يوجد فضول بخصوص الأماكن المغلقة، ويزداد هذا الفضول عندما يتعلق الأمر بمكان سري.
الأمن في مركز الأبحاث النووية في "يونجبيون" بكوريا الشمالية مشدد جدا، ولا يعرف العامة كثيرا عن حياة الناس الذين يعيشون هناك، ولكن عبر صور الأقمار الصناعية يمكن الحصول على لمحة عن الحياة داخل المنطقة الأمنية.
لا شك في أن المقيمين في هذا المجمع يعيشون في أقفاص مذهبة، ويتمتعون بمستويات معيشة فوق المتوسطة، ومع ذلك هم في ظل سيطرة ومراقبة قاسية، بحسب "Nkecon Watch".
في يونيو 2003، وهو العام الذي تحولت فيه كوريا الشمالية قانونيا من "سوق المزارعين" الذي دام عقودا إلى "الأسواق العامة"، شيدت كوريا السوق العام الجديد بالنسبة للمقيمين في مركز البحوث النووية في "يونجبيون"، والذي يبدو أنه قد حل محل سوق المزارعين في الهواء الطلق المصغر.
السوق مكون من أربعة مخازن في أرض بمساحة 550 مترا مربعا، كل مخزن بمساحة كلية 2200 متر مربع.
ومن المحتمل أن يكون كل مبنى متخصص في شكل من أشكال التجارة، كالمواد الغذائية والسلع المنزلية، ويمكن في بعض الصور رؤية الناس خارج المباني.
من المثير للاهتمام التفكير بأن هناك بائعين يحتمل ألا تكون لهم علاقة بالبرنامج النووي، ولا شك بأنهم يمنحون تصاريح أمنية للعمل في السوق.
ربما أبرز المباني حول الحي السكني هو المبنى السكني الجديد ذو الـ 15 طابقا، الذي يجري بناؤه على مدى العامين الماضيين.
لا أحد يعرف ما إذا كانت هذه الشقق الجديدة للعلماء أو عمال النظافة، ولكن يصادف بناؤها إشارة إلى زيادة التوظيف في المنطقة.
الأمن في مركز الأبحاث النووية في "يونجبيون" بكوريا الشمالية مشدد جدا، ولا يعرف العامة كثيرا عن حياة الناس الذين يعيشون هناك، ولكن عبر صور الأقمار الصناعية يمكن الحصول على لمحة عن الحياة داخل المنطقة الأمنية.
لا شك في أن المقيمين في هذا المجمع يعيشون في أقفاص مذهبة، ويتمتعون بمستويات معيشة فوق المتوسطة، ومع ذلك هم في ظل سيطرة ومراقبة قاسية، بحسب "Nkecon Watch".
في يونيو 2003، وهو العام الذي تحولت فيه كوريا الشمالية قانونيا من "سوق المزارعين" الذي دام عقودا إلى "الأسواق العامة"، شيدت كوريا السوق العام الجديد بالنسبة للمقيمين في مركز البحوث النووية في "يونجبيون"، والذي يبدو أنه قد حل محل سوق المزارعين في الهواء الطلق المصغر.
السوق مكون من أربعة مخازن في أرض بمساحة 550 مترا مربعا، كل مخزن بمساحة كلية 2200 متر مربع.
ومن المحتمل أن يكون كل مبنى متخصص في شكل من أشكال التجارة، كالمواد الغذائية والسلع المنزلية، ويمكن في بعض الصور رؤية الناس خارج المباني.
من المثير للاهتمام التفكير بأن هناك بائعين يحتمل ألا تكون لهم علاقة بالبرنامج النووي، ولا شك بأنهم يمنحون تصاريح أمنية للعمل في السوق.
ربما أبرز المباني حول الحي السكني هو المبنى السكني الجديد ذو الـ 15 طابقا، الذي يجري بناؤه على مدى العامين الماضيين.
لا أحد يعرف ما إذا كانت هذه الشقق الجديدة للعلماء أو عمال النظافة، ولكن يصادف بناؤها إشارة إلى زيادة التوظيف في المنطقة.