابتكار والتسويق التجاري