العيادات السعودية تقدم لقاحات لـ 211 طفلا سوريا
الاثنين - 12 ديسمبر 2016
Mon - 12 Dec 2016
قدمت العيادات التخصصية السعودية اللقاحات والتطعيمات لـ211 طفلا من أبناء الأشقاء اللاجئين السوريين في مخيم الزعتري خلال الأسبوع 205 ضمن برنامجها الطبي (شقيقي صحتك تهمني).
وذلك في إطار مجموعة من البرامج الطبية المتكاملة والتي تهدف لحماية الشقيق السوري من الأمراض المعدية والسارية من خلال صرف الأدوية والعقاقير الطبية وتقديم الإرشاد الصحي الأمثل لتجنب مضاعفاتها وطرق الوقاية منها، ويعد برنامج "شقيقي صحتك تهمني" أحد هذه البرامج التي تقدمها الحملة بالتعاون مع وزارة الصحة الأردنية والمنظمة الدولية للهجرة.
وأشار المدير الطبي للعيادات الدكتور حامد المفعلاني إلى مدى رضا الأشقاء السوريين عن برامج الحملة الصحية بوجه عام، وعن برنامج "شقيقي صحتك تهمني" والإقبال الكبير من قبل الأمهات بشكل يومي لإعطاء اللقاحات والمطاعيم لأطفالهن، والذي تتعامل معه العيادات بشكل مدروس ومنظم وفقا للاحتياج الطبي وضمن الجرعات التي تصرف للأطفال بشكل دوري، بالإضافة إلى حمايتهم من الأوبئة والأمراض التي تساعد العوامل المناخية لبيئة اللجوء على انتشارها.
من جهته أوضح المدير الإقليمي للحملة الوطنية السعودية الدكتور بدر السمحان أن العمل يسير بشكل جيد وبتطوير مستمر للأعمال الإغاثية التي تقدمها المملكة للأشقاء اللاجئين والنازحين السوريين في دول الجوار والداخل السوري لينعم الأشقاء السوريون بالحياة الكريمة في بيئة اللجوء التي يعيشون فيها.
وذلك في إطار مجموعة من البرامج الطبية المتكاملة والتي تهدف لحماية الشقيق السوري من الأمراض المعدية والسارية من خلال صرف الأدوية والعقاقير الطبية وتقديم الإرشاد الصحي الأمثل لتجنب مضاعفاتها وطرق الوقاية منها، ويعد برنامج "شقيقي صحتك تهمني" أحد هذه البرامج التي تقدمها الحملة بالتعاون مع وزارة الصحة الأردنية والمنظمة الدولية للهجرة.
وأشار المدير الطبي للعيادات الدكتور حامد المفعلاني إلى مدى رضا الأشقاء السوريين عن برامج الحملة الصحية بوجه عام، وعن برنامج "شقيقي صحتك تهمني" والإقبال الكبير من قبل الأمهات بشكل يومي لإعطاء اللقاحات والمطاعيم لأطفالهن، والذي تتعامل معه العيادات بشكل مدروس ومنظم وفقا للاحتياج الطبي وضمن الجرعات التي تصرف للأطفال بشكل دوري، بالإضافة إلى حمايتهم من الأوبئة والأمراض التي تساعد العوامل المناخية لبيئة اللجوء على انتشارها.
من جهته أوضح المدير الإقليمي للحملة الوطنية السعودية الدكتور بدر السمحان أن العمل يسير بشكل جيد وبتطوير مستمر للأعمال الإغاثية التي تقدمها المملكة للأشقاء اللاجئين والنازحين السوريين في دول الجوار والداخل السوري لينعم الأشقاء السوريون بالحياة الكريمة في بيئة اللجوء التي يعيشون فيها.