طلاب جامعة نجران يشكون رداءة التغذية ويلوحون بالمقاطعة
الثلاثاء - 13 ديسمبر 2016
Tue - 13 Dec 2016
شكا عدد من طلاب وطالبات جامعة نجران من سوء خدمات الوجبات اليومية، والتي تحتوي على أصناف محددة وغير متنوعة، مما أثار استياء كثيرين من الخدمات المقدمة والتي يقابلها غلاء في الأسعار مقارنة بالأصناف المتوفرة في الكافتيريا.
وطالبوا بتوفير وجبات صحية تناسب برودة الشتاء وتخفف من وطأته بدلا من الأكل البدائي، مؤكدين أن أغلب كليات الجامعة لا تحوي كافتيريا متكاملة، وأنهم امتنعوا عن شرائها.
وقال علي وناصر اليامي إن الطلاب يعانون من سوء الوجبات الغذائية بالرغم من مقاطعة المطاعم لفترة محدودة وهو ما لم يجد نفعا، مشيرين إلى مطالبة زملائهم بالأكل الصحي المتنوع والذي يحتوي على البروتينات والخضراوات والعصائر وذلك لأهميتها.
فيما أكد طلاب آخرون - فضلوا عدم ذكر أسمائهم- أن أسعار الوجبات مرتفعة، ولا تتناسب مع الجودة المقدمة، كما أن هناك إهمالا في تنويع المأكولات الطازجة، لافتين إلى أهمية إتاحة خيارات متعددة للطالب، مع التركيز على توفير الوجبات الصحية، وتشديد الرقابة على المطاعم.
وكان طلاب جامعة نجران أطلقوا هاشتاقا على موقع التواصل الاجتماعي «تويتر» أعلنوا فيه مقاطعتهم لوجبات كافتيريات الجامعة بسبب سوئها وقلتها مقارنة مع عدد الطلاب في الحرم الجامعي.
وطالبوا بتوفير شركة غذائية تشرف على الوجبات والتأكد من احتوائها على العناصر الغذائية الصحية.
وفي كليات البنات تذمر عدد من الطالبات من الوضع السيئ للكافتيريا وارتفاع الأسعار رغم تدني الخدمات.
وأكدن أنهن يعانين من سوء طهي بعض الوجبات، كونها تقدم بشكل لا يمكنهن من تناولها، واصفات حالهن بالمجبرات على التعامل مع الكافتيريا.
وطالبن إدارة الجامعة بالسماح لهن بإحضار وجبات من منازلهن، بدلا من المتوفر في الكافتيريا، حيث يعاني بعضهن من فقر الدم ونقص الحديد، مما يتطلب تعدد الأصناف الصحية المناسبة.
بدورها نقلت «مكة» شكوى الطلاب والطالبات عبر الإيميل والواتس اب للمتحدث الإعلامي لجامعة نجران الدكتور زهير العمري ولم يأت رده رغم مرور أكثر من أسبوع على إرسالها.
أبرز الشكاوى
1 افتقار الوجبات للعناصر الغذائية المهمة
2 ارتفاع الأسعار مقارنة بما هو خارج الجامعة
3 توفير أصناف محددة بالكافتيريا
وطالبوا بتوفير وجبات صحية تناسب برودة الشتاء وتخفف من وطأته بدلا من الأكل البدائي، مؤكدين أن أغلب كليات الجامعة لا تحوي كافتيريا متكاملة، وأنهم امتنعوا عن شرائها.
وقال علي وناصر اليامي إن الطلاب يعانون من سوء الوجبات الغذائية بالرغم من مقاطعة المطاعم لفترة محدودة وهو ما لم يجد نفعا، مشيرين إلى مطالبة زملائهم بالأكل الصحي المتنوع والذي يحتوي على البروتينات والخضراوات والعصائر وذلك لأهميتها.
فيما أكد طلاب آخرون - فضلوا عدم ذكر أسمائهم- أن أسعار الوجبات مرتفعة، ولا تتناسب مع الجودة المقدمة، كما أن هناك إهمالا في تنويع المأكولات الطازجة، لافتين إلى أهمية إتاحة خيارات متعددة للطالب، مع التركيز على توفير الوجبات الصحية، وتشديد الرقابة على المطاعم.
وكان طلاب جامعة نجران أطلقوا هاشتاقا على موقع التواصل الاجتماعي «تويتر» أعلنوا فيه مقاطعتهم لوجبات كافتيريات الجامعة بسبب سوئها وقلتها مقارنة مع عدد الطلاب في الحرم الجامعي.
وطالبوا بتوفير شركة غذائية تشرف على الوجبات والتأكد من احتوائها على العناصر الغذائية الصحية.
وفي كليات البنات تذمر عدد من الطالبات من الوضع السيئ للكافتيريا وارتفاع الأسعار رغم تدني الخدمات.
وأكدن أنهن يعانين من سوء طهي بعض الوجبات، كونها تقدم بشكل لا يمكنهن من تناولها، واصفات حالهن بالمجبرات على التعامل مع الكافتيريا.
وطالبن إدارة الجامعة بالسماح لهن بإحضار وجبات من منازلهن، بدلا من المتوفر في الكافتيريا، حيث يعاني بعضهن من فقر الدم ونقص الحديد، مما يتطلب تعدد الأصناف الصحية المناسبة.
بدورها نقلت «مكة» شكوى الطلاب والطالبات عبر الإيميل والواتس اب للمتحدث الإعلامي لجامعة نجران الدكتور زهير العمري ولم يأت رده رغم مرور أكثر من أسبوع على إرسالها.
أبرز الشكاوى
1 افتقار الوجبات للعناصر الغذائية المهمة
2 ارتفاع الأسعار مقارنة بما هو خارج الجامعة
3 توفير أصناف محددة بالكافتيريا
الأكثر قراءة
فيضان تاريخي بوادي فاطمة يعيد للأذهان سيل الربوع
«أم القرى» تطور القدرات البشرية بالواقع الافتراضي
صالات مخصصة لمبادرة «طريق مكة» في 11 مطارا دوليا
طالبة سعودية تحل مشكلة تجمع الغبار على أسطح ألواح الطاقة الشمسية
ضبط 19,710 مخالفين وإحالة 40,391 لبعثاتهم الدبلوماسية
أعمدة رذاذ لتلطيف الأجواء في حديقة مسفلة مكة