أصدر مهرجان بيت الشعر الثاني «دورة الشاعرة فوزية أبوخالد» الذي تنظمه جمعية الثقافة والفنون في الدمام الخميس خمسة إصدارات للشاعرة فوزية أبوخالد وللشعراء الفائزين الثلاثة في جائزة الكتاب الأول، كما سيوقع ستة شعراء من المشاركين إصداراتهم.
وستوقع الشاعرة المكرمة فوزية أبوخالد على كتاب «ليس للأحلام أن ترحم أصحابها» وهو شهادات عن تجربتها.
ويشمل الكتاب الذي يقع في 233 صفحة من القطع المتوسط 50 شهادة من أدباء وشعراء عرب وسعوديين حول تجربتها الثقافية الممتدة بين الشعر والصحافة والتأليف الفكري، منهم:
- الدكتورة أميرة كشغري شهادة بعنوان «نورسة الشعر .. سيدة الفكر»
- الدكتورة ثريا عبيد، شهادة بعنوان «الرسالة التي أدمعت عيني»
- إبراهيم الحميد، شهادة بعنوان
«كتابات محمولة على درج الشعر..وهموم الوطن»
- أميمة الخميس ، شهادة بعنوان
»جمرة تحتضن وطنا»
- سعدية مفرح، شهادة بعنوان
»فوزية أبوخالد سحر الفراشة العائدة»
- الدكتورغسان العقبي، شهادة بعنوان
»عبثا محاكاة وصفها لأمها لأصف أمي»
- قاسم حداد، شهادة بعنوان
»فوزية أبوخالد المخطوفة ليلة العرس»
- محمد علوان، شهادة بعنوان
»تحمل في قلبها الحدائق وينابيع القصائد»
- الدكتورة فاتنة أمين شاكر، شهادة بعنوان
»أن نختار الحياة التي نريد»
- غسان الخنيزي، شهادة بعنوان
»النضج ولعبة السؤال»
- حسن نجمي، شهادة بعنوان
«اختراع الصداقة : في قرابة المعنى الشعري».
وتوقع أيضا كتابها أبوخالد «كمين الأمكنة 1» الذي قالت عنه» كتبت عن ملاعب طفولتي في الحوية وشهار ووادي وج وبساتين الفيصلية بالطائف، عن المجرور والرمان وأثواب الحويسي، فهل تستطيع كاميرا السياحة الرقمية أن تلتقط مشهد شوك البرشومي الذي لا يزال عالقا بقلبي؟.
ويوقع أيضا الشعراء الشباب الفائزون في جائزة بيت الشعر للكتاب الأول والمخصصة للشعراء الشباب، كنافذة يفتحها لهم بيت الشعر ليقدموا عبرها أفضل التجارب الشعرية، وهم :
- أحمد الصحيح من الأحساء لديوان «فتحت الباب فانهال علي العالم»
- أبرار سعيد من القطيف لديوان
«ليس ليدِي أن تتكلم»
- إبراهيم حسن من جازان لديوان
«العائد من وجهه».
كما يوقع مجموعة من الشعراء دواوينهم وهم: « محمد عبدالباري، صبري رحموني، محمد الدميني، مهدي المطوع، نجوى الناصر».
وستوقع الشاعرة المكرمة فوزية أبوخالد على كتاب «ليس للأحلام أن ترحم أصحابها» وهو شهادات عن تجربتها.
ويشمل الكتاب الذي يقع في 233 صفحة من القطع المتوسط 50 شهادة من أدباء وشعراء عرب وسعوديين حول تجربتها الثقافية الممتدة بين الشعر والصحافة والتأليف الفكري، منهم:
- الدكتورة أميرة كشغري شهادة بعنوان «نورسة الشعر .. سيدة الفكر»
- الدكتورة ثريا عبيد، شهادة بعنوان «الرسالة التي أدمعت عيني»
- إبراهيم الحميد، شهادة بعنوان
«كتابات محمولة على درج الشعر..وهموم الوطن»
- أميمة الخميس ، شهادة بعنوان
»جمرة تحتضن وطنا»
- سعدية مفرح، شهادة بعنوان
»فوزية أبوخالد سحر الفراشة العائدة»
- الدكتورغسان العقبي، شهادة بعنوان
»عبثا محاكاة وصفها لأمها لأصف أمي»
- قاسم حداد، شهادة بعنوان
»فوزية أبوخالد المخطوفة ليلة العرس»
- محمد علوان، شهادة بعنوان
»تحمل في قلبها الحدائق وينابيع القصائد»
- الدكتورة فاتنة أمين شاكر، شهادة بعنوان
»أن نختار الحياة التي نريد»
- غسان الخنيزي، شهادة بعنوان
»النضج ولعبة السؤال»
- حسن نجمي، شهادة بعنوان
«اختراع الصداقة : في قرابة المعنى الشعري».
وتوقع أيضا كتابها أبوخالد «كمين الأمكنة 1» الذي قالت عنه» كتبت عن ملاعب طفولتي في الحوية وشهار ووادي وج وبساتين الفيصلية بالطائف، عن المجرور والرمان وأثواب الحويسي، فهل تستطيع كاميرا السياحة الرقمية أن تلتقط مشهد شوك البرشومي الذي لا يزال عالقا بقلبي؟.
ويوقع أيضا الشعراء الشباب الفائزون في جائزة بيت الشعر للكتاب الأول والمخصصة للشعراء الشباب، كنافذة يفتحها لهم بيت الشعر ليقدموا عبرها أفضل التجارب الشعرية، وهم :
- أحمد الصحيح من الأحساء لديوان «فتحت الباب فانهال علي العالم»
- أبرار سعيد من القطيف لديوان
«ليس ليدِي أن تتكلم»
- إبراهيم حسن من جازان لديوان
«العائد من وجهه».
كما يوقع مجموعة من الشعراء دواوينهم وهم: « محمد عبدالباري، صبري رحموني، محمد الدميني، مهدي المطوع، نجوى الناصر».