واصل مؤشر سوق الأسهم السعودية تسجيله إغلاقات هي الأعلى له منذ أوائل ديسمبر 2015، وذلك بعد أن توصل منتجو النفط من داخل منظمة أوبك وخارجها أمس الأول إلى اتفاق بتخفيض الإنتاج، والذي يعد الأول منذ 15 سنة.
ليغلق المؤشر العام رابحا 79 نقطة بنسبة 1.12%.
أفاد الخبير الاقتصاد الدكتور عبدالله الغامدي أن السوق المالية السعودية استبقت الأحوال الإيجابية التي توصل إليها منتجو النفط من داخل منظمة أوبك، وهذا يتضح من خلال قيم التداولات العالية والارتفاعات المتسارعة قبل الوصول إلى مسألة الاتفاق.
ونوه الغامدي بأن العوامل السلبية التي كانت تؤثر في السوق بدأت بالتلاشي نوعا ما، خاصة قطاع المقاولات واستقرار القطاع المصرفي، موضحا أن ضخ سيولة جديدة في أروقة الاقتصاد سينعش ودائع البنوك.
وأوضح الغامدي أن رؤية المملكة المستقبلية لن تكون مرتكزة على عوائد النفط، وهذا سيساعد بشكل كبير العملية الانتقالية من دعم الحكومة إلى دعم القطاع الخاص، منوها بأن رؤية 2020 لبنة أساسية للوصول لرؤية 2030.
قال محلل الأسواق المالية حسام جخلب إن المؤشر العام يسجل إغلاقات هي الأقرب لأعلى مستويات له، متفاعلا بشكل كبير مع الأخبار الإيجابية التي شهدتها أسواق النفط منذ أعوام، فالاتفاقات الأخيرة لمن هم من خارج أوبك ستعطي زخما أكبر لأسعار النفط، وستشهد تحسن ملموسا خلال الفترات المقبلة، مشيرا إلى أن هذا من شأنه تحسن الإيرادات العامة للمملكة إذا ما استمرت خلال العام المقبل.
وبين جخلب أن السوق ستبقى في مرحلة الإيجابية حتى بداية افتتاحات أسواق النفط بداية من يوم غد، والتي ستؤكد مدة قوة تأثير الاتفاقات النفطية على معنويات المستثمرين، مشيرا إلى أن السوق سيدخل مرحلة التوازن بين العوامل الإيجابية السابقة والمقبلة المتمثلة في هيكلة السوق وتأثيرها على رؤوس الأموال الأجنبية.
ليغلق المؤشر العام رابحا 79 نقطة بنسبة 1.12%.
أفاد الخبير الاقتصاد الدكتور عبدالله الغامدي أن السوق المالية السعودية استبقت الأحوال الإيجابية التي توصل إليها منتجو النفط من داخل منظمة أوبك، وهذا يتضح من خلال قيم التداولات العالية والارتفاعات المتسارعة قبل الوصول إلى مسألة الاتفاق.
ونوه الغامدي بأن العوامل السلبية التي كانت تؤثر في السوق بدأت بالتلاشي نوعا ما، خاصة قطاع المقاولات واستقرار القطاع المصرفي، موضحا أن ضخ سيولة جديدة في أروقة الاقتصاد سينعش ودائع البنوك.
وأوضح الغامدي أن رؤية المملكة المستقبلية لن تكون مرتكزة على عوائد النفط، وهذا سيساعد بشكل كبير العملية الانتقالية من دعم الحكومة إلى دعم القطاع الخاص، منوها بأن رؤية 2020 لبنة أساسية للوصول لرؤية 2030.
قال محلل الأسواق المالية حسام جخلب إن المؤشر العام يسجل إغلاقات هي الأقرب لأعلى مستويات له، متفاعلا بشكل كبير مع الأخبار الإيجابية التي شهدتها أسواق النفط منذ أعوام، فالاتفاقات الأخيرة لمن هم من خارج أوبك ستعطي زخما أكبر لأسعار النفط، وستشهد تحسن ملموسا خلال الفترات المقبلة، مشيرا إلى أن هذا من شأنه تحسن الإيرادات العامة للمملكة إذا ما استمرت خلال العام المقبل.
وبين جخلب أن السوق ستبقى في مرحلة الإيجابية حتى بداية افتتاحات أسواق النفط بداية من يوم غد، والتي ستؤكد مدة قوة تأثير الاتفاقات النفطية على معنويات المستثمرين، مشيرا إلى أن السوق سيدخل مرحلة التوازن بين العوامل الإيجابية السابقة والمقبلة المتمثلة في هيكلة السوق وتأثيرها على رؤوس الأموال الأجنبية.
الأكثر قراءة
"سدايا" تطلق أداة التقييم الذاتي لأخلاقيات الذكاء الاصطناعي عبر منصة حوكمة البيانات الوطنية
الشركة السعودية للكهرباء وجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية (كاوست) تدعمان المملكة لتحقيق أهدافها في خفض الانبعاثات الكربونية عبر تقنية جديدة في رابغ
بي دبليو سي الشرق الأوسط توافق على استحواذ على شركة إمكان التعليمية للخدمات الاستشارية لتعزيز استثماراتها في مجال تطوير التعليم وتنمية المهارات في المنطقة
جامعة الأعمال تطلق أيام كلية ادارة الأعمال بأكثر من ٥٠ خبير ومؤثر ينقلون تجاربهم في التقنية والابتكار والاستدامة
الزكاة والضريبة والجمارك تدعو وسطاء الشحن إلى الاستفادة من الخدمات الجمركية المقدمة في المنافذ البحرية
"كاوست" توقع اتفاقية مع جامعة "كونيتيكت" للابتكار والتسويق التجاري