واصل المؤشر العام لسوق الأسهم السعودية عمليات التراجع، وللجلسة الثانية على التوالي وسط ترقب اجتماع الفدرالي الأمريكي حول مستقبل الفائدة، ليغلق المؤشر العام على تراجع بنسبة 0.75%، خاسرا 54 نقطة.
قال الدكتور ماجد السقاف محلل الأسواق المالية إن سوق الأسهم السعودية تفاعلت مع المعطيات الإيجابية قبل الإعلان عنها، ويتضح ذلك من خلال قيم التداولات اليومية التي شهدتها منذ أوائل أكتوبر الماضي، ومن الواضح جدا الأثر الإيجابي للسيولة التي تم ضخها من الدولة في شريان الاقتصاد، وانعكس ذلك على سلوكيات المتعاملين بالسوق.
وأضاف السقاف أن هناك ارتياحا كبيرا بعد الإعلان عن قرار أوبك بخفض الإنتاج الذي انعكس على أسعار النفط بشكل ملحوظ، مما يقلل الأثر السلبي على الميزانية لعام 2016، موضحا أن الأنظار تترقب قرار الفدرالي الأمريكي بخصوص رفع الفائدة، والذي سيكون في مصلحة قطاع المصارف إذا تمت الموافقة عليه.
وأشار السقاف إلى أن المؤشر العام لديه دعم فني عند مستويات 6875 – 6800 نقطة لتكوين مستويات صعود جديدة للسوق على المدى القريب، مبينا أن القطاع المصرفي يتداول قرب مستويات مقاومة تتمثل عند 15710 نقطة، وقد يتأثر القطاع بشكل إيجابي مع رفع الفائدة.
أفاد محلل الأسواق المالية سالم الشويمان أن المؤشر العام دخل مرحلة جني أرباح قد تصل فنيا لملامسة مستويات 6875 نقطة، لافتا أن أي تداولات دون هذا المستوى بقيم تداول عالية تعد سلبية على المدى القريب والمتوسط.
ونوه الشويمان بأن قطاع التجزئة من أفضل القطاعات التي استحوذت على السيولة الفترة الماضية خاصة وأن مكونات القطاع تحمل أسهما ذات عوائد وأخرى مضاربية، موضحا أن التداول دون مستويات 10071 نقطة أمر غير جيد للقطاع على المدى القريب، رغم أن هناك شركات لن تتأثر بهذا التراجع.
وأوضح الشويمان أن سهم المواساة يبحث عن تحقيق الموجة الرابعة عند مستويات 144- 137 ريالا وقد تمتد لمناطق 130.75 ريالا، منوها بأن الشركة أعلنت عن توسع جديد في المدينة المنورة لإنشاء مستشفى آخر، مما يزيد من الثقة لدى إدارة الشركة حول الرؤية المستقبلية لعملية التوسع.
قال الدكتور ماجد السقاف محلل الأسواق المالية إن سوق الأسهم السعودية تفاعلت مع المعطيات الإيجابية قبل الإعلان عنها، ويتضح ذلك من خلال قيم التداولات اليومية التي شهدتها منذ أوائل أكتوبر الماضي، ومن الواضح جدا الأثر الإيجابي للسيولة التي تم ضخها من الدولة في شريان الاقتصاد، وانعكس ذلك على سلوكيات المتعاملين بالسوق.
وأضاف السقاف أن هناك ارتياحا كبيرا بعد الإعلان عن قرار أوبك بخفض الإنتاج الذي انعكس على أسعار النفط بشكل ملحوظ، مما يقلل الأثر السلبي على الميزانية لعام 2016، موضحا أن الأنظار تترقب قرار الفدرالي الأمريكي بخصوص رفع الفائدة، والذي سيكون في مصلحة قطاع المصارف إذا تمت الموافقة عليه.
وأشار السقاف إلى أن المؤشر العام لديه دعم فني عند مستويات 6875 – 6800 نقطة لتكوين مستويات صعود جديدة للسوق على المدى القريب، مبينا أن القطاع المصرفي يتداول قرب مستويات مقاومة تتمثل عند 15710 نقطة، وقد يتأثر القطاع بشكل إيجابي مع رفع الفائدة.
أفاد محلل الأسواق المالية سالم الشويمان أن المؤشر العام دخل مرحلة جني أرباح قد تصل فنيا لملامسة مستويات 6875 نقطة، لافتا أن أي تداولات دون هذا المستوى بقيم تداول عالية تعد سلبية على المدى القريب والمتوسط.
ونوه الشويمان بأن قطاع التجزئة من أفضل القطاعات التي استحوذت على السيولة الفترة الماضية خاصة وأن مكونات القطاع تحمل أسهما ذات عوائد وأخرى مضاربية، موضحا أن التداول دون مستويات 10071 نقطة أمر غير جيد للقطاع على المدى القريب، رغم أن هناك شركات لن تتأثر بهذا التراجع.
وأوضح الشويمان أن سهم المواساة يبحث عن تحقيق الموجة الرابعة عند مستويات 144- 137 ريالا وقد تمتد لمناطق 130.75 ريالا، منوها بأن الشركة أعلنت عن توسع جديد في المدينة المنورة لإنشاء مستشفى آخر، مما يزيد من الثقة لدى إدارة الشركة حول الرؤية المستقبلية لعملية التوسع.
الأكثر قراءة
"سدايا" تطلق أداة التقييم الذاتي لأخلاقيات الذكاء الاصطناعي عبر منصة حوكمة البيانات الوطنية
الشركة السعودية للكهرباء وجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية (كاوست) تدعمان المملكة لتحقيق أهدافها في خفض الانبعاثات الكربونية عبر تقنية جديدة في رابغ
جامعة الأعمال تطلق أيام كلية ادارة الأعمال بأكثر من ٥٠ خبير ومؤثر ينقلون تجاربهم في التقنية والابتكار والاستدامة
الزكاة والضريبة والجمارك تدعو وسطاء الشحن إلى الاستفادة من الخدمات الجمركية المقدمة في المنافذ البحرية
بي دبليو سي الشرق الأوسط توافق على استحواذ على شركة إمكان التعليمية للخدمات الاستشارية لتعزيز استثماراتها في مجال تطوير التعليم وتنمية المهارات في المنطقة
"كاوست" توقع اتفاقية مع جامعة "كونيتيكت" للابتكار والتسويق التجاري