شهادة حج البدل تستوقف زائرا هنديا بالحارة المكاوية
السبت - 10 ديسمبر 2016
Sat - 10 Dec 2016
استوقفت «شهادة حج البدل عن الغير» زائرا هنديا للحارة المكاوية، حيث أثارت ذكريات قديمة عاشها في قريته إبان عودة أهاليها من موسم الحج.
ويقول قاسم سيد الذي قدم لأداء العمرة للمرة الأولى إنه لا ينسى التقاليد التي عاشها في قريته الهندية عند عودة الحاج من مكة، حيث يزف ويحتفى به، وأكثر ما يتذكره تلك الشهادة التي يحملها القادم من الحج برهانا على إتمام حجة من وكله بها.
وتعد الشهادة تراثا مكيا قديما وتقليدا عكف على ممارسته كثير من الحجاج وأقدم شهادة عثر عليها تحمل تاريخ 1300 للهجرة، وثقت عمل الحاج القادم من بلاده، لأداء نسك الحج نيابة عمن اتفق معه للحج عنه، كما توثق الشهادة ما اتفقا عليه من عوض مالي أو طعام أو غيره، ويوقع الحاج شهودا على أدائه للمناسك في يوم عرفة توضح اليوم والتاريخ وتفاصيل الزيارة.
ويدفع الحاج حين عودته من أرض الحرم إلى بلده بهذه الشهادة إلى من حج عنه، ليعلقها في بيته مفتخرا بها.
وقال قاسم سيد « قدمت مكة لأداء العمرة للمرة الأولى وعند سماعي عن الحارة المكاوية التي تحكي التراث المكي القديم من صديقي عمر ظهيرالدين أصررت على الحضور يملؤني شغف لرؤية حياة أهل مكة المكرمة قديما».
وحققت الحارة المكاوية حلم سيد الذي قدم للعاصمة المقدسة للمرة الأولى في حياته ليشاهد على أرض الواقع ما كان يحلم برؤيته منذ الطفولة عندما كان يسمع من حوله يتحدثون عن مكة المكرمة.
وأضاف سيد كانت أمنيتي رؤية مكة المكرمة قديما وقد رأيت أشياء لم أكن أتوقعها من أدوات وصناعات يدوية وسيارات قديمة وملابس لأهل مكة وخاصة ما رأيته داخل البيت المكي من أدوات منزلية ثمينة تحكي الحضارة المكية.
وقدم سيد برفقة صديقه عمر ظهيرالدين الذي يعمل بمكة المكرمة وصديقه بيار أحمد وكمال شفيق.
ويقول قاسم سيد الذي قدم لأداء العمرة للمرة الأولى إنه لا ينسى التقاليد التي عاشها في قريته الهندية عند عودة الحاج من مكة، حيث يزف ويحتفى به، وأكثر ما يتذكره تلك الشهادة التي يحملها القادم من الحج برهانا على إتمام حجة من وكله بها.
وتعد الشهادة تراثا مكيا قديما وتقليدا عكف على ممارسته كثير من الحجاج وأقدم شهادة عثر عليها تحمل تاريخ 1300 للهجرة، وثقت عمل الحاج القادم من بلاده، لأداء نسك الحج نيابة عمن اتفق معه للحج عنه، كما توثق الشهادة ما اتفقا عليه من عوض مالي أو طعام أو غيره، ويوقع الحاج شهودا على أدائه للمناسك في يوم عرفة توضح اليوم والتاريخ وتفاصيل الزيارة.
ويدفع الحاج حين عودته من أرض الحرم إلى بلده بهذه الشهادة إلى من حج عنه، ليعلقها في بيته مفتخرا بها.
وقال قاسم سيد « قدمت مكة لأداء العمرة للمرة الأولى وعند سماعي عن الحارة المكاوية التي تحكي التراث المكي القديم من صديقي عمر ظهيرالدين أصررت على الحضور يملؤني شغف لرؤية حياة أهل مكة المكرمة قديما».
وحققت الحارة المكاوية حلم سيد الذي قدم للعاصمة المقدسة للمرة الأولى في حياته ليشاهد على أرض الواقع ما كان يحلم برؤيته منذ الطفولة عندما كان يسمع من حوله يتحدثون عن مكة المكرمة.
وأضاف سيد كانت أمنيتي رؤية مكة المكرمة قديما وقد رأيت أشياء لم أكن أتوقعها من أدوات وصناعات يدوية وسيارات قديمة وملابس لأهل مكة وخاصة ما رأيته داخل البيت المكي من أدوات منزلية ثمينة تحكي الحضارة المكية.
وقدم سيد برفقة صديقه عمر ظهيرالدين الذي يعمل بمكة المكرمة وصديقه بيار أحمد وكمال شفيق.