الباطن والظهور الإعلامي المهزوز!
الجمعة - 16 ديسمبر 2016
Fri - 16 Dec 2016
الظهور الإعلامي المعلن و»المهزوز» لإدارة الباطن عقب أي مباراة أو برنامج «متلفز» يصيب المتلقي وجمهور الباطن «بالخيبة» وروح الانهزام!
الإصرار المستميت على الإفصاح والترويج عن هدف الحصول على مركز «متذيل» في دوري جميل مع رغبة عدم الدخول في معترك أي خيارات أخرى أفقد المهتم بالشأن السماوي وكذلك لاعبي «الباطن» طموحهم!!
بل وتجاوز ذلك لتمييع «الرغبة» في خوض معركة دوري جميل، وذلك حتى قبل انتهاء الدور الأول! الأمر لم يكن على مستوى الأجهزة الفنية والإدارية فقط بل وأسهم بعزوف «المستثمرين» ذوي القيمة السوقية «المحترمة» من خوض تجربة الشراكة مع نادي الباطن في موسمه الأول بدوري جميل للمحترفين.
الجانب النفسي الممارس «إعلاميا» جعل من لاعب الباطن يدخل الملعب بشخصية مهزوزة ذات سقف وطموح لا يتجاوز فكرة «البقاء» لموسم قادم!
نفسه الجانب النفسي قلل من فرص التسويق وحجب رغبة المستثمرين من الدخول في عقود شراكة مجزية، لذلك شاهدنا عقود شراكات ذات مستوى «غير مرض» لفريق يأخذ مقعدا ضمن أندية الوطن الأولى في المشهد الرياضي الرسمي.
بقاء الباطن لموسم قادم لا يحتكم لعدد مرات الظهور الإعلامي المتكرر وترديد عبارة «عطونا المركز الـ 11» وكفى!!
بقاء الباطن هو طموح وعمل ميداني مقترن برغبة «لاعبيه» وقتل هذا «الطموح» لا يكون إلا بتكرار مشهد الظهور الإعلامي «المهزوز.
الإصرار المستميت على الإفصاح والترويج عن هدف الحصول على مركز «متذيل» في دوري جميل مع رغبة عدم الدخول في معترك أي خيارات أخرى أفقد المهتم بالشأن السماوي وكذلك لاعبي «الباطن» طموحهم!!
بل وتجاوز ذلك لتمييع «الرغبة» في خوض معركة دوري جميل، وذلك حتى قبل انتهاء الدور الأول! الأمر لم يكن على مستوى الأجهزة الفنية والإدارية فقط بل وأسهم بعزوف «المستثمرين» ذوي القيمة السوقية «المحترمة» من خوض تجربة الشراكة مع نادي الباطن في موسمه الأول بدوري جميل للمحترفين.
الجانب النفسي الممارس «إعلاميا» جعل من لاعب الباطن يدخل الملعب بشخصية مهزوزة ذات سقف وطموح لا يتجاوز فكرة «البقاء» لموسم قادم!
نفسه الجانب النفسي قلل من فرص التسويق وحجب رغبة المستثمرين من الدخول في عقود شراكة مجزية، لذلك شاهدنا عقود شراكات ذات مستوى «غير مرض» لفريق يأخذ مقعدا ضمن أندية الوطن الأولى في المشهد الرياضي الرسمي.
بقاء الباطن لموسم قادم لا يحتكم لعدد مرات الظهور الإعلامي المتكرر وترديد عبارة «عطونا المركز الـ 11» وكفى!!
بقاء الباطن هو طموح وعمل ميداني مقترن برغبة «لاعبيه» وقتل هذا «الطموح» لا يكون إلا بتكرار مشهد الظهور الإعلامي «المهزوز.