تحالف اليمن: القانون الدولي لا يحظر الذخائر العنقودية.. والرياض أوقفتها
الثلاثاء - 20 ديسمبر 2016
Tue - 20 Dec 2016
هادي مستقبلا مجموعة من حركة شباب تعز بعدن أمس (سبأ نت)
أكدت قوات التحالف لدعم الشرعية في اليمن أمس، أن الرياض قررت إيقاف استخدام الذخائر العنقودية من نوع (BL-755)، وأبلغت حكومة المملكة المتحدة بذلك.
جاء ذلك في بيان لقوات التحالف تعليقا على مزاعم منظمة العفو الدولية بأن الذخيرة العنقودية من نوع (BL-755) بريطانية الصنع استخدمت في الفترة بين ديسمبر 2015 ويناير 2016 قرب مدينة الخضراء اليمنية. وأوضح البيان عددا من النقاط هي:
أولا: القانون الدولي لا يحظر استخدام الذخائر العنقودية، لكن بعض الدول التزمت بعدم استخدام هذه الذخائر من خلال الانضمام لاتفاقية الذخيرة العنقودية عام 2008.
ويجدر التنويه بأن السعودية وجميع دول التحالف ليست أعضاء في هذه الاتفاقية، وبالتالي فإن استخدام قوات التحالف لهذا النوع من الذخائر لا يعد مخالفا لأحكام القانون الدولي.
ثانيا: حققت قوات التحالف بشأن استخدام الذخائر العنقودية من نوع (BL-755) بريطانية الصنع باليمن، والتواصل مع الجانب البريطاني والجهات الأخرى، واتضح أن قوات التحالف استخدمت هذا النوع من الذخائر بشكل محدود ضد أهداف عسكرية مشروعة لحماية حدود السعودية من القصف والاعتداءات المتكررة من قبل ميليشيات الحوثي على المدن والقرى السعودية، مما نتج عنه سقوط ضحايا من المدنيين.
كما أن قوات التحالف تدرك بشكل كامل أهمية الالتزام بمبادئ القانون الإنساني الدولي عند استخدامها لهذا النوع من الذخائر، ولذا لم يتم استخدامها في المناطق السكنية المدنية.
أخيرا: أكدت حكومة السعودية أنها قد قررت إيقاف استخدام الذخائر العنقودية من نوع (BL-755)، وأبلغت حكومة المملكة المتحدة بذلك.
إلى ذلك، تصاعدت الخلافات بين الحوثيين وقوات صالح بمحافظة إب، ووصلت لحد الاشتباكات المسلحة بمديرية يريم شمال المحافظة.
وقالت مصادر محلية إن مسلحين حوثيين اقتحموا إدارة أمن مديرية يريم في محاولة للسيطرة على الإدارة، لكن جنود صالح تصدوا للاقتحام وجردوا المقتحمين من أسلحتهم.
وميدانيا، سيطرت القوات الشرعية على مثلث ''الجوف ـ البقع ـ كتاف'' الواقع على الطريق الدولي الرابط بين السعودية وشرق صعدة، تمهيدا لالتحام جبهتي الجوف مع صعدة في جبهة واحدة، وفقا لمصدر عسكري محلي.
وفي تعز دارت معارك عميفة بالمناطق الشمالية الشرقية، تزامنت مع قصف المتمردين لأحياء سكنية.
في غضون ذلك، ارتفع عدد ضحايا التفجير الذي استهدف معسكر الصولبان بعدن، إلى 53 قتيلا وعشرات المصابين، بحسب بيان للشرطة.
وتكفل مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، بنقل وعلاج 77 مصابا في التفجير على نفقته.
