وسط حضور غفير وتنظيم أمني مكثف أطلق مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة خالد الفيصل مساء أمس فعاليات النسخة الثانية لمعرض جدة الدولي للكتاب على أرض الفعاليات بأبحر الجنوبية بحضور محافظ جدة الأمير مشعل بن ماجد ووزير الثقافة والإعلام الدكتور عادل الطريفي وعدد من المسؤولين والمثقفين من داخل المملكة وخارجها.
وبدأ افتتاح فعاليات المعرض بتكريم المشاركين والرعاة، ثم تجول أمير مكة المكرمة في أروقة المعرض وزار عددا من مقرات الجهات الحكومية المشاركة.
ويستمر المعرض مفتوحا أمام الزائرين يوميا من 9 صباحا وحتى 10 مساء طيلة 10 أيام بمشاركة 509 دور نشر من 30 دولة تقدم نحو مليون و500 ألف عنوان في شتى النواحي المعرفية الثقافية والأدبية والعلمية والاجتماعية والاقتصادية.
ويحتضن المعرض فعاليات ثقافية يومية تتضمن أمسيات شعرية يشارك فيها كبار الشعراء في الساحة الأدبية، إضافة للعروض المسرحية المقدمة من طلاب جامعة الملك عبدالعزيز، فيما ستعقد ندوات تبحث صناعة الترفيه وحاجات المجتمع السعودي ودور الكتاب في مواجهة التطرف ودور المملكة في مواجهة الإرهاب وكذلك ورش عمل لتصميم أغلفة الكتب والرسم والنحت.
وهيأ المعرض 6 منصات لتوقيع المؤلفين والمؤلفات الذين وصل عددهم لـ 221 مؤلفا ومؤلفة منهم 115 رجلا و106 سيدات، مما يتيح الفرصة للمؤلفين السعوديين للمشاركة في هذا الحدث الثقافي في حين تم توظيف 100 شاشة تفاعلية الكترونية في المعرض للتسهيل على الزائرين في البحث عن عناوين الكتب وأماكنها عبر إرشادهم بالخرائط التوضيحية لدور النشر والمؤلفين والممرات التي يسلكونها ما يسهم في سهولة حصولهم على الكتب والمجالات التي تتخصص فيها.
المكرمون بالمعرض
كرم الأمير خالد الفيصل الجهات الراعية والداعمة للمعرض وعددا من الشخصيات الثقافية وهم:
- محمد علي حافظ في ريادة الإعلام.
- محمد علي علوان في ريادة القصة والأدب.
- الدكتورة فاتنة كاتب في دعم المرأة السعودية.
وبدأ افتتاح فعاليات المعرض بتكريم المشاركين والرعاة، ثم تجول أمير مكة المكرمة في أروقة المعرض وزار عددا من مقرات الجهات الحكومية المشاركة.
ويستمر المعرض مفتوحا أمام الزائرين يوميا من 9 صباحا وحتى 10 مساء طيلة 10 أيام بمشاركة 509 دور نشر من 30 دولة تقدم نحو مليون و500 ألف عنوان في شتى النواحي المعرفية الثقافية والأدبية والعلمية والاجتماعية والاقتصادية.
ويحتضن المعرض فعاليات ثقافية يومية تتضمن أمسيات شعرية يشارك فيها كبار الشعراء في الساحة الأدبية، إضافة للعروض المسرحية المقدمة من طلاب جامعة الملك عبدالعزيز، فيما ستعقد ندوات تبحث صناعة الترفيه وحاجات المجتمع السعودي ودور الكتاب في مواجهة التطرف ودور المملكة في مواجهة الإرهاب وكذلك ورش عمل لتصميم أغلفة الكتب والرسم والنحت.
وهيأ المعرض 6 منصات لتوقيع المؤلفين والمؤلفات الذين وصل عددهم لـ 221 مؤلفا ومؤلفة منهم 115 رجلا و106 سيدات، مما يتيح الفرصة للمؤلفين السعوديين للمشاركة في هذا الحدث الثقافي في حين تم توظيف 100 شاشة تفاعلية الكترونية في المعرض للتسهيل على الزائرين في البحث عن عناوين الكتب وأماكنها عبر إرشادهم بالخرائط التوضيحية لدور النشر والمؤلفين والممرات التي يسلكونها ما يسهم في سهولة حصولهم على الكتب والمجالات التي تتخصص فيها.
المكرمون بالمعرض
كرم الأمير خالد الفيصل الجهات الراعية والداعمة للمعرض وعددا من الشخصيات الثقافية وهم:
- محمد علي حافظ في ريادة الإعلام.
- محمد علي علوان في ريادة القصة والأدب.
- الدكتورة فاتنة كاتب في دعم المرأة السعودية.