مشاهدات يمنية
- غارات للتحالف على منطقة نهم شرق صنعاء
- السيطرة على مثلث الجوف ـ البقع ـ كتاف
- تحرك لالتحام جبهتي الجوف وصعدة
- معارك بين المتمردين والشرعية بتعز
- استهداف حوثي لمناطق بكرش لحج
- 53 قتيلا ضحايا تفجير عدن
- مركز الملك سلمان يتكفل بعلاج مصابي التفجير
- هادي يجدد الالتزام بتحرير تعز
- الحكومة اليمنية تنتظر خارطة جديدة للسلام
جاء ذلك في بيان لقوات التحالف تعليقا على مزاعم منظمة العفو الدولية بأن الذخيرة العنقودية من نوع (BL-755) بريطانية الصنع استخدمت في الفترة بين ديسمبر 2015 ويناير 2016 قرب مدينة الخضراء اليمنية. وأوضح البيان عددا من النقاط هي:
أولا: القانون الدولي لا يحظر استخدام الذخائر العنقودية، لكن بعض الدول التزمت بعدم استخدام هذه الذخائر من خلال الانضمام لاتفاقية الذخيرة العنقودية عام 2008.
ويجدر التنويه بأن السعودية وجميع دول التحالف ليست أعضاء في هذه الاتفاقية، وبالتالي فإن استخدام قوات التحالف لهذا النوع من الذخائر لا يعد مخالفا لأحكام القانون الدولي.
ثانيا: حققت قوات التحالف بشأن استخدام الذخائر العنقودية من نوع (BL-755) بريطانية الصنع باليمن، والتواصل مع الجانب البريطاني والجهات الأخرى، واتضح أن قوات التحالف استخدمت هذا النوع من الذخائر بشكل محدود ضد أهداف عسكرية مشروعة لحماية حدود السعودية من القصف والاعتداءات المتكررة من قبل ميليشيات الحوثي على المدن والقرى السعودية، مما نتج عنه سقوط ضحايا من المدنيين.
كما أن قوات التحالف تدرك بشكل كامل أهمية الالتزام بمبادئ القانون الإنساني الدولي عند استخدامها لهذا النوع من الذخائر، ولذا لم يتم استخدامها في المناطق السكنية المدنية.
أخيرا: أكدت حكومة السعودية أنها قد قررت إيقاف استخدام الذخائر العنقودية من نوع (BL-755)، وأبلغت حكومة المملكة المتحدة بذلك.
إلى ذلك، تصاعدت الخلافات بين الحوثيين وقوات صالح بمحافظة إب، ووصلت لحد الاشتباكات المسلحة بمديرية يريم شمال المحافظة.
وقالت مصادر محلية إن مسلحين حوثيين اقتحموا إدارة أمن مديرية يريم في محاولة للسيطرة على الإدارة، لكن جنود صالح تصدوا للاقتحام وجردوا المقتحمين من أسلحتهم.
وميدانيا، سيطرت القوات الشرعية على مثلث ''الجوف ـ البقع ـ كتاف'' الواقع على الطريق الدولي الرابط بين السعودية وشرق صعدة، تمهيدا لالتحام جبهتي الجوف مع صعدة في جبهة واحدة، وفقا لمصدر عسكري محلي.
وفي تعز دارت معارك عميفة بالمناطق الشمالية الشرقية، تزامنت مع قصف المتمردين لأحياء سكنية.
في غضون ذلك، ارتفع عدد ضحايا التفجير الذي استهدف معسكر الصولبان بعدن، إلى 53 قتيلا وعشرات المصابين، بحسب بيان للشرطة.
وتكفل مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، بنقل وعلاج 77 مصابا في التفجير على نفقته.
مشاهدات يمنية
- غارات للتحالف على منطقة نهم شرق صنعاء
- السيطرة على مثلث الجوف ـ البقع ـ كتاف
- تحرك لالتحام جبهتي الجوف وصعدة
- معارك بين المتمردين والشرعية بتعز
- استهداف حوثي لمناطق بكرش لحج
- 53 قتيلا ضحايا تفجير عدن
- مركز الملك سلمان يتكفل بعلاج مصابي التفجير
- هادي يجدد الالتزام بتحرير تعز
- الحكومة اليمنية تنتظر خارطة جديدة للسلام
